لم تعلم أنها حامل.. سيدة تدخل المستشفى بألم في المعدة وتخرج بطفلة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
ذهبت امرأة في باراجواي إلى المستشفى بسبب آلام في المعدة لتخرج مع طفلة حديثة الولادة، فقد لم تدرك الأم البالغة من العمر 33 عامًا أنها حامل، وكانت تشكو فقط من آلام شديدة في المعدة، وعندما سألها الأطباء في المستشفى عما إذا كانت حاملاً، قالت بكل ثقة لا.
لكنهم اكتشفوا أنها كانت في مرحلة المخاض، وكانت على وشك الولادة لدرجة أنه لم يكن لديها ما يكفي من الوقت للوصول إلى مستشفى الولادة القريب، وأنجبت المرأة طفلة بشكل طبيعي.
ذهبت المرأة التي لم يذكر اسمها من مدينة إيتاغوا في باراغواي إلى مستشفى IPS الأسبوع الماضي بسبب آلام شديدة في المعدة. وبعد نوبة إغماء، نقلها الأطباء إلى غرفة المراقبة حيث أصرت على أنها ليست حاملاً.
وعندما بدأت تنزف بشدة، أجرى طبيب أمراض النساء فحصًا أثبت أنها كانت متوسعة بالكامل، وعلى الرغم من أنها أنجبت مرتين من قبل، لم يكن لديها أي فكرة أنها كانت على بعد دقائق فقط من الولادة للمرة الثالثة.
وأنجبت طفلة وزنها 6.6 رطل، وهو وزن طبيعي عند الولادة. وتم نقلها هي وابنتها أيضًا إلى مستشفى الولادة بالمدينة.
من النادر نسبياً أن تحمل المرأة طفلاً حتى نهاية فترة الحمل دون أن تعرف أنها حامل، على الرغم من أنه ربما يكون أكثر شيوعًا مما قد يعتقده الناس.
تعاني واحدة من كل 400 أو 500 امرأة من ما يُعرف باسم "الحمل الخفي"، ينطبق هذا المصطلح عادةً على النساء الحوامل في الشهر الخامس على الأقل قبل أن يدركن ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستشفى الولادة حامل الأطباء فی المعدة
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس... لا استقالة وشيكة، والتعافي مستمر
قال الفاتيكان إن استقالة الحبر الأعظم، الذي يرقد في مستشفى جيميلي في روما، ليست وشيكة وإن الأمر سيستغرق وقتًا حتى يتعافى. لا تزال حالة البابا فرنسيس مستقرة، لذا فإن النشرات الطبية ستكون أقل تواترًا.
لا يزال خروج البابا فرنسيس من المستشفى غير وشيك، إذ تؤكد مصادر الفاتيكان أن حالته الصحية مستقرة، دون تطورات جوهرية تستدعي إعلانًا جديدًا. وبسبب هذا الاستقرار، لن يعقد الأطباء مؤتمرات صحفية إلا عندما تبرز مستجدات تستدعي ذلك.
منذ إدخاله إلى مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب التهاب رئوي ثنائي، يخضع البابا لعلاج منتظم، يشمل جلسات العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي يوميًا. ومع أن وضعه الصحي لا يثير القلق، إلا أن وتيرة تعافيه بطيئة، خاصة مع تقدمه في السن، ما يستلزم مزيدًا من الوقت قبل مغادرته المستشفى.
وفي المستشفى، تتواصل مظاهر المحبة والتقدير من المؤمنين، حيث تزين مدخل مستوصف أغوستينو جيميلي الشموع والمسابح والرسومات، إضافة إلى الورود، ومنها باقة من الورود البيضاء التي يفضلها البابا. وفي أجواء من التأمل والتضرع، يواصل المؤمنون إقامة التسابيح والقداديس، متضرعين من أجل شفائه، بالتزامن مع احتفاله أمس بمرور اثني عشر عامًا على بداية حبريته.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الفاتيكان: البابا فرنسيس قضى ليلة هادئة في المستشفى واستطاع المشي والتحرك البابا فرنسيس يحتفل بذكرى انتخابه الثانية عشرة في مستشفى جيميلي وسط تحسن في حالته الصحية الفاتيكان يعلن تحسن صحة البابا فرنسيس وتجاوزه مرحلة الخطر بابوية كاثوليكيةإيطالياالبابا فرنسيسروما