تغزل النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، قائد نادي إنتر ميامي الأمريكي، بمنافسه السابق في ريال مدريد، الفرنسي كريم بنزيما، مهاجم الاتحاد السعودي حاليا، ووصفه بـ"اللاعب الرائع".

وفي جزء من فيلم وثائقي عرضته صحيفة "ليكيب" الفرنسية، الاثنين، أشاد ليونيل ميسي بكريم بنزيما الذي حصد جائزة الكرة الذهبية في العام الماضي.



وقال ميسي في الوثائقي: "استحق كريم بنزيما الحصول على جائزة الكرة الذهبية في العام الماضي عن جدارة، بعد الموسم الكبير الذي قدمه، وبسبب مسيرته الاحترافية التي نجح فيها".

وأضاف قائد منتخب الأرجنتين قائلا: "كريم بنزيما لاعب رائع، والحصول على جائزة الكرة الذهبية مهم بالنسبة له، وأيضا لكرة القدم"، في رسالة مباشرة أراد ليونيل ميسي توجيهها إلى نجم نادي الاتحاد السعودي.

"Karim Benzema a mérité son Ballon d'Or pour la grande saison qu'il a accomplie" Lionel Messi

????Extrait du documentaire "Ballon d’Or 2022 : la course vers l’éternité" à découvrir ce soir à 21h15 dans notre édition spéciale Ballon d'Or J-7 #ballondor pic.twitter.com/OPxKXLSC1C

— la chaine L'Équipe (@lachainelequipe) October 23, 2023
يذكر أن بنزيما كان قد توج بجائزة الكرة الذهبية التي تقدمها مجلة "فرانس فوتبول" في العام الماضي، بعدما جمع 549 نقطة، في وقت جاء السنغالي ساديو ماني ثانيا (193 نقطة)، البلجيكي كيفن دي بروين ثالثاً (175 نقطة).

ويتنافس ميسي مع الفرنسي كيليان مبابي والنرويجي إيرلينغ هالاند على الجائزة هذا الموسم، علما أن تقارير تفيد بأن لاعب إنتر ميامي، الفائز بكأس العالم 2022، هو الأقرب لحصد اللقب للمرة الثامنة في مسيرته.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة ميسي بنزيما ميسي كرة القدم بنزيما رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الکرة الذهبیة

إقرأ أيضاً:

من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين

قال عدد من الخبراء إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومحكمة العدل الدولية، والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، يتصدرون قائمة المرشّحين لجائزة نوبل للسلام لهذا العام، الذي تهيمن عليه حروب غزة وأوكرانيا.

تبرز المصادر نفسها،  أن "اللجنة النرويجية لجائزة نوبل، قد تفاجئ العالم، خلال إعلانها المقرر في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بإمكانية عدم منح الجائزة على الإطلاق".

وفي السياق ذاته، يعتبر المراهنون أن المعارض الروسي الراحل، أليكسي نافالني، الذي توفّي في سجن بالقطب الشمالي في 16 شباط/ فبراير الماضي، هو المرشح الأوفر حظًا لنيل الجائزة هذا العام. ومع ذلك، لا يمكن أن يتحقق ذلك فعليًا، لأن الجائزة لا تُمنح لشخص بعد وفاته.

كذلك، يُعتبر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، من بين المرشحين، لكن فوزه يبدو غير مرجّح لأنه يقود دولة في حالة حرب.

ومع استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتصاعد على كامل قطاع غزة المحاصر، والصراع المستمر في أوكرانيا الذي دخل عامه الثالث، وسفك الدماء في السودان الذي أسفر عن نزوح أكثر من عشرة ملايين شخص، قد تركز لجنة جائزة نوبل على الجهات الإنسانية الفاعلة التي تساهم في تخفيف معاناة المدنيين.

ويمكن أن يكون هذا التركيز على المنظمات التي تسعى لتقديم المساعدة الإنسانية والدعم للمتضررين من هذه النزاعات في سياق قرار منح جائزة السلام هذا العام.


إلى ذلك، أوضح مدير معهد أبحاث السلام في أوسلو، هنريك أوردال، أن "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد تكون من بين المرشحين المفضلين لنيل جائزة نوبل للسلام. وتقوم الوكالة بأعمال بالغة الأهمية لصالح المدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من تداعيات الحرب في غزة."

وأوضح أوردال أن "فوز أونروا بالجائزة سوف يكون مثار جدل بسبب الاتهامات التي وجهتها إسرائيل إلى بعض موظفيها بالمشاركة في عملية "طوفان الأقصى" التي وقعت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".

ونتيجة لهذه المزاعم، قامت عدّة دول غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة، بتجميد مساهماتها المالية للوكالة، قبل أن تعلن العديد منها استئناف التمويل لاحقًا.

وأكدت أونروا أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتفكيك الوكالة، التي تأسست عام 1949 بعد قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، حيث تقدم الوكالة مساعدات إنسانية لملايين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، والأردن، وسوريا، ولبنان.

وقد ترغب اللجنة السرية لاختيار الفائز، المكوّنة من خمسة أعضاء والمعينة من قبل البرلمان النرويجي، في التركيز على أهمية تعزيز النظام الدولي الذي تأسّس بعد الحرب العالمية الثانية، وكذلك على دور الأمم المتحدة في دعم هذا النظام.


ووفقًا للمؤرخ، أسل سفين، وهو المتخصص في جائزة نوبل للسلام، قد يعني ذلك منح الجائزة للأمين العام أنطونيو غوتيريس، بمفرده أو بالتعاون مع محكمة العدل الدولية.

 وأوضح سفين، في حديثه لوكالة "رويترز"، أن "غوتيريس يُعتبر الرمز الأبرز للأمم المتحدة"، مشيرًا إلى أن "أهم واجبات محكمة العدل الدولية هي ضمان تطبيق القانون الدولي الإنساني على مستوى العالم".

كما تندد المحكمة بالغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وتحث دولة الاحتلال الإسرائيلي على ضمان عدم ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة خلال دعوى قيد النظر، والتي يصفها الاحتلال الإسرائيلي، بأنها "لا أساس لها". ومع ذلك، قد تختار اللجنة أيضًا عدم منح الجائزة لأحد، وهو ما حدث في 19 مناسبة سابقة، كان آخرها في عام 1972.

مقالات مشابهة

  • الجماز: وضع الاتحاد مختلف عن الموسم الماضي .. فيديو
  • ماذا قال الأهلي عن مواجهة الزمالك في دوري الكرة النسائية اليوم؟
  • بنزيما وعوار يقودان اتحاد جدة للفوز على الأخدود بالدوري السعودي
  • الاتحاد يحقق فوزًا مثيرًا على حساب الأخدود بثنائية بنزيما وعوار
  • بقيادة بنزيما.. الاتحاد يهزم الأخدود
  • من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين
  • شاهد.. ماذا يفعل هذا الرجل بـ "الظل"؟
  • بقيادة بنزيما.. تشكيل اتحاد جدة الرسمي أمام الأخدود في دوري روشن السعودي
  • ميسي يتألق ويقود إنتر ميامي لتحقيق هذا الإنجاز (شاهد)
  • سكالوني يعيد ليونيل ميسي إلى قائمة الأرجنتين استعدادًا لتصفيات المونديال