نشر الفنان أكرم حسنى مقطع فيديو يشارك فيه عدد من الفنانين المصريين والعرب يطالبون فيه بوقف الإبادة الجماعية فى فلسطين وذلك ضمن حملة “متحدين ضد الإبادة”. 

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Akram Hosny‎‏ (@‏‎akramhosny‎‏)‎‏

وظهر فى الفيديو عدد من النجوم منهم عمرو محمود ياسين ويسرا ودرة وأمينة خليل وكريم فهمى وهشام ماجد وعمرو يوسف وجومانا مراد وعائشة بن أحمد والذين تحدثوا باللغة العربية والإنجليزية والفرنسية.

 

نجوم حاولوا إنهاء حياتهم..سوزان نجم الدين تناولت حبوبا..أحمد عزمي قطع شرايينه..وشيرين عملت كل حاجة مفاجأة في إيرادات الأفلام.. محمد فراج مهدد من عمرو عبد الجليل أخبار الفن.. الموت يفجع مطربة شهيرة ووفاة ممثلة وانفصال أخرى.. لحظة سقوط أصالة.. مروة صبرى: أسما شريف منير مستفزة وحسام وشيرين مينفعوش لبعض مروة صبري فى ندوة صدى البلد: حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب مينفعوش لبعض.. أسما شريف منير مستفزة ووالدها أهان الجمهور.. خاصمت عبير صبري 4 شهور نجوم الفن والقضية الفلسطينية 

حرص عدد كبير من نجوم الفن على التعليق على القصف الإسرائيلي لمستشفى الأهلي المعمداني في قطاع غزة، أمس الثلاثاء .

وكتبت الفنانة يسرا عبر حسابها بتطبيق “إنستجرام”:"حسبنا الله ونعم الوكيل.. كارثة إنسانية ومجزرة وحشية و منتهكة لجميع القوانين الدولية والإنسانية وجريمة تفوق كل ما سبق، غزة اللهم برداً وسلاماً على أهلنا في {ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار}".

فيما علق الفنان راغب علامة وكتب عبر حسابه بتطبيق “إكس”: "الآن وبعد هذه المجزرة، صار واضحاً للعالم ودليلاً قاطعاً بأن مشكلة العدو الصهيوني المجرم ليست مع حركة حماس! هذا الحقد الأعمى وجريمة الحرب هذه هي دليل قاطع بأن مشكلة الصهاينة هي مع الطفل الفلسطيني والشعب المدني الفلسطيني!".

وكتبت دنيا سمير غانم  عبر حسابها بتطبيق “إنستجرام”: "أنا مش لاقية كلام أقوله، حسبي الله ونعم الوكيل، ربنا يقويكم وينصركم ويصبركم، هو ربنا بس اللي قادر ينجيكم وهينجيكم بإذن الله .. قلوبنا معاكم والله كلنا".

وكتب محمد هنيدي في تدوينة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»: «‏‎‏‎واحدة من أبشع المجازر في التاريخ.. أكثر من الف شهيد من الأطفال والنساء والرجال وكبار السن.. أبرياء رايحين يتعالجوا في آخر مستشفى موجودة في غزة.. قتلهم الاحتلال بدم بارد وسط رعاية الغرب ودعمه .. مجزرة بشعة».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإبادة الجماعية الفنانة يسرا الفنان اكرم حسني القضية الفلسطينية هشام ماجد جومانا مراد عمرو يوسف عائشة بن احمد عمرو محمود ياسين

إقرأ أيضاً:

الوجه المزدوج لأمريكا: دعم الإرهاب وتزييف الحقائق في فلسطين واليمن

 

 

في عالم تُسيطر عليه الخطابات السياسية المزدوجة، تبرز الولايات المتحدة الأمريكية كـ”راعية رسمية للإرهاب” بامتياز، حيث تتحالف مع الكيان الصهيوني المُحتل، وتزوِّده بأحدث الأسلحة لارتكاب مجازر ممنهجة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل في غزة وفلسطين المحتلة بينما تُصنّف المقاومين للاحتلال والمدافعين عن الحقوق المشروعة كـ”إرهابيين”.. هذا التناقض الصارخ ليس سوى غيض من فيض سياسة خارجية أمريكية قائمة على التمييز العنصري، وتغذية الصراعات، وتبييض جرائم حلفائها … فأمريكا والصهاينة شركاء في الإبادة منذ النكبة الفلسطينية عام 1948، لم تتوقف الولايات المتحدة عن دعم المشروع الصهيوني عسكريًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا، متجاهلةً كل مبادئ القانون الدولي وحقوق الإنسان، فالأسلحة الأمريكية المتطوّرة، من القنابل الذكية إلى الطائرات الحربية، تُستخدم يوميًّا لقتل المدنيين في غزة، وتدمير البنى التحتية، وتهجير الأسر من منازلها تحت ذرائع “الدفاع عن النفس” أما صمت المجتمع الدولي، فما هو إلا نتاج ضغوط أمريكية تمنع إدانة الكيان المحتل، بل وتحوّل الضحية إلى جلاد، والمقاومة إلى “إرهاب”.
جرائم الحرب الصهيونية في غزة — التي خلفت آلاف الشهداء من الأطفال والنساء — لم تَنتُج عن فراغ، بل عن دعم أمريكي غير مشروط، يتجلى في الفيتو الدائم في مجلس الأمن ضد أي قرار يدين الاحتلال، وفي صفقات الأسلحة التي تتخطى مليارات الدولارات. فكيف تُدين أمريكا “الإرهاب” وهي ترسل بذخيرة الموت إلى قوات تحتل أرضًا وتنتهك حرمة البشر منذ عقود؟
معايير عنصرية: الإرهاب مقاومة حين يصدر من الحلفاء! .. في تناقضٍ صارخ، تُصنّف الولايات المتحدة حركات المقاومة مثل “أنصار الله” (حكومة صنعاء) في اليمن ضمن قوائم الإرهاب، ليس لأنها تهدد الأمن العالمي، بل لأنها ترفض الهيمنة الأمريكية وتدعم القضية الفلسطينية. فـ”أنصار الله”، الذين يواجهون عدوانًا سعوديًّا مدعومًا أمريكيًّا منذ سنوات، أصبحوا “إرهابيين” لأنهم يوجهون صواريخهم نحو مواقع الاحتلال الصهيوني، نصرة لأهل غزة جراء العدوان الإسرائيلي على عليهم منذ عام ونصف بينما تُقدّم واشنطن للصهاينة كل أنواع الدعم لاستكمال احتلالهم…
هذه المعايير المزدوجة تكشف جوهر السياسة الأمريكية: تبرير جرائم الحلفاء، وتجريم كل من يقف ضد مصالحها. فالدولة التي غزت العراق وأفغانستان بحجج واهية، ودعمت ديكتاتوريات عربية، هي نفسها التي ترفض الاعتراف بحق الشعوب في الدفاع عن نفسها.
لماذا تتجاهل أمريكا إرهابها الخاص؟ … التاريخ الأمريكي حافل بالتدخلات العسكرية والانقلابات التي خلّفت ملايين الضحايا، من فيتنام إلى العراق، ومن أمريكا اللاتينية إلى الشرق الأوسط ومع ذلك، ترفع واشنطن شعار “محاربة الإرهاب” لتبرير هيمنتها على مقدرات الشعوب. اليوم، تُضيف الإدارة الأمريكية فصلًا جديدًا من النفاق عبر إدانة المقاومة الفلسطينية واليمنية، بينما تُجدد التزامها بـ”الأمن الإسرائيلي”، الذي يعني استمرار الاحتلال والإفلات من العقاب.
ختامًا : الكيل بمكيالين .. الوجه الحقيقي لأمريكا ليس سرًّا: إنه دعم الإرهاب المنظم حين ينفذه حلفاؤها، وتشويه صورة من يقفون في وجه الظلم. التحدي اليوم هو فضح هذه السياسة الخبيثة، ودعم الجهود الدولية لإيقاف جرائم الحرب في غزة، والضغط على واشنطن لإلغاء معاييرها العنصرية. فالشعوب التي تُذبح بأسلحة أمريكية لن تصمت، والمقاومة — بكل أشكالها المشروعة — ستظل شاهدًا على أن الظلم مهما طال، فالنهاية تكون لصالح الحق.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تأمر بوقف فوري لنقل الكهرباء إلى غزة
  • جرائم الإبادة تتواصل بحق المدنيين في الساحل السوري و830 قتيل خلال 24 ساعة
  • حماس: إسرائيل ترتكب جريمة حرب جديدة بوقف الكهرباء وإغلاق المعابر
  • "حماس" تدعو المجتمع الدولي لحماية الفلسطينيات من جرائم إسرائيل
  • الاحتلال الإسرائيلي قتل 12316 في غزة.. نساء فلسطين يواجهن التهجير والتجويع
  • الوجه المزدوج لأمريكا: دعم الإرهاب وتزييف الحقائق في فلسطين واليمن
  • معروف: إسرائيل قتلت 24 صحفية خلال حرب الإبادة على غزة
  • فلسطين تدعو الأمم المتحدة للتحرك ضد جرائم “إسرائيل” في الضفة وغزة
  • فلسطين تدعو الأمم المتحدة للتحرك ضد جرائم إسرائيل في الضفة وغزة
  • طلب منها مبلغا إضافيا.. تفاصيل تعدي سائق بتطبيق نقل ذكي على سائحة بالقاهرة