متابعة بتجــرد: الفنان أحمد الفيشاوي تجاهل كل الانتقادات التي طاولته خلال الأيام الماضية بعد إعلانه عن فيلمه الجديد “السيستم”، وأنه بدأ بالفعل تصوير الفيلم، بعد انضمام الفنانة نسرين طافش إليه، ليكون فيلم “السيستم” العمل الأول الذي يجمعهما معاً.

الفيلم من تأليف أحمد مصطفى وإخراج أحمد البنداري وتصوير هيثم مصطفى، وتدور أحداثه في إطار اجتماعى لايت.

وكان الفيشاوي قد أعلن عن بدء تحضيراته للفيلم بعدما نشر من خلال حسابه الخاص في إنستغرام” صوراً من جلسات التحضير ووجهت بانتقادات حادة من الجمهور، بسبب تجاهل الفيشاوي للمجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.

يُذكر أن آخر أعمال أحمد الفيشاوي الفنية، فيلم “أشباح أوروبا”، مع النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، وتدور أحداثه حول زوجة تنجب ستة توائم، مما يضطر الزوج لبيع ثلاثة من أبنائهما بسبب الفقر، وعندما تكتشف الزوجة الأمر، تقرر ترك زوجها والسفر خارج البلاد لينشأ العديد من الصراعات بين الأشقاء في المستقبل.

View this post on Instagram

A post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)

main 2023-10-23 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

جريمة “سفاح بن احمد” تدق ناقوس الخطر حول الصحة النفسية.. برلماني لوزير الصحة: هشاشة خطيرة تنذر بمآسي اجتماعية

زنقة 20 | الرباط

هزت قضية العثور على جثث مقطعة الأشلاء بمدينة ابن أحمد إقليم سطات ، وتورط شخص مسن يعاني من اضطرابات عقلية ونفسية، الرأي العام الوطني.

و أسفرت الأبحاث الميدانية والتقنية عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة كمراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ودورات المياه بمراحيض المسجد، ومنزل المشتبه فيه.

النائب البرلماني المهدي الفاطمي، وجه سؤالا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية حول الصحة النفسية بالمغرب وأخطار الإهمال “سفاح بن أحمد نموذجا”،

وجاء في سؤال الفاطمي أن واقعة العثور على بقايا بشرية بمدينة بن أحمد، والتي يُشتبه في ارتباطها بشخص يُعاني من اضطرابات عقلية، أثارت صدمة عميقة في الرأي العام وأعادت إلى الواجهة إشكالية طالما تجرى تجاهلها أو التعامل معها بشكل هامشي وهي الصحة النفسية في المغرب.

هذه الحادثة، بما تسببت فيه من دلالات صادمة، ليست معزولة عن سياق أوسع يتسم بضعف كبير في البنية التحتية للصحة النفسية يقول الفاطمي ، وغياب رؤية سياسة عمومية شاملة.

النائب البرلماني قال في سؤاله أن الصحة النفسية في المغرب تعيش وضعا يثير الكثير من علامات الاستفهام حول مدى جدية التعاطي المؤسساتي مع هذا الجانب الحيوي من الصحة العامة.

و ذكر أنه مع تزايد الضغوط الاجتماعية والاقتصادية، وتنامي مؤشرات الاضطرابات النفسية في صفوف مختلف الفئات العمرية، تبرز الحاجة الملحة إلى مراجعة شاملة للسياسات العمومية المعتمدة في هذا المجال، والتي لا تزال تعاني من أعطاب هيكلية ونقص فادح في الموارد البشرية والتجهيزات.

وأضاف الفاطمي ان واقع الحال ، يُظهر هشاشة خطيرة في منظومة التكفل بالأمراض النفسية والعقلية ، مشيرا الى ان عدد الأطباء المتخصصي لان يوازي حجم الطلب المتزايد، والبنيات الاستشفافية المتوفرة تتركز في المدن الكبرى، مما يُقصي شرائح واسعة من المواطنين، خصوصا في المناطق القروية وشبه الحضرية، من الحق في العلاج والمتابعة.

كما أوضح أن ضعف التنسيق بين القطاعات المعنية وغياب رؤية مندمجة للتعامل مع المرضى النفسيين يُنتج حالات من الإهمال قد تتحول في بعض الأحيان إلى مآس اجتماعية أو تهديدات حققية للأمن العام وفاجعة بن أحمد نموذجا.

مقالات مشابهة

  • موقع “NPR”: “إسقاط 3 طائرات أمريكية خلال أسبوع يكشف تقدم اليمنيين”
  • غادة عبد الرازق تحتفل مع جمهورها بعد تصدّر “شباب امرأة”
  • “الأونروا”: نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهر والمساحة المتبقية للفلسطينيين غير آمنة
  • ريم مصطفى تكشف سر حبها للرقص الشرقي وعلم الأرقام: "لازم حاجة تفكرك بطاقة الأنوثة"
  • أزمة الكهرباء تستمر في شبوه وسط تجاهل من “حكومة عدن”
  • وسط حراسة أمنية مشددة.. نقل “سفاح ابن أحمد” إلى المحكمة
  • جريمة “سفاح بن احمد” تدق ناقوس الخطر حول الصحة النفسية.. برلماني لوزير الصحة: هشاشة خطيرة تنذر بمآسي اجتماعية
  • موقع البيئة في فكر الثقافة العربية: قراءة في ملف العدد 435 من مجلة “أفكار”
  • شاهد بالفيديو.. سيدة الأعمال السودانية هبة كايرو تتحول لمطربة وتغني داخل أحد “الكافيهات” التي تملكها بالقاهرة
  • القطاع السياحي والعقاري يقودان نمو “مجموعة بن حم ” في 6 أشهر