شاب كرر النظرة الشرعية 20 مرة بحثا عن زوجة تشبه إحدى المشهورات..فيديو
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
الرياض
روى المعالج النفسي وليد الزهراني، قصة شاب كان طموحه الزواج من فتاة تشبه لإحدى مشهورات مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح الزهراني خلال برنامج “الشارع السعودي”، أن الشاب كام يشترط أن تكون زوجته شبيهة لإحدى المشهورات، لدرجة أنه كرر النظرة الشرعية 20 مرة، وبعدها لم يقبله أحد.
وفي سياق آخر تحدث نائب رئيس “جمعية واعي” حميد الشايجي عن عزوف الشباب عن الزواج بسبب عدم القدرة المالية.
وأشار إلى أن نفقة الزواج مسؤولية الزوج فقط حسب ديننا وعاداتنا وتقاليدنا، لافتا إلى أن تنافسية الوظائف أصبحت لا تتوافق مع مسؤولية الزوج.
وثال الشايجي: “كثير من الشباب كان الأول ينافسه العامل الوافد اليوم ينافسه الوافد والمرأة، والإشكال يكمن في عادات وتقاليد المجتمع، والزواج كله مسؤولية الزوج من نفقة ومهر”.
#الشارع_السعودي | شاب يشترط أن تكون زوجته شبيهة لإحدى المشهورات، لدرجة أنه كرر النظرة الشرعية 20 مرة، وبعدها لم يقبله أحد.
د.وليد الزهراني – معالج نفسي pic.twitter.com/VKFianph8v
— قناة السعودية (@saudiatv) October 23, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزواج الشارع السعودي مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تفض اشتباك امرأتين توفى الزوج وترك لهما شقة كميراث.. فيديو
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال سيدة بشأن وفاة زوجها وزوجته الثانية تعيش في شقة مملوكة له، والتي كانت الزوجة الأولى تقيم فيها.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، أمس الأربعاء: "الشقة التي كان يملكها الزوج المتوفى هي جزء من تركته التي يجب أن تقسم بين الورثة حسب الشرع، وإذا كان لدى الزوج زوجتان وأبناء من الزوجتين، فإن الشقة تعتبر جزءًا من التركة، ويجب أن تُقسم بين الورثة وفقًا للأنصبة الشرعية".
وأوضح فخر أن الزوجتين ستحصلان على نصف التركة، وكل زوجة ستأخذ نصيبها من هذه الشقة حسب الأنصبة الشرعية، كما أن أبناء الزوجتين سيحصلون على نصيبهم في التركة، في هذا السياق، للذكر مثل حظ الأنثيين.
حكم الصيام في شعبان.. دار الإفتاء تجيبالفرق بين رفع الأعمال في شعبان وأيام الاثنين والخميس.. الإفتاء توضحوتابع: "في حال كانت الزوجة الأولى تقيم في هذه الشقة ولا تملك مكانًا آخر للسكن، يمكن البحث عن حلول عملية تتناسب مع هذا الوضع، يمكن أن تتفق الزوجتان على أن تسكن الزوجة الأولى في نصيبها، ويقوم أولاد الزوجة الثانية بتوفير إيجار معقول للزوجة الأولى عن نصيبها في الشقة، على سبيل المثال، إذا تم تقسيم الشقة إلى نصفين، يمكن أن تتقاسم الزوجة الأولى النصف الثاني مع أولادها والنصف الآخر يُعطى للزوجة الثانية وأولادها".
وأضاف: "إذا كانت القيمة المالية للشقة عالية، يمكن أن يكون هناك حل آخر وهو بيع الشقة، وتقسيم قيمتها بين الورثة، في هذه الحالة، قد يتمكن أحد الأطراف من شراء الشقة أو استئجار مكان آخر بالمال الناتج من بيع الشقة".
وأكد فخر أن أيا من هذه الحلول يمكن تطبيقها طالما توافق الأطراف عليها، وبشرط أن تتم جميع الإجراءات بطريقة شرعية توافق أحكام المواريث، مع مراعاة المصلحة والعدالة بين الأطراف.