تارا عماد تدعم القضية الفلسطينية علي طريقتها
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
دعمت الفنانة تارا عماد القضية الفلسطينية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الاستوري.
تارا عمادوكتبت تارا عماد معلقه:"وتسهر كأنك تحرسهم، مأنك لو نمت غدروا بيهم".
فيلم بيت الروبى
تعاونت تارا عماد في فيلم "بيت الروبى" بطولة كريم عبد العزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبد العزيز، سمر جابروالطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيوف الشرف محمد عبد الرحمن توتا، سارة عبد الرحمن، شريف دسوقى، حاتم صلاح،محمود السيسى، مصطفى أبو سريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمى
تارا عمادأحداث فيلم بيت الروبىويقدم فيلم بيت الروبى فكرة كوميدية إنسانية مع طرح قضية هامة تشغل الجمهور حالياً ألا وهى تحكم السوشيال ميديا في العديد من الأمور ومهنة الانفلونسر التي انتشرت بقوة خلال السنوات الأخيرة، وذلك من خلال زوجين تسببت السوشيال ميديا في أزمة كبيرة في حياتهم جعلهما يبعتدان عن القاهرة والعيش في طابا، وبعد عودتهما إلى القاهرة للانتهاء من بعض الأوراق يقرران مواجهة المجتمع وتخطى أزمتها ولكن تعود السوشيال ميديا للوقوف أمامهم.
فيلم حديقة الحيوان ينطلق بمهرجان الشارقة السينمائي للأطفال والشباب
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم بيت الروبى أحداث فيلم بيت الروبي تارا عماد الفنانة تارا عماد القضية الفلسطينية بیت الروبى تارا عماد
إقرأ أيضاً:
كيف تؤثر السوشيال ميديا على الترابط بين أفراد الأسرة؟.. بسنت البربري تكشف
قالت الدكتورة بسنت البربري استشاري العلاقات الأسرية، إن لمة العائلة قديما اختلفت عن شكلها في العصر الحديث موضحة أن شكل الأسرة تغير بشكل كبير عن السابق.
وأضافت استشاري العلاقات الأسرية ببرنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة “صدى البلد”، الذي يقدمه الإعلاميان أحمد دياب ونهاد سمير عبر قناة “صدى البلد”، أن دخول التكنولوجيا على الأسرة حديثا عن قديما أدى إلى حدوث فجوة بين الأسرة.
وأوضحت استشاري العلاقات الأسرية، أنه في الماضي كان هناك ترابط وتماسك أسري إذ كانت العلاقات دائما مباشرة ومتبادلة، ويوم الجمعة كان مقدسا عند العائلات لزيارة الأقارب وتبادل حل المشكلات وديا".
وتابعت البربري: "كان في شكل جو أسري جوه وبرا الأسرة، وده كان بيدي العيلة نوع من الدعم والتشجيع والثقة، وإن هم يعرضوا المشاكل بتاعتهم بصورة أفضل وأحسن، كان بيترك أثر كبير جدا في نفوسهم، وإن هم إزاي يتعاملوا في المجتمع ويكونوا ناجحين ويقدموا أهدافهم بنجاح".
وذكرت: "الأسرة فى احتياج إلى أن القصة دي ترجع تانى يكون فيه اهتمام في دفئ في البيت بشكل عام يعني خصوصا الأولاد".
وطالبت استشاري العلاقات الأسرية، بضرورة تخصيص ساعة واحدة على الأكثر في اليوم للأبناء يستخدمون فيها الهاتف المحمول، وعلى الأم أن تشرح لأولادها أهمية التفاعل مع الأقارب والأهل بعيدا عن السوشيال ميديا".