مستشارة أسرية لـ«عاجل»: الزوجة المنفقة ترى قرينها تابعًا لها.. وهذه نصيحتي للأزواج
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أكدت المستشارة الأسرية والمدربة المعتمدة عبير السعد، أن الزوجة لا تحترم قرينها الذي تنفق عليه، مشيرة إلى أنها تراه تابعًا لها.
وأوضحت المستشارة الأسرية، في تصريحات لـ«عاجل»، أن الزوجة جُبلت على أن يكون هناك شخص مسؤول عنها وعن نفقتها، مضيفة أنه «عندما تختل الموازين وتقوم هي بالإنفاق على المنزل، وتصبح هي المتحكمة بجميع الأمور، يتحول زوجها إلى الهامش في حياتها».
ونصحت المستشارة الأسرية، الأزواج مهما كان مستواهم المادي، بالإنفاق على المنزل حسب قدراتهم. ورغم ذلك، إلا أنها قالت إنها لا تمانع مساعدة الزوجة لقرينها ماديًا، لكن لا أن تكون هي المنفق على المنزل .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحياة الزوجية
إقرأ أيضاً:
مستشارة لترامب تبحث إلغاء عقود البيت الأبيض مع وكالات الأنباء العالمية
أعلنت مستشارة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة ستلغي العقود العامة مع وكالات الأنباء العالمية الثلاث.
وقالت كاري ليك، وهي صحافية سابقة تحولت إلى سياسية مقربة من ترامب، عبر منصة إكس، إن الولايات المتحدة يجب "ألا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجية لتبلغنا بالأخبار".
وفي العالم ثلاث وكالات أنباء كبرى هي فرانس برس وأسوشيتد برس ورويترز.
Kari Lake, who joined the USAGM in February, says she is canceling the agency's contracts with news services including AP, Reuters, and Agence France-Presse (Agence France-Presse)https://t.co/KxohwSVHAshttps://t.co/ivAZtZgPHP
— Mediagazer (@mediagazer) March 14, 2025والشهر الماضي، أصبحت ليك مستشارة خاصة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، وهي هيئة عامة أمريكية تشرف على عدد من وسائل الإعلام العاملة في الخارج، بما في ذلك إذاعة صوت أمريكا وإذاعة أوروبا الحرة - إذاعة الحرية.
وكتبت ليك "لقد تدخلتُ اليوم لإلغاء عقود الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي المُكْلفة وغير الضرورية مع وكالات أنباء، بما في ذلك عقود بعشرات ملايين الدولارات مع وكالة أسوشيتد برس ورويترز ووكالة فرانس برس".
ووكالة فرانس برس متعاقدة منذ سنوات مع وسائل إعلام تابعة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي لتزويدها أخباراً وصوراً ومقاطع فيديو.
وسبق للملياردير إيلون ماسك الذي أوكل إليه ترامب مهمة خفض الإنفاق العام، أن دعا صراحة إلى "إغلاق" كلّ من "صوت أمريكا" و "إذاعة أوروبا الحرة"، معتبراً أنها عديمة الفائدة، وعدد مستمعيها قليل ومكلفة.
وفي ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اختار ترامب ليك لقيادة إذاعة صوت أمريكا، لكنها لم تُثبّت بعد في هذا المنصب.