أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة قرقاش: الظروف في غزة والمنطقة تتطلب التعاضد والحكمة السياسية الإمارات: تداعيات التغيُر المناخي تزيد من عدم الاستقرار في هايتي

انتخبت اللجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني الدولي، معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في الاتحاد، ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية، نائباً لرئيس الاتحاد، وذلك خلال اجتماعات الجمعية العامة 147 للاتحاد، والدورة 212 للمجلس الحاكم، التي تستضيفها الجمعية الوطنية بجمهورية أنغولا في العاصمة لواندا حتى 27 أكتوبر.


الى ذلك، شارك وفد مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، برئاسة معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس المجموعة، في الاجتماعات التنسيقية للمجموعات العربية والإسلامية والآسيوية، التي عقدت على هامش المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة 147 للاتحاد والدورة 212 للمجلس الحاكم.
وضم وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية كلاً من سارة محمـد فلكنـاز نائب رئيس المجموعة، والدكتورة شيخة عبيد الطنيجي، ومروان عبيـد المهيري، وميرة سلطـان السويدي، وخالد عمر الخرجي، أعضاء المجلس الوطني، والدكتور عمر عبدالرحمن النعيمي الأمين العام للمجلس، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.
وعرض معالي الدكتور علي راشد النعيمي بصفته ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد، في الاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية الذي عقد برئاسة معالي حنفي الجبالي رئيس مجلس النواب المصري، تقريراً حول عمل اللجنة التنفيذية واللجنة الفرعية للشؤون المالية، وتضمن العرض مستجدات مناقشة ميزانية الاتحاد للعام 2024، وتقرير المدقق الخارجي على حسابات الاتحاد للعام 2022، والوضع المالي للاتحاد حتى تاريخ 31 يوليو 2023م.
كما عرض معالي النعيمي تقرير مجموعة العمل حول الشفافية والمساءلة والانفتاح التابعة للجنة التنفيذية، وافتتاح المكاتب الإقليمية للاتحاد، والتعديلات التي استعرضتها اللجنة التنفيذية الواردة من البرلمانات الوطنية والمجموعات الجيوسياسية وأجهزة الاتحاد على النظام الأساسي للاتحاد، والاجتماعات المستقبلية للاتحاد، والتحضيرات الخاصة بتنظيم المؤتمر السادس لرؤساء برلمانات العالم في عام 2025 المقترح عقده في مقر الأمم المتحدة في جنيف.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: علي النعيمي الإمارات الاتحاد البرلماني الدولي علي راشد النعيمي الشعبة البرلمانية الإماراتية اللجنة التنفیذیة

إقرأ أيضاً:

موريتانيا.. انتخاب غزواني رئيسا للبلاد لولاية ثانية

أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، فوز الرئيس المنتهية ولايته والمترشح لعهدة رئاسية جديدة، محمد ولد الغزواني، في الانتخابات الرئاسية التي جرت السبت الماضي.

وأظهرت النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية من سائر مراكز الاقتراع في موريتانيا انتخاب ولد الغزواني لولاية ثانية. جاء ذلك بعد أن وضع الغزواني البلاد كحليف إستراتيجي للغرب في منطقة تعصف بها الانقلابات العسكرية والعنف.

ولاية ثانية

وقالت اللجنة المستقلة للانتخابات إن الغزواني، الذي تعهد خلال حملته الانتخابية بتحقيق الأمن والنمو الاقتصادي، حصل على 56.12 بالمائة من أصوات الناخبين.

وحصل منافسه الرئيسي الناشط المناهض للعبودية، بيرام الداه أعبيدي، على 22.10 بالمائة من الأصوات، لكنه رفض في وقت سابق الأحد النتائج، بزعم حدوث تزوير.

وقالت اللجنة إن نسبة الإقبال على التصويت بلغت 54 بالمائة من مليوني شخص يحق لهم التصويت.

وأكد رئيس اللجنة الانتخابية "بذلنا كل ما في وسعنا لتهيئة الظروف لإجراء انتخابات جيدة وحققنا نجاحا نسبيا".

على الرغم من أن خصومه يتهمونه بالفساد وسوء الإدارة، إلا أن الغزواني مازال يحتفظ بشعبية في أوساط الموريتانيين الذين ينظرون إليه باعتباره رمزا للاستقرار.

 انتخابات في إقليم متوتر

وتجرى الانتخابات في ظل مناخ إقليمي متوتر بشكل خاص، حيث تعاني الدول المجاورة لموريتانيا من انقلابات عسكرية وعنف المتطرفين.

موريتانيا دولة غنية بالموارد الطبيعية، بما فيها خام الحديد والنحاس والزنك والفوسفات والذهب والنفط والغاز الطبيعي.

وتستعد لتصبح منتجا للغاز بنهاية العام، مع الانطلاق المرتقب لمشروع ضخم للغاز البحري والذي تديره شركة "بي بي" على الحدود مع السنغال.

ومرت عملية التصويت يوم السبت بسلام، بحسب مراقبين.

من جانبه، قال تقي الله الأدهم، المتحدث باسم اللجنة المستقلة للانتخابات في البلاد، "لم يتم اكتشاف أي شيء حتى ال ن، واللجنة لم تتلق أي شكاوى".

لكن بعض المرشحين المعارضين لديهم وجهة نظر مختلفة.

تتشكل اللجنة المستقلة للانتخابات من ممثلين للأحزاب السياسية وتعين الحكومة رئيسها، والبعض يتهمها بالانحياز لنظام الغزواني.

 مأمورية الإصلاحات

بعد ولاية أولى طغت عليها جائحة كوفيد-19 وتداعيات الحرب في أوكرانيا، يأمل الغزواني في إجراء مزيد من الإصلاحات خلال ولايته الثانية بفضل الآفاق الاقتصادية المواتية.

ويقدم الغزواني نفسه على أنه الضامن لاستقرار هذا البلد الذي لم يشهد أيّ هجمات منذ عام 2011، في حين تواجه مالي المجاورة ومنطقة الساحل عموماً الكثير من الهجمات.

جعل الغزواني مكافحة الفقر ودعم الشباب أولويّته. ويغادر الشباب الذين تقلّ أعمارهم عن 35 عاماً ويمثّلون أكثر من 70 في المئة من السكان، بلادهم بشكل متزايد إلى أوروبا أو الولايات المتحدة، بحثاً عن حياة أفضل.

مقالات مشابهة

  • التحالف الوطني يهنئ أعضاء مجلس الأمناء المكلفين بحقائب وزارية
  • خالد عبدالغفار نائبا لرئيس الوزراء
  • صور.. محمد مصيلحى يجتمع بالجهاز الفني للاتحاد السكندري بقيادة الكابتن أحمد سارى
  • مصطفى بكري: كامل الوزير نائبا لرئيس الوزراء في الحكومة الجديدة
  • همس الحروف مجموعة شعرية لراشد الأبروي
  • حاكم عجمان يعزي أمير الكويت بوفاة سهيرة الأحمد
  • موريتانيا.. إعادة انتخاب محمد ولد الغزواني رئيسا للبلاد
  • موريتانيا.. انتخاب غزواني رئيسا للبلاد لولاية ثانية
  • إعادة انتخاب الغزواني رئيس لموريتانيا في الدورة الأولى
  • ذياب بن محمد بن زايد يعتمد تكليف سلطان النيادي نائبا لرئيس مركز الشباب العربي