نور النبوي: "الإنسانية تطالب بوقف إطلاق النار.. احفظهم يا الله في رعايتك"
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
حرص الفنان نور النبوى على دعم القضية الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي الذي يقوم بالابادة الجماعية دون رحمة وانسانية.
نور النبوي يدعم القضية الفلسطينيةوكتب نور النبوي عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”: الإنسانية تطالب بوقف إطلاق النار، لدي الكثير في قلبي ولكن لا توجد كلمات تصف مشاعري استطيع أن آمل فقط.
من ناحية أخرى، يشارك الفنان نور النبوي في مسلسل جديد بعنوان “ امبراطورية ميم ” بالتعاون مع والده خالد النبوي، ومن المقرر عرضه في الماراثون الرمضاني 2024، مأخووذة عن رواية لـ إحسان عبدالقدوس تحمل نفس الاسم وسيتم تقديمها في شكل درامي، وقد تم عرضها في السينما عام 1972 بطولة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامه وأحمد مظهر.
تعاون نور مع خالد النبوييذكر أن شارك نور النبوي مع والده الفنان خالد النبوي في رمضان 2022 خلال مسلسل “راجعين يا هوى” الذي حقق نجاح كبير وشاركهما البطولة كوكبة من ألمع النجوم وهم نور اللبنانية، هنا شيحة، أنوشكا، وفاء عامر، أحمد داش، إسلام إبراهيم، أحمد خالد صالح، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف، مصطفى درويش، جلا هشام، طه دسوقى، صفاء الطوخي، سالي حماد، ريهام الشنواني، نانسي هلال، قصة الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، معالجة وسيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، ومن إخراج محمد سلامة.
تدور أحداثه عن شاب يدعى بليغ يقرر يعود لمصر بعد تراكم ديون طائلة عليه في أوروبا، حتى يتمكن من أخذ ميراثه ويسدد ديونه ولكن تتطور الأحداث ويفضل ان يصلح الوضع ي العائلة ويمنعها من التفكك وبالفعل يتمكن من ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان نور النبوي القضية الفلسطينية إمبراطورية ميم خالد النبوي نور النبوی
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: مبادرات وقف إطلاق النار هدفها منح الوقت لإسرائيل
قال مارسيل بالوكجي، خبير عسكري واستراتيجي، إنّ التشوية الإعلامي الأمريكي والتحريض على المحور الإيراني لحزب الله، لم يؤثر كثيرا على البيئة الحاضنة لحزب الله، موضحا أن حزب الله لا زال بوضع جيد من حيث القدرة القتالية.
المصلحة الوطنية تقضي الآن بوقف إطلاق الناروأضاف «بالوكجي»، خلال مداخلة له على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المصلحة الوطنية تقضي الآن بوقف إطلاق النار، أما مصلحة حزب الله لا تقضي بوقف إطلاق النار، لأنه سيدفع الثمن كبيرا بحال مفاوضات 1701، الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية في لبنان، ويطالب القرار حزب الله بالوقف الفوري لكل هجماته وكذا إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية الهجومية، وسحب كل قواتها من جنوب لبنان، مؤكدة أن هذه المبادرات فقط كانت لكسب الوقت من أجل أن يحقق رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أهدافه في المنطقة الشمالية.
وأشار إلى أنّه تم إخلاء الجنوب من الشباب والمقاتلين، ما أصبحت حرية المناورة أكبر لحزب الله، وأنّه ليس في حاجة إلى قوة ردع ليتمكن من الجلوس على المفاوضات، مؤكدا أنّ البيئة اللبنانية الآن لا تزال متعاطفة مع حزب الله، بالرغم من عدم وجود قرار لبناني بالحرب، ولذلك هذا التشوية الإعلامي والتحريضي على محور الممانعة الإيراني لحزب الله لا يفعل فعلة في الساحة اللبنانية.