بعد تصدره التريند.. كل ما تريد معرفته عن وائل الابراشي
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تصدر اسم الإعلامي الراحل وائل الإبراشي التريند على جوجل خلال الساعات الماضية رغم من وفاته، بسبب تغريدة جديدة من حساب موثق يحمل اسمه، على موقع أكس، لخبر عن حريق في فندق مهجور بمنطقة الزمالك في القاهرة، وتفاعل عدد كبير من المستخدمين مع التدوينة.
من هو وائل الابراشي
ولد الإعلامى وائل الإبراشى 26 أكتوبر 1963 بالدقهلية وتزوج وانجب "جيلان"، عمل فى بداية حياته بمؤسسة روز اليوسف ثم صوت الأمة، سجل أكثر من سبق صحفي بـ اسم وائل الابراشي، مثل قضية لوسي أرتين، غرق عبّارة السلام، مذبحة بني مزار، سر عداء مبارك للفريق الشاذلي، معاناة مرضى الإيدز في مصر، أسباب اغتيال السادات، وسلسلة الهاربين في لندن، مبادلة الجاسوس جبرائيل بـ25 سجينًا مصريًا.
يعتبر الابراشي صاحب مسيرة طويلة في العمل الإعلامي والوطني، واشتهر الإبراشي بأسلوبه الخاص والمميز في الحوار، فضلا عن طرحه قضايا عادة ما تكون مثيرة للجدل في برامجه الحوارية، حيث قدم برامج( الحقيقة والعاشرة مساء على دريم، انتقل إلى التليفزيون المصرى ببرنامج التاسعة، برنامج كل يوم، اتُّهم في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك في 66 قضية نشر آخرها قضية التحريض على عدم تنفيذ قانون الضرائب العقارية ونال فيها البراءة بعد أيام من ثورة يناير.
وفاة وائل الإبراشي
اصيب الإعلامي الراحل وائل الإبراشي بفيروس كورونا في شهر ديسمبر من عام 2020، وتوفي الراحل وائل الإبراشي في 9 يناير في عام 2022، وذلك بعد تدهور حالته الصحية بعد إصابته بمضاعفات فيروس كورونا، وأثارت سحر الإبراشي ارمله وائل الإبراشي حالة من الجدال بعد وفاته، وذلك بعد أن قامت باتهام أحد الأطباء بأنه سبب في تدهور حالته الصحية أثناء فترة العزل المنزلي، وعلى الفور قامت حينها نقابة الأطباء بفتح تحقيق في تلك الواقعة، ولم يتم الإعلان عن موعد جنازة الإعلامي الراحل، إلا أن عددا كبيرا من زملائه عبروا عن حزنهم لرحيله وافتقادهم له، كما نعاه عدد كبير من الفنانين المصريين، واستمر الابراشي في صراع مع مرض كورونا لأكثر من عام، حتى لفظ أنفاسه الاخيرة، عن عمر ناهز 58 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل الإبراشی وائل الابراشی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التقرير النهائي لفحص جثة السنوار
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا، حيث كشفت السلطات الإسرائيلية لأول مرة، عن التقرير النهائي بشأن الفحوصات الطبية الخاصة بالسموم التي خضع لها جثمان القيادي بحركة حماس الراحل يحيى السنوار.
وأشارت صحيفة "إسرائيل هيوم" إلى أن السلطات الإسرائيلية قررت الاحتفاظ بالجثمان في مكان سري، مشيرة إلى أنه من الممكن استخدام الجثة ورقة مساومة في المستقبل.
وأظهرت الاختبارات السُّمية التي أجريت على دم "السنوار" نتائج مثيرة للاهتمام من وجهة النظر الإسرائيلية، حسب تعليق الصحيفة.
أوضحت: "على عكس التوقعات، لم يتم العثور في دمه على أي أثر للمخدرات، بما في ذلك التي يشتبه في أن البعض يستخدمونها، مثل مخدر الكبتاجون، وتضمن الاختبار الشامل اختبارات لمجموعة متنوعة من الأدوية، لكن جميع الاختبارات جاءت سلبية".
وكان الاكتشاف الرئيسي الوحيد هو وجود كمية كبيرة من "الكافيين" في دماء زعيم حماس الراحل.