خطوات التقديم في وظائف جامعة الملك فيصل السعودية 1445
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تصدرت جامعة الملك فيصل بالسعودية 1445، محركات بحث جوجل، خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما أعلنت إدارة الجامعة عن فتح باب التقديم والتسجيل في عدد من الوظائف المتاحة بالجامعة وذلك لخريجي درجة البكالوريوس فما فوق، كما أكدت إدارة الجامعة على أن الوظائف المتاحة لا تتطلب وجود خبرة وأن بإمكان حديثي التخرج أن يقوم بالتسجيل بالوظائف الشاغرة.
وقد جاءت الوظائف الشاغرة التي أعلنت عنها جامعة الملك فيصل بنظام التعاقد على النحو التالي:
أخصائي مكافحة العدوى.
أخصائي نظم معلومات صحية.
أمين مستودع.
سكرتير إداري.
سكرتير طبي.
فني أشعة.
فني تعقيم.
فني مختبر أسنان
مدخل بيانات.
مساعد إداري.
مساعد طبيب أسنان.
شروط التقديم في وظائف جامعة الملك فيصل السعودية
حددت إدارة جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية عدد من الشروط التي يجب استيفاءها بالنسبة للأفراد الراغبين في التقديم على الوظائف الشاغرة بالجامعة، وتتمثل هذه الشروط فيما يلي:
ضرورة حصول المتقدم على شهادة البكالوريوس في التخصصات المطلوبة.
يجب أن يكون الفرد المتقدم حامل الجنسية السعودية.
حصول الفرد على شهادة البكالوريوس من الجامعات المعتمدة داخل المملكة العربية السعودية.
عدم ارتباط الفرد بأي وظيفة أخرى خلال فترة تقديم الطلب.
التسجيل على الوظائف من خلال بوابة التوظيف الخاصة بالجامعة فقط.
ألا يقل المؤهل الدراسي عن تقدير جيد جدًا.
أن يكون الفرد ممتلك لحسن السيرة والسلوك.
إجادة اللغة الإنجليزية بشكل مقبول.
اجتياز المقابلة الشخصية والشروط المطلوبة بالجامعة.
خطوات التقديم في وظائف جامعة الملك فيصل السعودية
يتمكن المواطنين السعوديين من حملة شهادة البكالوريوس فما فوق من التقديم على الوظائف الشاغرة بجامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية وذلك من خلال إتباع الخطوات الآتية:
الذهاب إلى الموقع الإلكتروني الخاص بالتوظيف بالجامعة “من هنا“.
اختيار التخصص الوظيفي المناسب للمتقدم.
الضغط على تقديم.
تعبئة كافة البيانات الشخصية المطلوبة.
التعرف على المهارات والخبرات المطلوبة للتخصص الذي تم اختياره.
سيتم مراجعة الطلب من قبل القائمين على الموقع ثم إشعار المتقدم بالرد.
هناك العديد من الوظائف التي توفرها جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية، كما أنها توفر المهن الأكاديمية مثل أستاذ أو أستاذ مشارك أو أستاذ مساعد وغيرها من الوظائف المقدمة من سعادة عميد شئون التدريس محمد بن سعيد الزهراني بالتعاون مع إدارة الجامعة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوظائف الشاغرة جامعة الملك فيصل العربیة السعودیة جامعة الملک فیصل الوظائف الشاغرة
إقرأ أيضاً:
صناعة السينما في رؤية السعودية 2030.. خطوات مبهرة وإشادة عالمية
متابعة بتجــرد: امتد أثر رؤية السعودية 2030 إلى تمكين المواطن ومشاركة الثقافة السعودية مع العالم، لبناء مجتمع أكثر حيوية وجودة حياة، وهو ما تحقق بامتياز في صناعة السينما السعودية، التي استطاعت خلال ست سنوات فقط أن تحقق خطوات مبهرة وتحظى بإشادة عالمية، فاتحةً آفاقاً واسعة للتعاون بين المملكة والعالم.
لم يكن يتوقع صناع السينما العالمية أن قرار عودة دور العرض السينمائي إلى السعودية عام 2018 سيُحدث هذا التحول الكبير خلال فترة قصيرة. فمن دار عرض واحدة إلى أكثر من 640 دار عرض، ومن إنتاجات محلية محدودة إلى شراكات إنتاجية مع أكبر 20 عاصمة لصناعة السينما العالمية، ومن مشاركة متواضعة إلى حضور بارز توّج بوصول فيلم “نورة” إلى المسابقات الرسمية لمهرجان كان السينمائي 2024. كل هذا تحقق تحت مظلة رؤية السعودية 2030 التي هدفت إلى تمكين صناع السينما المحليين وإبراز الثقافة السعودية عالميًا.
استثمارات ضخمة ورؤية استراتيجية واضحة
منذ انطلاق رؤية السعودية 2030، شهد قطاع الثقافة والترفيه، وعلى رأسه السينما، نموًا متسارعًا. وتستهدف الرؤية أن يساهم قطاع الترفيه بنسبة 3% من الناتج المحلي الإجمالي، مع خلق أكثر من 100 ألف وظيفة بحلول عام 2030، وهو ما تعمل صناعة السينما على تحقيقه بدعم من استثمارات ضخمة وخطط استراتيجية مدروسة.
السعودية محور إقليمي ودولي للإنتاج السينمائي
بعد نجاح الانطلاقة الأولى لصناعة السينما السعودية، أطلق الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة ورئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام، المحاور الأساسية للانطلاقة الثانية خلال النسخة الثانية من منتدى الأفلام السعودي في الرياض، مؤكدًا أن المملكة تسعى لتكون محورًا إقليميًا ودوليًا للإنتاج السينمائي، عبر تمكين المواهب المحلية وتعزيز البنية التحتية لقطاعي العرض والتوزيع.
وأشار إلى إنشاء هيئات متخصصة مثل هيئة الأفلام، والهيئة العامة للترفيه، والصندوق الثقافي، إلى جانب استوديوهات حديثة تسهم في تطوير الإنتاج السينمائي المحلي والدولي، مما يجعل المملكة بيئة جاذبة لصناع الأفلام العالميين.
إطلاق صندوق الأفلام السعودية برأسمال 375 مليون ريال
في إطار الدعم المباشر لصناعة السينما، أعلنت المملكة عن إطلاق صندوق الأفلام السعودية برأسمال 375 مليون ريال سعودي، بالشراكة مع صندوق التنمية الثقافية الذي يسهم بنسبة 40% من رأس المال، بهدف تحفيز الإنتاج السينمائي المحلي والدولي ودعم التنمية المستدامة في هذا القطاع.
وفي هذا السياق، أعلنت الوكالة عن بدء تصوير فيلم “7 Dogs” في الرياض بميزانية تصل إلى 40 مليون دولار، ليصبح الأعلى تكلفة في تاريخ السينما العربية حتى الآن، في إشارة واضحة إلى الطموحات المتصاعدة للسينما السعودية.
مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي منصة عالمية للاحتفاء بالإبداع
يواصل مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، الذي انطلقت دورته الأولى في ديسمبر 2021، ترسيخ مكانته كمنصة عالمية للاحتفاء بالإبداع السينمائي، حيث دعم حتى الآن أكثر من 250 صانع أفلام عالمي، من ضمنهم مشاركون في مهرجانات عالمية كبرى مثل مهرجان كان السينمائي.
كما يستمر مهرجان أفلام السعودية في الاضطلاع بدوره كأحد أهم التظاهرات السينمائية المحلية، مقدماً منصة لدعم المواهب الشابة ورواية القصص السعودية.
إنجازات غير مسبوقة في البنية التحتية
شهدت البنية التحتية للسينما السعودية نموًا غير مسبوق، حيث قفز عدد شاشات العرض من 45 شاشة عام 2018 إلى أكثر من 600 شاشة موزعة على 69 دار عرض بحلول 2023، ومن المتوقع أن تصل إلى 700 شاشة بنهاية عام 2025. كما استحوذ شباك التذاكر السعودي على نحو 47% من إجمالي إيرادات شباك التذاكر في منطقة الشرق الأوسط.
السعودية من بين أفضل خمسة أسواق عالمية
وفقاً لإحصائيات هوليوود، أصبح السوق السعودي واحدًا من أفضل خمسة أسواق عالمية في افتتاحيات أفلام هوليوود. وبلغت الإيرادات السينمائية في عام 2023 نحو 3.7 مليار ريال سعودي، فيما تجاوز عدد التذاكر المباعة منذ إعادة افتتاح دور العرض السينمائي في أبريل 2018 وحتى مارس 2024 أكثر من 61 مليون تذكرة.
وخلال هذه الفترة، تم عرض 1,971 فيلماً، من ضمنها 45 فيلماً سعودياً، في مؤشر واضح على نمو الإنتاج المحلي. وحققت الأفلام المعروضة في الربع الأول من عام 2025 إيرادات تجاوزت 127 مليون ريال سعودي، بزيادة نسبتها 4% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
دعم إقليمي وعالمي متواصل لصناعة السينما السعودية
برزت السعودية بقوة في كبرى المهرجانات السينمائية العالمية، من خلال أفلام مثل “نورة”، وفيلم “وداعاً جوليا” الذي أنتجته السعودية بالشراكة مع مصر والسودان وعُرض في مهرجان كان، بالإضافة إلى “عائشة” الذي شارك في مهرجان فينيسيا، و”أحلام عابرة” الذي افتتح مهرجان القاهرة السينمائي، و”ضي” الذي افتتح مهرجان البحر الأحمر السينمائي.
ولا يزال الحلم مستمراً
رغم الإنجازات التي تحققت، فإن الطموحات ما زالت تتجه إلى المزيد، حيث تستهدف رؤية السعودية 2030 مساهمة قطاع الترفيه بأكثر من 23 مليار دولار، أي نحو 3% من الناتج المحلي الإجمالي، مع خلق أكثر من 100 ألف فرصة عمل بحلول عام 2030، مما يؤكد أن مستقبل السينما السعودية يبشر بالمزيد من الإنجازات على المستويين الإقليمي والعالمي.
كل إنجاز خلفه #رؤية_أنت_أساسها..
مستعدين تشوفون أثر التحوّل؟
ترقّبوا التقرير السنوي لـ #رؤية_السعودية_2030. pic.twitter.com/plIvgwX7bn