معارض فرنسي يتهم رئيسة مجلس النواب بتشجيع مجزرة غزة.. كيف ردت؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
جدل في فرنسا بعد أن اتهم جان لوك ميلنشون، زعيم حزب "فرنسا الأبية" رئيسة مجلس النواب يائيل براون-بيفيه "بتشجيع المذبحة" في إشارة إلى غزة، من خلال زيارتها إلى إسرائيل وهي لم تتأخر بالرد.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا مجلس النواب جان لوك ميلنشون يائيل برون-بيفيه حزب فرنسا الأبية معاداة السامية غزة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل زيارة إيمانويل ماكرون آخر الحلقات 23/10/2023 إسرائيل تواصل تحشيد دباباتها قرب حدود غزة استعدادا للهجوم البري 21/10/2023 إسرائيل تريد إخلاء مسؤوليتها عن غزة بعد القضاء على حماس.. كيف؟ 20/10/2023 الحرب بين إسرائيل وحماس: صواريخ من اليمن وهجمات ضد أمريكا في سوريا والعراق.. هل يتسع النزاع؟ 19/10/2023 بعد بايدن.. ريشي سوناك في إسرائيل، ماذا ستقدم بريطانيا؟ 18/10/2023 ما "الأسئلة الصعبة" التي طرحها بايدن على نتانياهو؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فرنسا مجلس النواب حزب فرنسا الأبية معاداة السامية غزة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل زيارة إيمانويل ماكرون
إقرأ أيضاً:
«القدس للدراسات»: إسرائيل تحاول شيطنة حماس وإظهارها بصورت المتعنت
قال الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، إنّ التسريبات التي تخرج عن صفقة التفاوض وتبادل الأسرى والمحتجزين تأتي من الجانب الإسرائيلي، وبالتالي ليس بضرورة أن تكن دقيقة، وبالتالي قد لا يكون هدفها نشر المعلومات الموجودة بها، بل إظهار حركة حماس بصورة المتعنت «وشيطنتها» أمام المؤيدين لها والوسطاء والإدارة الأمريكية، وبالتالي يسهل توجيه الضربات لها «أي الهجمات على الفلسطينيين في قطاع غزة».
تكنيك إسرائيل في التفاوضوأضاف عوض خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنّ إسرائيل تتبع تكنيك محدد منذ أكثر من عام، يتمثل في نشر أجواء التفاؤل وتسريب بعض المعلومات، وتظهر استعدادها بإتمام الصفقة لكن حماس ترفض، وبالتالي تتحول حماس طيلة الوقت إلى الطرف المتعنت والرافض.
تعامل نتيناهو مع الإدارة الأمريكيةوتابع، أنّ نتيناهو يدرك كيفية التعامل مع الإدارة الأمريكية، حيث يتقدم بمقترح بشأن صفقة التفاوض، والتي تقابل بالرفض من حماس، وبالتالي يتخلص نتنياهو من الضغوط الأمريكية.