OPPO تُطلق Find N3 و Find N3 Flip القابلة للطي
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلنت OPPO، العلامة التجارية المتخصصة عالمياً في مجال الأجهزة الذكية، عن إطلاق الهواتف الجديدة Find N3 و Find N3 Flip القابلة للطي في الأسواق العالمية.
يقدم كلا الهاتفين تجربة فريدة واستثنائية في إمكانيات التصوير والتصميم وسهولة ومتعة الاستخدام مما يُلبي متطلبات العملاء الذين أحبوا الهواتف القابلة للطي التي تقدمها OPPO.
قال بيتي لاو، نائب رئيس شركة OPPO: "هدفنا في OPPO هو تقديم الأفضل وهذا هو قُمنا به من خلال الهواتف الجديدة Find N3 و Find N3 Flip، فمن خلال شاشة كبيرة قابلة للطي، تزداد المُتعة في استخدام الهاتف Find N3 الذي يحتوي على تتسمان بالوضوح والسطوع والراحة مع ألوان ثرية وتجربة غامرة." نؤمن أن الهواتف الذكية الرائعة يجب أن تحتوي على أورع الكاميرات، وهذا ينطبق كذلك على الهواتف القابلة للطي، ولذلك فكلا الهاتفين Find N3 و Find N3 Flipيُمكنهما التقاط صوراً مميزة تحتوي على كافة التفاصيل بوضوح، فضلاً عن أداء رائد مع توفير أهم التقنيات والتكنولوجيات التي يطبها عملائنا، الهواتف الجديدة Find N3 و Find N3 Flip يدعمان الابتكار والتعبير عن النفس مع إطلاق العنان لمستوى جديد تماماً من التميز.
يتميز الهاتف المُبتكر Find N3 بجمال التصميم، مع شاشتين هما الأفضل على الإطلاق في كل الهواتف القابلة للطي مع حجم مناسب جداً، وهو الهاتف الأول القابل للطي الذي يحتوي على نظام متقدم في التصوير. ومن خلال الكاميرا المتطورة وتكنولوجيات البكسل الجديدة، وتقنية Hasselblad للارتقاء بالصور مع نظام تشغيل الجيل الجديد ColorOS 13.2 يصل الهاتف إلى مستوى إنتاجية الكومبيوتر في هاتف ذكي فريد من نوعه. هذا بجانب أعلى مستويات الأداء وعمر طويل للبطارية وسرعة فائقة في الشحن، حيث يقدم الهاتف Find N3 أفضل مستوى في هذه الفئة من الهواتف من خلال أفضل أداء مع أروع تصميم أنيق.
أما بالنسبة للهاتف Find N3 Flip، فهو يُقدم مجموعة من المميزات التي تظهر لأول مرة في فئة الهواتف القابلة للطي والتي تتضمن أول نظام تصوير رائد ثلاثي الكاميرات وأول عدسة تلي فوتو. وبالإضافة إلى الكاميرا المتطورة، الشاشة العامودية المٌبتكرة تدعم التطبيقات من الأطراف الثالثة في هذه السلسلة من الهواتف. هذا بجانب نظام تشغيل ColorOS 13.2 وتصميم رائع وأداء على أعلى المستويات، يعيد الهاتف الجديد تعريف معايير الجودة والرفاهية في الهواتف الذكية القابلة للطي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهواتف القابلة للطی من خلال Find N3 Flip
إقرأ أيضاً:
بيئة أبوظبي تسترد أكثر من 2,000 طن من القناني القابلة لإعادة التدوير منذ إطلاق نظام استرداد القناني
استردت هيئة البيئة – أبوظبي عام 2023، أكثر من 2,000 طنٍّ من القناني البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير منذ إطلاق الهيئة «نظام استرداد القناني» في عام 2023، وجمعت بالتعاون مع شركة «سباركلو» أكثر من 23 مليون قنينة قابلة لإعادة التدوير في 2024 من خلال «نظام استرداد القناني»، الذي أطلقته الهيئة في إطار سياسة المواد البلاستيكية المستخدمة لمرة واحدة في أبوظبي لتمكين المقيمين في الإمارة من اتّباع طرق سليمة ومسؤولة للتخلُّص من النفايات وتعزيز ثقافة الاستدامة.
وفي إطار تعاون هيئة البيئة – أبوظبي مع شركاء من قطاعات المتاجر وجمع النفايات والتكنولوجيا النظيفة، تعاونت مع شركة «سباركلو» المتخصصة في مجال التكنولوجيا النظيفة، ونشرت الشركة أكثر من 100 آلة لاسترداد القناني من طراز «سباركلومات» في الإمارة، بالتعاون مع منافذ البيع لشركات أدنوك واللولو وكارفور، لتوفِّر بذلك حلاً سهلاً وملائماً لاسترجاع القناني البلاستيكية وعلب الألمنيوم. ونتج عن ذلك جمْعُ نحو 23 مليون قطعة قابلة لإعادة التدوير، خلال عام 2024، شملت أكثر من 544,000 كجم من البلاستيك و18,000 كجم من الألمنيوم. وأسهمت هذه المبادرة في خفض أكثر من 3.5 ملايين كجم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، في عام 2024، دعماً لأهداف أبوظبي في خفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 22% بحلول عام 2027. وسجَّلت إحدى آلات «سباركلومات» رقماً قياسياً باسترداد أكثر من 8,500 قطعة في يوم واحد فقط.
وقالت شيخة محمد المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والسياسات البيئية المتكاملة في هيئة البيئة – أبوظبي: «نسعى إلى دمج ممارسات الاستدامة في الحياة اليومية في الإمارة، ويُجسِّد (نظام استرداد القناني) القائم على الحوافز، بالتعاون مع مؤسَّسات القطاع الخاص ومنها شركة (سباركلو)، أهمية الشراكات والتكنولوجيا والمشاركة المجتمعية في إحداث أثر بيئي مستدام. وتشكِّل هذه المبادرة بأهدافها وتأثيراتها استثماراً استراتيجياً يرسِّخ مفهوم المسؤولية البيئية، إذ نتطلَّع من خلال دعمنا لمبادئ الاقتصاد الدائري، إلى تعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في التحوُّل العالمي لبناء مستقبل مستدام».
أخبار ذات صلةوقال ماكسيم كابليفيتش، المؤسِّس والرئيس التنفيذي لشركة «سباركلو»: «تجسِّد شراكتنا مع هيئة البيئة – أبوظبي أهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، ومدى نجاحه في تحقيق الأهداف الاستراتيجية على مستوى المجتمع والدولة؛ إذ تَمكَّنّا من توسيع شبكة آلات استرداد القناني بفضل دعم الهيئة، ما أسهم في دفع أجندة أبوظبي للاستدامة. وتؤكِّد النتائج أنَّ تسهيل عملية إعادة التدوير وجعلها في متناول الجميع يحفِّز المجتمعات على تبنّي هذه الممارسات الجديدة، ما يُبرز دور الحلول العملية في تعزيز التقدُّم في العمل البيئي».
وتواصل هيئة البيئة – أبوظبي وشركة «سباركلو» توسيع نطاق المبادرة، وتتركَّز الجهود على تطوير شبكة آلات استرداد القناني وزيادة مشاركة المجتمع، ما يرسِّخ المكانة الريادية لإمارة أبوظبي في مجال الابتكار المستدام.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا