دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «إبرة».. سؤال الجُرح في الوجدان الإنساني «جلوبال إس دبليو إف»: أبوظبي «عاصمة رأس المال» في العالم

أطلق مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد تعاوناً استراتيجياً مع أكاديمية سوق أبوظبي العالمي، لتمكين 5 آلاف من المواهب الوطنية من الاستفادة من البرنامج الرقمي الخاص بالأكاديمية، وتم الإعلان عن الشراكة خلال أعمال «جلوبال ديف سلام» في «جيتكس جلوبال 2023».


وأكد صقر بن غالب، المدير التنفيذي لمكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أن الشراكة تجسد حرص مكتب الذكاء الاصطناعي على المساهمة في تطوير أنظمة وبرامج تركز على بناء الإنسان وتنمية مهاراته، وتعزز شراكات قائمة ومبنية على التعاون الهادف لصقل قدرات قادة المجال الرقمي وأجيال من الموهوبين في المهارات الرقمية.
وقال: إن الشراكة تسعى لتطوير الكوادر الوطنية وتنمية مهاراتهم في المجالات المستقبلية، للمساهمة في تعزيز ريادة الدولة في المجالات التكنولوجية، بما يواكب توجهات استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي في تنمية قدرات الكوادر الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي، ورفع مهارات الوظائف المتصلة بالتكنولوجيا، وتنظيم دورات تدريبية للموظفين الحكوميين.
وتهدف المبادرة إلى بناء قدرات الكوادر الوطنية بالمهارات الرقمية اللازمة لتعزيز مشاركتهم في مبادرات التحول الرقمي.
وبمناسبة إطلاق التعاون الاستراتيجي، أكد حمد صياح المزروعي، رئيس مجلس إدارة أكاديمية سوق أبوظبي العالمي، التزام الأكاديمية بدورها في تعزيز ودعم المواهب المتخصصة لتمكين اقتصاد وطني قائم على المعرفة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الإمارات سوق أبوظبي العالمي الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

دراسة: الذكاء الاصطناعي قادر على الخداع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أظهرت دراسة أجرتها شركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية أنثروبيك أن نماذج الذكاء الاصطناعي تستطيع خداع المطورين وإبداء وجهات نظر مختلفة خلال تدريبها وفقا لما نشرته مجلة تك كرانش المتخصصة فى هذا المجال .

كشف فريق البحث إنه لا يوجد سبب للشعور بالفزع حاليا في حين أن دراستهم يمكن أن تكون حيوية في فهم المخاطر المحتملة التي تنطوي عليها أنظمة الذكاء الاصطناعي المستقبلية ذات القدرات الأعلى.

ولهذا يجب النظر إلى تلك النتائج كمحفز لمجتمع أبحاث الذكاء الاصطناعي من أجل دراسة هذا السلوك بصورة أعمق والعمل على تطوير إجراءات الأمن والسلامة المناسبة بعد أن أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشارا نحتاج إلى التحلي بالقدرة على الاعتماد على التدريب الآمن لها والذي يمنع النماذج من القيام بتصرفات ضارة.

تمت الدراسة بالتعاون مع مؤسسة ريد وود ريسيرش لأبحاث الذكاء الاصطناعي وتناولت ما يمكن أن يحدث إذا تم تدريب نظام ذكاء اصطناعي قوي من أجل القيام بمهمة لا يريد هوالقيام بها.

كما أن لا يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي أن تريد أي شيء أو تعتقد في شئ ، فهي ببساطة آلات إحصائية وبعد تدريبها على العديد من الأمثلة تتعلم الأنماط في تلك الأمثلة للتنبؤ بما يجب أن يكون مثل كيف تأتي عبارة إلى من في رسالة بريد إلكتروني قبل عبارة قد يهمك الأمر.

وفى أثناء الدراسة طلب الباحثون من النماذج المدربة عدم الرد على الأسئلة التي يمكن أن تكون مسيئة بما في ذلك النموذج "كلاود3 أوبس" التابع لشركة "أنثروبيك" والتي أعيد تدريبها لكي ترد دائما على الأسئلة التي تنطوي على إساءة وهو تضارب واضح في المبادئ كما أبلغوا النماذج بأن ردودها ستخضع للمراقبة وتستخدم لإعادة التدريب وإعطاء كل نموذج ذكاء اصطناعي ورقة ملاحظات .

ويمكنه استخدامها لتدوين أفكاره خطوة بخطوة وبحسب الباحثين فحاول "كلاود3 أوبوس" التلاعب بالردود لتقديم انحياز زائف في 12% من المرات.

مقالات مشابهة

  • الشيف ChatGPT..وصفات من الذكاء الاصطناعي
  • د. ندى عصام تكتب: العبادات في عصر الذكاء الاصطناعي
  • موظفو البنوك.. أين أنتم من الذكاء الاصطناعي؟
  • تعاون بين الصحة وجامعة عين شمس لتحسين خدمات طب الأسنان وتدريب الكوادر الطبية
  • تعاون بين المملكة والعراق لتعزيز الشراكة الرقمية
  • الذكاء الاصطناعي يختار الملاعب الأكثر رعبا في العالم
  • هل يغير الذكاء الاصطناعي مستقبل أطفالنا؟
  • الذكاء الاصطناعي يكشف سر الحفاظ على شباب الدماغ
  • دراسة: الذكاء الاصطناعي قادر على الخداع
  • عُمان وأنجولا تؤكدان إقامة تعاون لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية