كاتب صحفي: الإفراج عن سيدتين محتجزتين بغزة دليل على أهمية دور مصر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، إن وصول السيدتين المحتجزتين إلى معبر رفح تطور مهم وربما يكون بارقة أمل صغيرة في هذا العدوان الإسرائيلي الشرس المستمر منذ السابع من أكتوبر الجاري على الفلسطينيين.
وأضاف "حسين"، في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الإفراج عن السيدتين دليل على أهمية الدور الذي تلعبه مصر في كل المجالات، من حيث المساعدات والدعم السياسي والتواصل مع كل الأطراف مثل أمريكا وإسرائيل للوصول إلى أفضل وضع للإقليم.
وتابع: "بطبيعة هذا النوع من الأعمال، لا يمكن أن يكون على الهواء مباشرة، فهناك معضلة حقيقية في مثل هذا النوع من الأحداث والعدوان الهمجي والدماء التي تسيل، وأغلب الجمهور العربي لديه أعلى درجة ممكنة من الاستقطاب ولا يستطيع أن يفكر إلا بالعاطفة فقط، ولكن من المهم البحث في الهدف، والهدف هو حماية الدماء الفلسطينية والشعب الفلسطيني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإفراج عن سيدتين محتجزتين الدماء الفلسطينية الجمهور العربي الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
«التاتو» حلال.. أحمد الفيشاوي يثير الجدل.. والإفتاء ترد | إيه الحكاية؟
أثار الفنان أحمد الفيشاوي، جدلاً كبيرًا، بعد تصريحه بأن الوشم ليس مُحرمًا لأنه فن، ويُعد الفنان أحمد الفيشاوي من أكثر الفنانين المُثيرين للجدل والمُتصدرين للتريند دائمًا، بسبب ظهوره اللافت للنظر، حيث ظَهر مُؤخرًا على «الريد كاربت» في مهرجان القاهرة السينمائي بإطلالة غريبة ووشم وحلق، وأدى حركات عفوية ورقصًا على الريد كاربت.
حكم عمل الوشم المؤقت "التاتو"؟
قالت دار الإفتاء، إن التاتو أو الوشم نوعان: منه الثابت، ومنه المؤقَّت؛ أما الثابت فهو الوشم بالمعنى القديم الذي يتم عن طريق إحداثِ ثُقْب في الجلد باستخدام إبرة معينة، فيخرج الدم ليصنع فجوة، ثم تُملَأ هذه الفجوة بمادة صِبغية، فتُحدِث أشكالًا ورسوماتٍ على الجلد.
وأوضحت دار الإفتاء، في إجابتها عن سؤال: «ما حكم عمل الوشم والتاتو في الإسلام؟»، أنه اتفق الفقهاء على نجاسة هذا النوع من الوشم
أما النوع الثاني منه وهو الوشْم المؤقَّت، والذي تستخدمه بعضُ النساء للزينة: كتحديد العين بدل الكحل أو رسم الحواجب، أو عمل بعض الرسومات الظاهرية على الجلد باستخدام الصبغات التي تزول بعد فترة قصيرة من الوقت ولا يأخذ الشكل الدائم، فإنه داخلٌ تحت الزينة المأذون فيها لا تحت الوشم المنهي عنه.