ولي العهد يتلقى رسالتين من رئيس كوبا ورئيس وزراء قيرغيزستان لتعزيز التعاون
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
الرياض - مباشر: تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رسالة خطية، من جنرال الجيش بجمهورية كوبا راؤول كاسترو روز، ورئيس جمهورية كوبا، ميغيل دياز كانيل برموديس، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وتسلم الرسالة نائب وزير الخارجية، وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله اليوم في ديوان الوزارة بالرياض، سفير جمهورية كوبا لدى المملكة فيلادمير أندريس غونزاليس.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الاثنين.
كما تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رسالة خطية، من دولة رئيس وزراء جمهورية قيرغيزستان، عاقلبيك جاباروف، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وتسلم الرسالة وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله السفير فوق العادة ومفوض جمهورية قيرغيزستان لدى المملكة ألوقبيك ماريبوف.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
شي يؤكد استعداده للحفاظ على اتصالات وثيقة مع بوتين لتعزيز العلاقات الثنائية
الثورة نت/
أعلن الرئيس الصيني، شي جين بينغ، أنه مستعد للحفاظ على اتصالات وثيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لتعزيز العلاقات الصينية الروسية.
وقال الرئيس الصيني في تهنئته بالعام الجديد ،وفقا لما نقلت عنه وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء: “إنني على استعداد لمواصلة الحفاظ على اتصالات وثيقة مع السيد الرئيس (فلاديمير بوتين)، والالتزام الصارم بالاتجاه الرئيسي للتعاون بين الصين وروسيا، ومواصلة تعزيز وتعميق العلاقات الصينية الروسية المتمثلة في صداقة حسن الجوار الأبدية والتعاون الاستراتيجي الشامل والمنفعة المتبادلة في العصر الجديد”، بحسب وكالة أنباء شينخوا.
وأضاف الرئيس الصيني: “في مواجهة التغيرات العالمية المتسارعة وعدم الاستقرار في الوضع الدولي، تسير الصين وروسيا دائما على طريق التخلي عن التحالفات والمواجهة لاستهداف أطراف ثالثة”.
وتشهد العلاقات بين روسيا والصين، تطوراً لافتًا، خاصة على الصعيد الاقتصادي، بما يشمل التعاون في مجالات الطاقة والطائرات وبناء المحطات الفضائية الدولية وقطاع الفضاء، وغيرها من أوجه التعاون الاستراتيجية.
وتتشارك الدولتان بدور رئيسي في منظمات إقليمية مهمة مثل مجموعة “بريكس” ومنظمة “شنغهاي للتعاون” وغيرهما، كما تعملان على تنفيذ التسويات بالعملات الوطنية، وهو ما يمثل خطوة مهمة في زيادة تطوير العلاقات الاقتصادية.