65 ألف موظف عمومي سيحال على التقاعد من الآن إلى 2027
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
كشف تقرير حول الموارد البشرية المرافق لمشروع قانون المالية لسنة 2024، بأنه من المتوقع أن يرتفع عدد الموظفين المدنيين الذين سيحالون على التقاعد خلال الفترة ما بين 2023 ـ 2027 ليبلغ 64.979 موظفا.
وأوضح هذا التقرير المنشور على الموقع الإلكتروني لوزارة الاقتصاد والمالية، أنه “حسب معطيات الصندوق المغربي للتقاعد، فمن المتوقع أن يبلغ عدد الموظفين الذين سيحالون على التقاعد خلال السنوات الخمس القادمة لبلوغ حد السن القانوني حوالي 64.
وعلى مستوى قطاعي التربية الوطنية والتعليم العالي، سيبلغ عدد الموظفين الذين سيحالون على التقاعد 33.017 موظفا، أي 14,4 في المائة من مجموع موظفي هذين القطاعين.
وبخصوص وزارة الداخلية ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية، ووزارة الاقتصاد والمالية، ووزارة العدل، فيتوقع أن يصل عدد الموظفين الذين سيحالون على التقاعد، على التوالي، 13.550، و5.637، و1.583، و2.037 موظفا، أي ما يعادل 12,09، و9,76، و9، و13,26 في المائة من مجموع الموظفين المدنيين التابعين لكل قطاع.
كلمات دلالية المغرب تقاعد حكومة معاش وظيفةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب تقاعد حكومة معاش وظيفة عدد الموظفین
إقرأ أيضاً:
مفاجآت عن قيادي حزب الله فؤاد شكر.. كان موظفاً في الدولة!
كشف المدير العام السّابق لوزارة الإعلام محمد عبيد تفاصيل جديدة عن القياديّ في "حزب الله" فؤاد شكر الذي تم استهدافه في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الثلاثاء.وقال عبيد أنّ شكر كان ضمن سلك الأمن العام في الدولة اللبنانية قبل الاجتياح الإسرائيلي، ما يعني أنه كان موظفاً رسمياً، وأضاف: "كان لشكر علاقة وطيدة مع الشهيد سمير مطوط، وقد التحق بالمقاومة خلال مرحلة الإجتياح الإسرائيلي عام 1982 وذلك بعدما ترك سلك الأمن العام".
وذكر عبيد أنَّ مسألة اللقاء مع شكر باتت صعبة ومعقدة إلا بظروف معينة تبعاً لعمله ضمن المقاومة، كاشفاً أنَّ القيادي المذكور "يُعتبر مؤسساً لفكرة حرب الأدمغة"، وقال: "لقد عمل شكر على مسألة التطوير النوعي للأسلحة ومنها مصانع الصواريخ الدقيقة والمسيرات وأسلحة الدفاع الجوي".
وتابع: "كان لشكر دور كبير بمسألة إطلاق صاروخ باتجاه البارجة الحربية الإسرائيلية قبالة بيروت خلال حرب تمّوز عام 2006".
وأردف: "كان لشكر دور جهاد كبير، وما قام به منذ 8 تشرين الأول الماضي وحتى اليوم كان موجعاً جداً لإسرائيل. فعلياً، كان يدير شكر استخدامات الأسلحة ويُحدد إمكانية استعمالها ومتى يتم الانتقال من مستوى إلى آخر في استخدامها، وبالطبع يتم تنسيق هذا الأمر بشكلٍ مُباشر مع أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله وقادة المقاومة".
وأضاف: "إن شكر كان يلعب دوراً أساسياً في المواجهة إن لم يكن الدور الأول على الصعيد العسكري، وكانت إسرائيل تترصده في أكثر من محطة".