علق  خالد لطيف أمين صندوق نادي الزمالك السابق، على قرار اعتذاره عن عدم خوض انتخابات مجلس إدارة نادي الزمالك الأخيرة، وموقفه من  الطعن على نتيجة الانتخابات.


وقال خالد لطيف في بيان رسمي أصدره اليوم: أتقدم بالشكر الكبير لجماهير نادي الزمالك العظيم على ما لمسته من مشاعر طيبة، كما أتقدم بالتهنئة للفائزين في الانتخابات متمنيا لهم التوفيق في المرحلة المقبلة الصعبة التي يحتاج فيها النادي لكل جهود أبنائه المخلصين.

وأضاف خالد لطيف: «ما ترشحت إلا حبا في النادي وجماهيره الكبيرة التي طالما دعمتني في مواقف كثيرة، كنت خلالها أسعى إلى عبور النادي لبر الأمان، في ظل تحديات كانت تواجهها القلعة البيضاء».

وتابع لطيف: «اعتذاري عن عدم استكمال السباق الانتخابي كان نابعا من حرصي على استقرار النادي مترفعا عن أي أطماع أو أهواء شخصية، وكل ما أصبو إليه أن يستعيد النادي استقراره المنشود للانطلاق لتحقيق مزيد من البطولات وإسعاد الجماهير الوفية، اعتذرت بهدوء إيثارا لمصلحة النادي وحبا وعشقًا في الكيان» .

واستكمل خالد لطيف: “قولا واحدا، لن أطعن على الانتخابات، ولست أنا من يقحم نادي الزمالك في مشاكل وساحات القضاء في الفترة المقبلة، تصرفي هذا من أجل استقرار الزمالك وحبا واحتراما مني لجماهير الزمالك وأعضاء الجمعية العمومية”.

وواصل لطيف: «كما أقدم التهنئة للدكتور حسام المندوه أمين الصندوق الجديد للنادي، وأتمنى له من كل قلبي التوفيق، ولمجلس الإدارة برئاسة حسين لبيب في إدارة النادي، ولهم مني كل الدعم والمساندة والأفكار التي كنت أطمح في تنفيذها حال نجاحي» .

واختتم خالد لطيف: «في النهاية أهنئ جماهير نادي الزمالك ومجلس الإدارة بالفوز الكبير على نادي سموحة، متمنيا لفريق كرة القدم وجميع الفرق الرياضية دوام الانتصارات في الفترة المقبلة، عاش الزمالك بيتي الأول والأخير».

received_709630291197815

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نادی الزمالک خالد لطیف

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي يوضح الفرق بين التسبيح والتقديس (فيديو)

أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الفرق بين التسبيح والتقديس، موضحًا أن كلمة "سبح" تأتي من الجذر "سَبَحَ"، وهي تعني الابتعاد عن شيء.

وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "عندما نقول أن شخصًا يسبح، فهذا يعني أنه يبتعد عن الشاطئ أو المكان الذي يحده، وبالتالي، فإن تسبيح الله يعني الابتعاد عن كل صفات النقص، لأنه لا يمكن أن يكون لله أي نقص في صفاته".

وأشار إلى أن تسبيح الله يتضمن نفي أي شيء غير لائق عن الله سبحانه وتعالى، مثل نفي الولادة أو النوم أو النسيان أو أي نقص آخر، وهذه هي الفكرة الأساسية في التسبيح؛ نفي الصفات السلبية عن الله، لافتا إلى أن كل نفي للصفات غير اللائقة بالله يُعد تسبيحًا، بينما الإثبات للصفات الكمال لله يُعد تقديسًا.

وأضاف أن كلمة "سبحان" في اللغة تقتضي التنزيه المطلق، أي أن لا أحد يستطيع أن يفعل أو يشارك الله في قدرته أو صفاته، وعندما نقول سبحان الله، فإننا نؤكد على أن الله تعالى بعيد عن كل نقص أو عيب، وأنه لا شريك له في قدرته أو في صفاته الكاملة.

كما أشار إلى أن الملائكة في القرآن الكريم تقول: "ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك"، موضحًا أن "التسبيح" هنا هو نفي للصفات السلبية عن الله، بينما "التقديس" هو إثبات صفاته الكاملة.

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي يوضح الفرق بين التسبيح والتقديس
  • خالد الجندي يوضح الفرق بين التسبيح والتقديس (فيديو)
  • الجابون تعلن عن إجراء انتخابات رئاسية
  • أحمد زيزو يوضح موقفه من تجديد عقده مع الزمالك
  • ترامب يوضح موقفه بشأن إمكانية فرض عقوبات على روسيا
  • انتخابات رشوة قراطية
  • خالد طلعت: مجلس الزمالك ينوي بيع زيزو إلى نادي سعودي في يناير
  • أبو عرابة: نطالب المفوضية بتضمين بلدية تاورغاء ضمن الانتخابات القائمة
  • كارلو أنشيلوتي يوضح موقفه من الرحيل عن ريال مدريد
  • ورشة انتخابات «المؤتمر» تضع خطتها لخوض الانتخابات التشريعية القادمة