بوابة الفجر:
2025-02-05@09:24:51 GMT

محمد عدوية يطرح أغنيته الجديده "أرض غزة"

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

طرح الفنان محمد عدوية أغنية جديدة بأسم "أرض غزة" من ألحان عبدالرحمن حامد،  و كلمات الشاعر محمد عبدالجابر،  و توزيع محمد روستم،  و أنتاج شركة كلمة، وتزامنت الأغنية مع أزمة غزة  التي تتعرض لها من قوي الاحتلال كدعم ومساندة لهم. 

 

كلمات الأغنية 

 

و تقول كلمات الأغنية،  و قالوا  عليكي يا أرض غزه أن الشهاده عليكي لذه،  يشتاق لها الصابرين،  و كل نقطة دم نازلة تغسل ضماير فينا ندله،  لأننا ساكتين،  ياه ياه يا أرض غزه يا أرض طاهره،  يا أرض المسيح والأقصى يا اللي بيتاجروا بيكي في كل نشره،  حاسس ان اللي مات ده أبني كان نفسي احمي جسمي من أي ضربه،  هدموا المباني وكل مدني، ضربوا المدارس ووجعوا قلوبنا وشردوا ملايين وقفلوا المعابر على كل عابر،  يصرخ يقول أنا مش قادر، الحقوا فلسطين، الحقوا فلسطين.

 

 

و يذكر أن شبح الموت يلاحق أهل غزة، وتمطر سمائها صواريخ بلا رحمة لقتل الأبرياء، وقد أثارت أحداث غزة ضد الكيان الصهيوني المتحرش قضية رأي عام، مما دفع عدد كبير من المؤثرين والرياضيين ومشاهير العالم لمدافعة عن أهل غزة والمطالبة بالإنسانية وعدم الحروب ووقف الدماء. 

 

و أخر أعمال محمد عدوية،  أغنية «تعرف إيه عني» من كلمات مؤمن راجح والحان وليد نور وتوزيع محمد نور وإنتاج ياسر حسنين.

 

 

و الجدير بالذكر أن روج عدوية مؤخرًا لبوستر ألبومه الجديد الذي يحمل اسم الأغنية «تعرف عني إيه» والمقرر طرحه خلال الفترة المقبلة عبر صفحاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، وظهر من خلال البوسترمرتديًا قميص أزرق حاملًا في يده «كاسيت».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خلال الفترة المقبلة الفنان محمد عدوية عبدالرحمن كلمات الاغنية الشاعر محمد قوى الاحتلال

إقرأ أيضاً:

تاح تاح تاح تحسم بالسلاح: الأغنية السياسية في الحرب (1-2)

ملخص
جاء الغناء عن حب الوطن في السودان مدراراً ومن بابين، الأول هو حب مطلق مثل “أمتي يا أمة الأمجاد والماضي العتيق”، أما الثاني فهو ما نعى >فيه المغنيون غربتهم عن الوطن في المهاجر وذاع ذيوعاً كبيراً خلال أيامنا
في واقع النزوح الاستثنائي المأسوي بعد الحرب.
سأل صحافي خلال تسعينيات القرن الـ20 عدداً من الشباب في مناسبة

ذكرى ثورة أكتوبر 1964 ضد ديكتاتورية الفريق إبراهيم عبود (1958-1964)، عما يعرفونها عنها. فقال أحدهم “ليس كثير شيء. ولكنها تبدو حدثاً مميزاً مما سمعته من الأغاني عنها”.
واحدة من جبهات الحرب الناشبة الغائبة عن غير السودانيين هي الأغنية السياسية على عظم دورها فيها. وللسودانيين باع طويل في هذه الأغنية التقليدية منها والحديثة حتى قال أحدهم إنهم يعيشون في خفض منها. وتفسير ذلك بسيط متى وقفنا على مناشئها في سياسة البلد ومجتمعها. ومن تلك المنابع أغنية الفروسية التقليدية التي تُستدعى حالياً في هذه الحرب، وهي أغان في مأثرة الفارس في القبيلة تنظمها شاعرة من دائرة قريباته. وتقوم الأغنية منها على ثلاث شعب هي صمامة الرأي والكرم والجلد في الحرب. فاشتهرت أغنية نسبت الفارس إلى آباء “بحلو للعوجات” (من عِوج أي الأمر المشكل)، وأن مطامير عيشه “للخالة والعمات”، وقلبه حديد في النزال. بل تمنت أخرى لفارسها ألا يموت على فراشه تذرف النساء الرماد حزناً على فراقه، بل تريده موتاً في ساحة الوغى بعجاجها الكاتح موشحاً بدمه.
وشكلت الأغنية السياسية عصب الحركة الوطنية ضد الاستعمار الإنجليزي (1898-1956). وأجاد فيها الشاعر الفنان خليل فرح (1894-1932). ولأغنيته “نحن ونحن الشرف الباذخ” حكاية طريفة مع استخبارات الاستعمار الإنجليزي التي كان صمويل عطية اللبناني موظفاً فيها. فكانت الأغنية ألهبت الشعور الوطني في وحدة مصر والسودان فأرادت المخابرات أن تعرف عنها وعن المغني أكثر. فدعا صمويل عطية خليل إلى مكتبه ليسمعها منه ولكنه قال إنه يفضل أن يسمعها منه إن أراد في بيته. فقبل صمويل واستقبله في بيته وسط لفيف من الشوام داخل السودان. وتحول المجلس من تحقيق استخباراتي إلى حفل طرب الحضور فيه للأغنية وردودها مع خليل، بل غنى لهم “أعبدة ما ينسى مودتك القلب” لعمر بن أبي ربيعة، فاكتمل المجلس العربي الطربي. وقال مرافق لخليل ليلتها إن صمويل شد على يدي الخليل معجباً، ومات التحقيق عن الأغنية.

وليس أدل من عيش السودانيين في خفض من الأغنية السياسية من قيامهم بثورات ثلاث لكل منها على حدة ملف كامل من تلك الأغاني. وتحولت أغنيات بعد ثورة أكتوبر 1964 مثل “أصبح الصبح فلا السجن ولا السجان باقي” و”أكتوبر 21″ و”أكتوبر الأخضر” للفنانين محمد وردي ومحمد الأمين إلى ما هو قريب من النشيد الوطني. واستولى وردي مرة أخرى على ألباب السودانيين بعد ثورة أبريل (نيسان) 1985 بـ”بلاء وانجلى”:
بلاء وانجلى
حمد لله ألف على السلامة
انهد كتف المقصلة
وبـ”حنبنبهو” “وطن شامخ وطن عاتي وطن خير ديمقراطي”.
وجاء الغناء عن حب الوطن مدراراً ومن بابين. فالباب الأول هو حب مطلق أما الآخر فهو ما نعى فيه المغنيون غربتهم عن الوطن في المهاجر، وذاع هذا الأخير ذيوعاً كبيراً خلال أيامنا في واقع النزوح الاستثنائي المأسوي بعد الحرب. أما الحب المطلق فتجده في مثل “أمتي يا أمة الأمجاد والماضي العتيق”. أما النوع الذي صدر عن أوجاع الغربة فمثل:
يا غربة لا لا لا لا لا ما تطولي
يا دمعة لا لا لا لا لا ما تنزلي
أنا بيك متيم يا بلد
أنا دمعة نازلة
وانت خد
ولا تلاقي فيديو يستعيد في يومنا مشاهد من السودان إلا مصحوباً بـ:
يا صباح الغربة
متين اسمع يقولو خلاص زمان الرجعة للسودان
ألملم حزني في طرفي، أصر الفرحة بالكيمان

ومن مصادر الأغنية السياسية الأناشيد الجهادية لشباب الحركة الإسلامية في حرب جنوب السودان طوال عقد التسعينيات، ولهم فيها ديوان كامل تستذكره كتائب البراء في هذه الحرب التي تخوضها مع القوات المسلحة مثل:

الجهاد نادانا
يا والده ما تحميني، عاوز أموت في ديني، شفاعة لوالديني، الأهل والأخوانا، الجهاد نادانا
أما سيدة الأغنية السياسية ليومنا للقوات المسلحة فهي الفنانة ندى القلعة. ونواصل.

عبد الله علي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • "سر بريء".. هل يكشف سعد رمضان عن سر شخصي في أغنيته الجديدة؟
  • كلمات من السنة النبوية  رددها بعد آذان الفجر
  • أحمد زعيم يطرح كليب أغنيته الجديدة «هد حيل».. اليوم
  • أحمد العوضي يطرح برومو الأغنية الدعائية الثانية لمسلسل فهد البطل رمضان 2025
  • حكم دعاء المرأة على زوجها ..الإفتاء: لا يجوز وعليها بـ 4 كلمات
  • كلمات مؤثرة عن مرض السرطان
  • تاح تاح تاح تحسم بالسلاح: الأغنية السياسية في الحرب (1-2)
  • سلمى الخمياسية: الفن لغة بلا صوت وبلا حروف وبلا كلمات
  • دعاء اليوم 4 من شعبان لمن ضاق عليه الحال.. ردد 7 كلمات
  • كلمات عن ليلة النصف من شعبان