الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى نيويورك
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
الصفدي سيجري سلسلة من اللقاءات مع عدد من نظرائه والمسؤولين الدوليين
بدأ نائب الصفدي زيارة عمل إلى نيويورك، للمشاركة في أعمال الجلسة المفتوحة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط وخاصة القضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاً : الصفدي: الأردن يعمل مع ألمانيا بتنسيق واضح لوقف العدوان على غزة
ويجري الصفدي سلسلة من اللقاءات مع عدد من نظرائه والمسؤولين الدوليين المشاركين في أعمال الجلسة.
ويشار إلى أن الأردن يرأس المجموعة العربية في الأمم المتحدة الشهر الجاري.
مشاورات هاتفيةوفي سياق متصل، أجرى الصفدي، ونظيره العُماني بدر البوسعيدي، الاثنين، محادثات هاتفية، في إطار عملية التشاور والتنسيق المستمرة المستهدفة إطلاق تحرك دولي فاعل لوقف الحرب على غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأكد الوزيران ضرورة الالتزام بقواعد القانون الدولي الإنساني، وضمان حماية المدنيين.
عملية طوفان الأقصىوفي 7 تشرين الأول/ أكتوبر، أطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، عملية طوفان الأقصى، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزير الخارجية أيمن الصفدي قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي ينفذ غطاء جويا لمحاولة التقدم بريا في القطاع الغربي بلبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من «بيروت»، إن هناك سلسلة من الغارات الجوية العنيفة، نفذها طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي وخصوصًا في مدينة صور وقضاء صور في الجنوب اللبناني.
وتأتي هذه الغارات في إطار الغطاء الجوي الإسرائيلي لمحاولات التقدم برًا في القطاع الغربي، مؤكدًا أن هناك اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة في بلدة الخيام بالجنوب اللبناني.
سلسلة من الغارات في القطاع الشرقيوأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أن هناك سلسلة من الغارات في القطاع الشرقي، لمحاولة توفير غطاء للتقدم برًا به، لافتًا إلى أن أبرز عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي هي محاولات توسيع العملية البرية، وتصدت المقاومة لهذه المحاولات، ولا سيما في القطاع الغربي للجنوب اللبناني، وبالنسبة للقطاع الشرقي بات جيش الاحتلال على مشارف نهر الليطاني من ناحية دير ميماس.
جيش الاحتلال يجمع جنوده في تقاطع دير ميماسوتابع: «حدث هذا بعدما تمكنت قوة من جيش الاحتلال من التوغل برًا، خروجًا من كفركلا والتوجه نحو دير ميماس، وأقام جيش الاحتلال تجمعًا لجنوده ودباباته في تقاطع دير ميماس، وعزل بلدات قضاء مرجعيون عن بلدة النبطية، بعدما قام بغارات جوية قطعت الطريق، ثم قطع الطريق بدباباته وآلياته».