قالت الكاتبة لميس جابر، أن التخطيط لاحتلال فلسطين، بدأ قبل وعد بلفور الإنجليزي، إذ كانت إسرائيل تمتلك مخططًا في المنطقة العربية، لخلق المشاكل والاضطرابات، حتى تؤثر على المنطقة بأكملها.

رغبة «هرتزل» في الحصول على فلسطين

وأوضحت «جابر» خلال حوارها ببرنامج مساء dmc، على قناة dmc، مع الإعلامي أسامة كمال، أن الخواجة «هرتزل» طلب من السلطان العثماني جزءًا من أرض فلسطين قديمًا، إلا أنه رفض قائلًا له أنها أرض المسلمين، ليجدد طلبه مرة أخرى، مقابل دفع مبلغ من المال، فرفض رفضًا تامًا.

فلسطين نحت الانتداب الإنجليزي

وحاول «هرتزل» أن يأخذ جزءًا من دولتي الأرجنتين وأوغندا، إلا أن مخططاته فشلت تمامًا، ليستقر في النهاية على فلسطين، وعند تقسيم المنطقة بين فرنسا وروسيا وإنجلترا، جعلوا فلسطين نحت الانتداب الإنجليزي وليس الاحتلال، طبقًا لاتفاقية «سايكوس بيكو»، التي نصت على إقامة وطن قوي لليهود في فلسطين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فلسطين غزة ضحايا أطفال

إقرأ أيضاً:

مبعوث أمريكا يصل مسقط حاملاً عرضاً جديداً للحوثيين يتضمن إعادة مؤسسات الدولة إلى صنعاء

الجديد برس:

في خضم تطورات متسارعة في البحر الأحمر، أرسلت الولايات المتحدة مبعوثها الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، إلى المنطقة في محاولة جديدة للخروج من المستنقع.

وتأتي هذه الخطوة قبل يوم واحد من انطلاق مفاوضات مرتقبة في العاصمة العُمانية مسقط، حيث من المقرر أن تجرى جولة جديدة من المفاوضات بين صنعاء والرياض.

ووفقاً لمصادر دبلوماسية، تركزت التوجيهات الأمريكية على انتقال ليندركينغ إلى مسقط حيث تُجرى ترتيبات لجولة جديدة من المفاوضات التي تتركز حول ملفي الأسرى والاقتصاد.

وتشير المصادر إلى أن المبعوث الأمريكي يحمل هذه المرة عرضاً جديداً للحوثيين بشأن البحر الأحمر مقابل امتيازات في اليمن.

وعلى الرغم من عدم الكشف عن تفاصيل العرض الأمريكي، إلا أن تقارير إعلامية ألمحت إلى إمكانية عرض واشنطن إعادة جميع مؤسسات الدولة إلى صنعاء، بما في ذلك البنك المركزي، وإعادة تشغيل طيران اليمنية من العاصمة اليمنية.

ويأتي إرسال المبعوث الأمريكي إلى المنطقة عقب تطورات مهمة في البحر الأحمر، بما في ذلك إجبار قوات صنعاء للدفاع الأمريكية على سحب أسطولها البحري “أيزنهاور” بعد سلسلة من العمليات ضده. وتسود المخاوف من تنامي الدور الصيني في المنطقة على حساب النفوذ الأمريكي.

وتجدر الإشارة إلى أن صحيفة “عكاظ” السعودية ذكرت يوم الخميس الماضي أن هناك مفاوضات ستعقد يوم الأحد في مسقط، ووصفتها بأنها إنسانية واقتصادية مهمة بين طرفي الصراع (الحوثي والشرعية).

وفي حين تسوق السعودية نفسها كوسيط إلى جانب سلطنة عُمان، إلا أن الأخيرة في الواقع تقود الوساطة بين صنعاء والرياض، في ظل غياب أي دور ملحوظ للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.

مقالات مشابهة

  • «السياسة الدولية» تناقش مرتكزات الدولة المصرية تجاه قضية فلسطين وتداعيات الصراع الإيراني - الإسرائيلي
  • مبعوث أمريكا يصل مسقط حاملاً عرضاً جديداً للحوثيين يتضمن إعادة مؤسسات الدولة إلى صنعاء
  • قصور الطيور بتركيا.. رحلة عبر الزمن تُغرد بالرحمة على مر العصور
  • وزيرة التخطيط: جذب 65 فرصة استثمارية في 14 قطاعا خلال الـ3 سنوات الأخيرة
  • التخطيط: القطاع الخاص شريك رئيسي في عملية التنمية في مصر
  • وزيرة التخطيط تعلن جذب 65 فرصة استثمارية في 14 قطاعًا
  • وزيرة التخطيط: الدولة استثمرت في شبكة الطرق لتصبح مؤهلة للتجارة العالمية
  • وزيرة التخطيط: الدولة أطلقت عددا من الحوافز الاستثمارية لتوطين عدة صناعات
  • وزيرة التخطيط: برامج الإصلاح في مصر خلال الـ10 سنوات الماضية تمت بشكل تشاركي
  • وزيرة التخطيط: برامج الإصلاح في مصر تتم بشكل تشاركي بين الحكومة والقطاع الخاص