أجرت الإعلامية منى عبد الغني اختبارا على الهواء حول كيفية التخلص من الضغط النفسي أجابت فيه أن نقطة ضعفها هي أبيها وأمها.

وعن سؤال لو كانت هي المسؤولة عن الأحداث التي تجري الآن في فلسطين، ماذا تقول: «حاجات كتير أوي.. هكون مبسوطة لو وصلنا للسلام الحقيقي»، متسائلة: «نفسي أعرف بتعملوا كده ليه في الأطفال اللي هتسألكم يوم القيامة تقول لكم قتلتوني بأي ذنب».

وأضافت منى عبد الغني خلال حلقة اليوم ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» على قناة CBC: «أكبر غلطة عملتها أني ما طلعتش دكتورة عشان أكون هناك واساعد كل الجرحى»، وعن الشيء الذي يضايقها قالت: «إن أنا مش قادرة أعمل حاجة، نفسي أعمل حاجات كتير، المشكلة الوحيدة هي اليأس، أو العجز احساسنا إننا مش قادرين نعمل حاجة».

اقرأ أيضاً«كنت هنا».. أغنية مصرية ترصد معاناة أطفال فلسطين بعد القصف الإسرائيلي «فيديو»

بدرية طلبة ترفض عرضا بـ «مليون جنيه» من إسرائيل وترد بلفظ خارج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أطفال أطفال غزة أطفال فلسطين الستات مايعرفوش يكدبوا القضية الفلسطينية فلسطين قصف غزة منى عبد الغني

إقرأ أيضاً:

من اليُتم إلى العطاء: قصة فتاة جعلت الإحسان رسالة حياتها .. فيديو

جازان

نشأت خضراء عبدالرحمن يتيمة الأب، في قلب قرية صغيرة بمنطقة جازان، لكنها لم تكن وحيدة، فقد وجدت في جدها العطوف السند والداعم الأول لها.

وكان الجد رجلًا معروفًا بكرمه وإحسانه، يحرص على إطعام الفقراء والمحتاجين، وكان يؤمن بأن العطاء لا يقتصر على القادرين فقط، بل هو أسلوب حياة يُزرع في النفوس منذ الصغر.

ومنذ أن بلغت العاشرة، بدأت خضراء ترافق جدها في أعمال الخير، حيث كانت تساعده في إعداد وتوزيع وجبات الإفطار خلال شهر رمضان.

وبعد وفاة جدها، لم تستسلم للحزن، بل حملت رايته واستمرت في المسيرة، مدفوعة بذكرى كلماته وإيمانه بقيمة العطاء، حيث باتت تقوم بإعطعام الأسر المتعففة خلال شهر رمضان.

وعلى مدار عقدٍ من الزمن، استطاعت خضراء أن تطور عملها الخيري ليشمل مختلف جوانب الدعم الاجتماعي، فلم تكتفِ بتوزيع وجبات رمضان، بل توسعت مبادرتها لتشمل تقديم المواد الغذائية الأساسية للأسر المحتاجة على مدار العام، إلى جانب تنظيم حملات لتوزيع الملابس والمستلزمات المدرسية للأطفال الأيتام.

وبفضل جهودها، تحولت المبادرة التي بدأها جدها إلى مشروع خيري منظم، كما نجحت في جذب الداعمين من داخل القرية وخارجها، مما ضاعف من تأثير جهودها في تحسين حياة العائلات المحتاجة.

وأصبحت خضراء عبدالرحمن رمزًا للعطاء في قريتها، حيث ألهمت قصتها العديد من الشباب للانخراط في العمل التطوعي، فلم يكن تأثيرها مقتصرًا على توفير الاحتياجات الأساسية للأسر المتعففة، بل امتد إلى غرس روح التعاون والتكاتف بين أفراد المجتمع.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1741617162150.mp4

إقرأ أيضًا

عائلة شغوفة بالعمل التطوعي تروي جهودها في استقبال وخدمة المعتمرين ..فيديو

مقالات مشابهة

  • من اليُتم إلى العطاء: قصة فتاة جعلت الإحسان رسالة حياتها .. فيديو
  • حماس: المفاوضات مع مصر وقطر والمبعوث الأمريكي تركز على إنهاء الحرب
  • رد ناري من مصطفى يونس على هجوم إبراهيم سعيد .. فيديو
  • مصطفى يونس يوجه رسالة مؤثرة لمحمود الخطيب.. فيديو
  • فيديو مُؤثر.. منى واصف تلتقي إبنها الوحيد بعد غياب 20 عاماً
  • بعد 17 ساعة من التحدي.. نزول رجل يحمل علم فلسطين من برج إليزابيث في لندن (فيديو)
  • استشهد السيّد؟.. مسلسل عربي يستذكر نصرالله بطريقة مؤثرة (فيديو)
  • رجل يتسلق برج بيغ بن في لندن ويلوح بعلم فلسطين.. فيديو
  • العقيد حسن عبد الغني المتحدث باسم وزارة الدفاع في زيارة لأهالي الساحل وإخبارهم بالتواصل في حال حدوث أي تجاوز
  • «حسين فهمي»: زوجتي السعودية خلعتني ومش مضايق و ناس كتير بتتخلع «فيديو»