لميس الحديدي: غزة تحتاج إلى 100 شاحنة يوميًا لتغير حياة المحاصرين
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إنه لايوجد ملامح لقرب وصول الاتفاق لوقف إطلاق النارأوهدنة إنسانية في قطاع غزة رغم وجود أصوات جديدة في الغرب مثل وزيرة خارجية فرنسا التي طالبت بوجود هدنة إنسانية، وهو صوت لم يسمع منذ بداية العدوان.
زمالك 2007 يفوز على فاركو بهدفين في بطولة الجمهورية محمد عدوية يطرح أغنيته الجديده "أرض غزة" القصف الإسرائيلي أمس كان ربما الاعنفوأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON، اليوم الإثنين أن القصف الإسرائيلي أمس كان ربما الأعنف منذ بداية العدوان على قطاع غزة قبل 17 يومًا، منوهة بأن أكثر من القصف الإسرائيلي أمس كان ربما الأعنف.
وأشارت إلى أن الجهود المصرية متواصلة لإيصال المساعدات عبر معبر رفح وقطاع غزة لتدفق أكبر خلال الفترة القادمة حتى يشعر سكان القطاع بتغيرات على مستوى المساعدات الغذائية والدوائية.
وأكملت الإعلامية: "50 شاحنة عبرت معبر رفح، ولكن كل هذا نقطة في بحر، ومازالت منحصرة في الجنوب"، منوهة بأن القطاع يحتاج لنحو 100 شاحنة يوميًا لتغير حياة المحاصرين وحتى يشعرون بالتغيير.
مصر تضغط للتسريع في وتيرة المساعداتواستطردت قائلة: “مصر تضغط للتسريع في وتيرة المساعدات لإنه ا تدرك الوضع الصعب الكارثي الذي يتعرض له أهالينا”، مردفة: “مصر لديها 200 شاحنة لازالت في المعبر، وهذا يخص المجتمع الأهلي فقط وما دخل هو 50 شاحنة يضاف إليها كميات أخرى من القوافل الخاصة بدول أخرى ومنظمات أممية بسبب التعنت الإسرائيلي مع رفض تل ابيب دخول شحنات من الوقود”.
مصر تمضي قدمًا في كافة المساراتوعلقت على إعلان كتائب القسام إطلاق سراح محتجزتين لدواعٍ إنسانية بوساطة مصرية وقطرية، قالت: "مصر تمضي قدمًا في كافة المسارات، والجهود والدور المصري القطري كان تكامليًا في هذا الصدد مع وصول المحتجزتين المفرج عنهم من حماس إلى معبر رفح".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي قطاع غزة برنامج كلمة اخيرة قناة on معبر رفح
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: إسرائيل تريد استمرار الحرب وتستخدم حماس كذريعة
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة»، أن إسرائيل لا تريد إنهاء وجود حماس عسكريًا، بل تستخدمها كذريعة لمواصلة العدوان على الفلسطينيين، مشددة على أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك أن نهاية الحرب تعني نهايته سياسيًا، ولذلك يسعى لإطالة أمدها والمماطلة بشأن بنود ومراحل اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
رفض إسرائيلي لإدخال المساعداتوأوضحت «الحديدي»، خلال تقديم برنامج «كلمة أخيرة»، المُذاع عبر شاشة «أون»، أن إسرائيل ترفض حتى الآن السماح بإدخال المعدات الثقيلة والبيوت المتنقلة إلى غزة، رغم أن ذلك منصوص عليه في الاتفاق بين حماس وإسرائيل، مؤكدة أن الشاحنات والمساعدات لا تزال متكدسة أمام معبر رفح، مما يعكس نية إسرائيل في المماطلة وعرقلة أي جهود لإغاثة المدنيين الفلسطينيين.
وتابع: «وزير الخارجية الأمريكي يؤكد على أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة ستتحول إلى واقع، وأنه لا يمكن لحماس أن تحكم غزة بعد الحرب»، موضحة أن حماس شددت على أن أي ترتيبات تتعلق بغزة هي شأن فلسطيني، و أبدت مرونة في الحوار مع الجانب المصري.
الاحتلال لا يرغب في إنهاء الحرباستمرار العدوان الإسرائيلي تأكيد على أن الاحتلال لا يرغب في إنهاء الحرب، ويدل على أنها ترغب لاستخدام حماس كذريعة، قائلة: «نتنياهو يردد دائمًا قوله «سنقضي على حماس» لكن إذا خرجت حماس عسكريًا، فعلى من سيقضي؟»، موضحة أن استمرارها في العدوان ومنعها إدخال المساعدات يدل على رغبتها في إبقاء الوضع مشتعلاً، لأن نهاية الحرب ستعني نهاية حكومة نتنياهو.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول