سر كتابة أطفال غزة يكتبون أسماءهم على أيديهم (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
كتب أطفال غزة أسماءهم على أيديهم وأرجلهم، لتسهيل عملية التعرف عليهم حال استشهادهم، راضين بقدرهم سواء عاشوا أو قتلوا تحت القصف المستمرة الذي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر عدد من أطفال غزة، وهم يدونون أسماءهم على أيديهم وأرجلهم، ليتمكن المسعفون من التعرف عليهم، وسط أوضاع شديدة الصعوبة، بسبب انفجارات القصف الإسرائيلي.
يدون الأطباء أسماء الشهداء على أجسادهم ليتعرف عليهم ذويهم بعدما يفرقهم القصف الإسرائيلي، ورغم هروب الأطفال من القصف والاحتماء داخل المستشفيات، استهدف الكيان المحتل، عدد من المستشفيات والمساجد وأسقط الكثير من الشهداء والمصابين.
قدم إطفال غزة دروسا للعالم عن الصمود والشجاعة، وظهر ذلك من خلال مقاطع فيديو متداولة عبر مواقع الواصل الاجتماعي، منهم من فقد أمه ومنهم من فقد جميع أفراد اسرته، وبعضهم فقد أجزاء من جسدهم، يتحدون الظروف، صامدون بكل قوة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أطفال غزة اسمائهم على أيديهم استشهادهم الاحتلال الإسرائيلى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل الوثائق السرية عن البرنامج النووي الإسرائيلي.. فيديو
عقّب الإعلامي أحمد موسى، على ما كشفته الولايات المتحدة الأمريكية من وثائق مهمة بشأن البرنامج النووي للاحتلال الإسرائيلي، قائلًا: «وثائق في منتهى الخطورة».
وقال أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن ما تم نشره يؤكد أن البيض الأبيض كان على علم بأن إسرائيل لديها نووي.
واستعرض أحمد موسى، ما نشره أرشيف الأمن القومي الإسرائيلي، بشأن الوثائق السرية المتعلقة بالبرنامج النووي الإسرائيلي في فترة الستينات، والتي أكدت أن وثيقة لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادرة في ديسمبر 1960 هي التقرير الأول والوحيد المعروف الذي ينص بشكل صحيح وبشكل لا لبس فيه على أن المشروع الإسرائيلي في ديمونة سيشمل مصنعًا لإعادة معالجة البلوتونيوم وسيكون مرتبطا ببرنامج أسلحة.
وأشار أحمد موسى، إلى أن الأرشيف لفت إلى أن المخابرات الأمريكية اللاحقة نظرت إلى قضية إعادة المعالجة على أنها غير محلولة حتى أواخر الستينيات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على صناعة الأسلحة النووية، واتفاق سري مع الولايات المتحدة لاعتبارها في وضع دولة نووية غير المعلنة.
وأضاف أن التقرير ذكر أنه في عام 1967 كانت هناك أدلة على أن محطة إعادة المعالجة في ديمونة قد اكتملت أو قريبة من ذلك، وكان المفاعل يعمل بكامل طاقته، مما يعني أن إسرائيل يمكن أن تنتج أسلحة نووية في "6 إلى 8 أسابيع".