بمناسبة العيد الوطني.. "لا دوريه" تكشف عن تشكيلات جديدة لذيذة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت لادوريه، العلامة الفرنسية الأرقى في عالم الحلويات، عن تجهيزاتها بمناسبة العيد الوطني الثالث والخمسين المجيد، حيث كشفت عن تجربة جديدة لزبائن المتجر لتناول الشاي الفاخر مع توليفة رائعة من المذاقات المتنوعة للبيتي فور اللذيذ وتارت جبنة الماعز الغنية بالعسل، وكذلك قطعتا تارت الخضار المشوي الشهي، واثنين من سندويتش السلمون المُدهش.
ويمكن للزبائن- في فرعي الموج مسقط ومول عُمان- الاستمتاع بهذه التجربة مع مزج مذاق رشفات المشروبات الساخنة مع قطعتين من الماكرون الشهير أو قطعتين من بسكويت يوجيني الرائع. وقالت "لا دوريه" إنه يمكن للراغبين، إضافة ألوان العلم العُماني على الماكرون اعتبارًا من 15 نوفمبر المقبل.
ولادوريه هي الاسم الفرنسي الألمع في عالم الحلويات الفاخرة والمشهور عالميًا مع تاريخ غني يعود إلى عام 1862. وتشتهر لادوريه بصنع ألذ أنواع حلوى الماكرون في العالم المنسقة في علب هدايا أنيقة، إلى جانب المعجنات اللذيذة وأطايب الحلويات، إضافة إلى الأطعمة المعلبة الشهية وغيرها من إبداعات التذوق. وتمتلك لادوريه أكثر من 100 وصفة سرية مع مجموعة من النكهات التي تم انتقائها بعناية فائقة، فضلًا عن نكهات الماكرون الموسمية والكلاسيكية الفريدة. وتضم لادوريه صالونات الشاي حول العالم والتي تقدم مأكولات شهية لا تقاوم في جو من التألق المبهج والعصري. وفي سلطنة عمان، تمتلك لادوريه منفذين رائعين، في الموج مسقط ومول عمان؛ حيث يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة مذهلة واكتشاف تنوع وجودة منتجاتها الفاخرة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف مفاتيح التعامل مع التحدي السكاني في أوروبا
أكدت دراسة حديثة نشرها مركز الدراسات الاقتصادية «بروغل» «Bruegel»، ومقره العاصمة البلجيكية بروكسل، أن دمج المهاجرين في سوق العمل سيكون عاملاً مساعدا للحفاظ على استدامة الاقتصاد الأوروبي خلال السنوات القادمة، في ظل التحديات السكانية المتزايدة وتراجع عدد القوى العاملة في العديد من الدول.
وجاء في الدراسة، التي تحمل عنوان «التحدي السكاني في أوروبا»، إن أحد مفاتيح استدامة المجتمعات والاقتصادات سيكون في دمج المهاجرين في القوى العاملة.
ومن المتوقع أن ينخفض عدد سكان الاتحاد الأوروبي تدريجيا اعتبارا من عام 2026 بسبب تراجع نسبة المواليد والهجرة، وأشارت الدراسة إلى أن وتيرة هذا التغير ستختلف بشكل ملحوظ بين مختلف أنحاء القارة.
وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يزيد عمر 35 في المائة من سكان الاتحاد الأوروبي عن 65 عاما مقارنة بـ21 في المائة عام 2022 ، لذلك هناك تغيير كبير قادم ، كما يقول ديفيد بينكوس، زميل منتسب لمركز «بروغل» والمؤلف المشارك للدراسة.
وصرح بينكوس: أن أوروبا تواجه تحولاً سكانياً كبيراً، لافتاً إلى أن الفئة العمرية فوق 85 عامًا ستكون الأسرع نمواً، وهو ما يفرض تحديات إضافية على السياسات الاجتماعية، خاصة في ما يتعلق بالرعاية طويلة الأجل.
وحلل الباحثون العاملين الرئيسيين للتغير السكاني في أوروبا، وهما الفرق بين عدد المواليد والوفيات "التغير الطبيعي" والفرق بين عدد الأشخاص الذين ينتقلون إلى البلدان الأوروبية وأولئك الذين يغادرون.