أول ظهور لـ محمد صلاح بعد دعم فلسطين.. الجماهير تفاجئه بطلب جديد
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
بعد 5 أيام من الغياب عن مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديدا منذ نشر المقطع المصور الذي تخطى حاجز الـ200 مليون مشاهدة، بعد دعم محمد صلاح للقضية الفلسطينية، اختار جناح ليفربول وقائد منتخب مصر الظهور مجددا على «السوشيال ميديا».
أول ظهور لـ صلاح على مواقع التواصل بعد فيديو دعم فلسطينصلاح الذي تألق في آخر مواجهات ليفربول بالدوري الإنجليزي أمام إيفرتون بتسجيل هدفين، رفض الاحتفال بهما حداداً على شهداء غزة، اختار العودة إلى «السوشيال ميديا» بنشر صور من اللقاء، دون وضع تعليق.
في أقل من ساعة من وقت وضع محمد صلاح الذي حصد جائزة أفضل لاعب في شهر سبتمبر بـ «البريميرليج» بتصويت الجماهير، لمنشوره، عبر موقع الصور الشهير «انستجرام»، انهالت التعليقات عليه، والتي تخطت الـ6 آلاف تعليق.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Salah (@mosalah)
الجماهير تفاجئ محمد صلاح بطلب جديد بشأن فلسطينمتابعو محمد صلاح فاجئوه بطلب بعيدا عن كرة القدم، حيث وجهوا رسالة له بضرورة القيام بموقف جديد لدعم القضية الفلسطينية في ظل القصف المستمر على قطاع غزة من جانب العدوان الإسرائيلي وسقوط آلاف الشهداء والجرحى على مدار الساعات الماضية.
وكتب أحد المشجعين تعليقا على منشور محمد صلاح: «نتمنى مع كل هدف يكون احتفال خاص بشهداء غزة»، بينما علق آخر: «ادعم فلسطين يا صلاح»، فيما علق آخر: «الله يعينك يا أبو صلاح كل العيون عليك الفترة دي».
وكان محمد صلاح نشر منذ أيام رسالة دعم لفلسطين في ظل حالة الحرب التي تعيشها غزة في الوقت الراهن، ناشد خلالها قادة العالم بمنع وقوع مذابح جديدة ضد الأبرياء في فلسطين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح صلاح ليفربول فلسطين غزة محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.