الأرملة التي لديها 3 أطفال ستتوصل بمنحة شهرية تبدأ بـ1050 درهما السنة المقبلة وتصل إلى 1200 سنة 2026 (رئيس الحكومة)
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعْلن عزيز أخنوش، رئيس الحُكُومة، بأن الأرملة التي لديها طفل واحد ستتوصل بمنحة شهرية تقدر بـ500 درهم شهريا.
وإذا كان لها طفلين ستتوصل بـ700 درهم شهريا سنة 2024 و800 درهم سنة 2026، فيما ستتوصل الأرملة التي لديها 3 أطفال بـ 1050 درهما سنة 2024 و1200 درهما شهريا ابتدء من سنة 2026.
وأوضح بأن الأسر المستهدفة من برنامج الدعم الاجتماعي التي ليس لها أطفال أو الأسر التي تجاوز أطفالها سن الـ 21، تستفيد من منحة شهرية جزافية بقيمة 500 درهما ابتداء من نهاية السنة الجارية.
وأضاف خلال تقديمه تصريحا حول هذا الدعم في جلسة مشتركة لمجلس البرلمان، اليوم الإثنين، بأن هذه المنحة التي تصل إلى 500 درهم تشكل “الحد الأدنى لكل أسرة في إطار شبكة للأمان الاجتماعي”.
وقال “إن قيمة الدعم الاجتماعي المباشر لكل أسرة مستهدفة يمكن أن تصل إلى منحة شهرية إجمالية تزيد عن 500 درهم شهريا”.
وستتوصل الأسرة التي لها طفل واحد بمبلغ 500 درهم شهريا ابتداء من نهاية دجنبر الجاري، والأسرة التي لديها طفلين ويتابعان الدراسة ستتوصل بـ500 درهم ابتداء من نهاية السنة الجارية، وتتوصل هذه الأسرة بـ600 درهم ابتدء من سنة 2026. كلمات دلالية الأرامل الدعم الاجتماعي رئيس الحكومة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الأرامل الدعم الاجتماعي رئيس الحكومة التی لدیها درهم شهریا سنة 2026
إقرأ أيضاً:
الحكومة السودانية تستعين بـ”الإنتربول” ومنظمات دولية لاستعادة المنهوبات التراثية
متابعات ــ تاق برس تعهدت الحكومة السودانية بالمضي قدما في التنسيق مع اليونسكو، والإنتربول، والمنظمات الدولية المعنية بحماية التراث، لاستعادة الممتلكات الثقافية المنهوبة ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم. جاء ذلك في بيان صحفي أصدرته وزارة الخارجية السودانية اليوم، نتيجة لاستهداف الدعم السريع التراث الثقافي والتاريخي للسودان. واتهمت الحكومةا الدعم السريع بتدمير ونهب مقتنيات المتحف القومي السوداني، التي توثق تاريخ حضارة تمتد لسبعة آلاف عام، كما شمل التدمير جميع المتاحف الرئيسية في العاصمة، بما في ذلك متحف بيت الخليفة، ومتحف الإثنوغرافيا، ومتحف القصر الجمهوري، ومتحف القوات المسلحة، ومتحف التاريخ الطبيعي بجامعة الخرطوم، إضافة إلى متحف السلطان علي دينار بمدينة الفاشر. وأكدت الحكومة في بيانها أن الاستهداف شمل دار الوثائق القومية، والعديد من المكتبات العامة والخاصة، فضلًا عن الجامعات، والمعامل، ودور العبادة ذات الأهمية التاريخية في الخرطوم وودمدني، في محاولة واضحة لمحو الهوية الثقافية السودانية،إلى جانب تهريب القطع الأثرية المنهوبة عبر دولتين من دول الجوار . ونبهت الحكومة السودانية إلى أن هذه الاعتداءات تصنف كجرائم حرب بموجب المادة 8 من نظام روما الأساسي، واتفاقية لاهاي لعام 1954 لحماية الممتلكات الثقافية أثناء النزاعات، إضافة إلى اتفاقية اليونسكو لعام 1970 التي تحظر الاتجار بالممتلكات الثقافية المنهوبة. ودعت حكومة السودان المجتمع الدولي لإدانة هذه الممارسات الإرهابية، وتحميل قوات الدعم السريع ومن يدعمها المسؤولية الكاملة عن هذه الاعتداءات. الإنتربولالحكومة السودانيةالمنهوبات التراثية