ميناء دمياط يتداول 40 سفينة حاويات وبضائع العامة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط اليوم /الاثنين/ أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 14 سفينة، بينما غادرته 13 سفينة حيث بلغ إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينة.
وأكد المركز - في بيان اليوم - أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 26 ألفا و435 طنا تشمل: 5669 طن جبس معبأ و2467 طن رمل و4926 طن أسمنت معبأ و1090 طن مولاس و12 ألفا و283 طن بضائع متنوعة كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 57 ألفا و754 طنا تشمل: 4300 طن عدس و106 آلاف و992 طن فول و9701 طن خردة و60 طن حديد و14990 طن ذرة و5570 طن سكر و797 طن كتان و722 طن خشب زان و2511 طن فول صويا و8442 طن قمح.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 310 حاويات مكافئة وعدد الحاويات الواردة 395 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5204 حاويات مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 66 ألفا و554 طنا.. بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 411 ألفا و258 طنا.
كما غادر الميناء 3 قطارات بحمولة إجمالية 3806 أطنان قمح متجهين إلى صوامع كوم أبو راضي وكفر الشيخ بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا 4978 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 50 ألفا و669 فلسطينيا منذ بدء العدوان الإسرائيلي
المناطق_متابعات
أعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 50 ألفا و669 فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت المصادر ذاتها – وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) – أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 115 ألفا و225 مصابا، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
أخبار قد تهمك استشهاد خمسة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدينتي خان يونس وغزة 5 أبريل 2025 - 10:20 صباحًا الخارجية الفلسطينية تدين تدمير الاحتلال لمستودع طبي سعودي جنوب قطاع غزة 4 أبريل 2025 - 6:36 مساءًوأشارت إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 60 شهيدا و162 مصابا خلال الساعات الـ 24 الماضية، فيما أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس الماضي بعد خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار بلغ 1309 شهداء، و3184 مصابا.
ولفتت إلى أن هناك عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.