خالد الجندي: الأزمات تزيد الإيمان واليقين بالله.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن الأزمات دائما تزيد الإيمان واليقين بالله، مشيرا إلى أن السيدة مريم سيدة نساء العالم قالت «يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا».
الأزمات تزيد إيماننا ويقينناوأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «DMC»، اليوم الاثنين، أن النبي عليه الصلاة والسلام، قال: «لا تتمنوا لقاء العدو ولكن إذا لقيتموهم فاثبتوا»، مشيرا إلى أن امتحان اليقين، الفرق بيننا وبين الملحدين فإن الأزمات تزيد إيماننا ويقيننا وصلتنا بالله.
وأكد الجندي، أن أي محنة تأتي لك فداخلها منحة، مضيفاً: «أنا متأكد المنحة اللي إحنا فيه دلوقتي، داخلها عطية وجائزة من الله سبحانه وتعالى»، مشددا: «الناس اللي إيمانها اهتزت وقلوبها ارتعدت، الإيمان يزداد بالتصادم والمحن والتعرض للشدائد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد الجندي الأزمات الإيمان
إقرأ أيضاً:
أخنوش: إيماننا العميق بأهمية الحوار الاجتماعي يستمد مرجعيته من التوجيهات الملكية السديدة
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
شدد عزيز أخنوش، على أن الحكومة التي يرأسها تؤمن إيمانا بأهمية الحوار الاجتماعي يستمد مرجعيته من التوجيهات الملكية السديدة.
واستحضر رئيس الحكومة، بعد زوال اليوم الثلاثاء، في جلسة للمساءلة الشهرية بمجلس المستشارين، خصصت لمناقشة موضوع "الحوار الاجتماعي آلية للنهوض بأوضاع الشغيلة ورافعة لتحسين أداء الاقتصاد الوطني"، تأكيد جلالة الملك بمناسبة الذكرى 19 للتربع على عرش أسلافه المنعمين على ضرورة الإسراع بإنجاح الحوار الاجتماعي، ودعوة جلالته "مختلف الفرقاء الاجتماعيين، إلى استحضار المصلحة العليا، والتحلي بروح المسؤولية والتوافق، قصد بلورة ميثاق اجتماعي متوازن ومستدام، بما يضمن تنافسية المقاولة، ويدعم القدرة الشرائية للطبقة الشغيلة، بالقطاعين العام والخاص".
وأوضح ذات المسؤول السياسي أن هذا الحرص المولوي على موضوع الحوار الاجتماعي وضمان استدامة جولاته، يوضح أن الحكومة تولي عناية خاصة لهذا الموضوع المحوري ضمن أجندتها. كما أسست لنموذج مغربي خالص للحوار الاجتماعي، بأرضية واضحة واختيارات شمولية، مع توفير كل الشروط الضرورية لضمان انتظام دوراته، وإرساء آليات تنفيذ مخرجاته.
واسترسل أن هذا التوجه الحكومي الواضح، نريد من خلاله المساهمة في مواصلة استكمال بناء الصرح الديمقراطي ببلادنا، وتكريس أسس الدولة الاجتماعية التي تستمد مرجعيتها من التوجيهات الملكية السامية.