الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية الدراسات الإسلامية بالمنصورة.. ينتهي الميعاد 14 نوڤمبر
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلنت كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، لطالبات الفرقة الأولى بجميع الشعب للتقديم بالكلية عن الشروط والأوراق المطلوبة، وسيجري انتهاء معاد التقديم يوم 14 نوڤمبر المقبل 2023.
الأوراق المطلوبة للتقديم في الكلية بالمنصورةبحسب الموقع الرسمي للكلية تستعرض «الوطن» لقرائها الأوراق المطلوبة للانضمام لكلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بالمنصورة لطالبات الفرقة الأولى وهي كالآتي:
- تسدد الطالبة الرسوم المقررة وقدرها 586 جنيها انتظام، 786 جنيها انتساب على ماكينة فوري بالكود 645 بالرقم القومي، وتسليم أصل الإيصال + 4 صور منه.
- أصل شهادة الثانوية + 5 صور
- أصل شهادة الميلاد + 5 صور
- أصل طلب الالتحاق + 5 صور
- 8 صور شخصية 6*4 يكتب الاسم كاملاً على كل صورة.
- 5 صور لبطاقة الرقم القومي للطالبة.
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.
- بطاقة الترشيح + 5 صور من البطاقة.
- حافظ ورقي لحفظ الأوراق «ملف ورقي كبير» يكتب عليه جميع بيانات الطالبة.
خطوات التقديم لكلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بالمنصورةوكشف الموقع الرسمي بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بالمنصورة عن خطوات التقديم للكلية، وفقا للموقع الرسمي لطالبات الفرقة الأولى كالآتي:
- تسدد الطالبة أولا الرسوم المقررة على ماكينة فوري، وليس أي شركة أخرى بالرقم القومي على الكود 645، وتصور بعد ذلك إيصال السداد + 4 صور منه.
- تسجل الطالبة بياناتها على موقع الأزهر وطباعة طلب الالتحاق، وتصويره 5 صور منه.
- تتوجه الطالبة إلى الشباك الخاص بالشعبة.
- تستلم الطالبة من الموظفة استمارة الكشف الطبي.
- تتوجه الطالبة إلى الإدارة الطبية بالكلية بالدور الأرضي بالمبنى القديم باستمارة الكشف الطبي.
- تكتب الطالبة بياناتها كاملة على الأوراق التي استلمتها من الشباك + بيان مكتوب به كل بيانات الطالبة مرفق معه صورتين شخصية للطالبة.
- تذهب الطالبة إلى الشباك لتسليم ملفها بعد الانتهاء من الكشف الطبي وكتابة بيانتها كاملةً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الأزهر مدينة المنصورة محافظة الدقهلية كلية الدراسات الإسلامية الدراسات الإسلامیة والعربیة الأوراق المطلوبة صور من
إقرأ أيضاً:
محمد فراج: تغير الموقف الأمريكي بشأن التهجير انتصار للدبلوماسية المصرية والعربية
قال المستشار محمد السيد فراج، مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، إن تغير الموقف الأمريكي بخصوص عدم مطالبة سكان غزة بالرحيل يمثل انتصارًا كبيرًا للموقف المصري، إذ لطالما تمسكت مصر برفض أي محاولات لفرض واقع جديد على المنطقة يتعارض مع القوانين الدولية وحقوق الشعوب.
وأوضح فراج، في تصريحات صحفية، أنه منذ اندلاع الأزمة، أكدت مصر بشكل واضح وحاسم رفضها لأي حلول تقوم على التهجير القسري، سواء في فلسطين لأبناء غزة أو في أي منطقة أخرى في الشرق الأوسط، حيث يعتبر هذا الموقف انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن الحلول العادلة يجب أن تستند إلى احترام حقوق الشعوب، والحفاظ على وحدة الأراضي، ودعم الحلول الدبلوماسية التي تجنب المنطقة المزيد من التصعيد والتوترات، منوها بأن مصر لعبت دورًا محوريًا في كبح محاولات التهجير القسري للسكان في غزة.
تغير الموقف الأمريكي بشأن تهجير الفلسطينيينأكد المستشار محمد فراج، أن أي محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم لن تجد أي دعم إقليمي أو دولي، بل ستقابل برد حاسم من القاهرة، حيث تعتبر القضية الفلسطينية جزءًا من الأمن القومي المصري، وليس مجرد ملف دبلوماسي.
وشدد على أن تغير الموقف الأمريكي يعد انتصارًا للدبلوماسية المصرية والعربية، ويعكس قدرة مصر على التأثير في القرارات الدولية، مما يعزز من دورها كقوة إقليمية مؤثرة في قضايا الشرق الأوسط.
مصر والقضية الفلسطينيةأوضح مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، أن السياسة المصرية في التعامل مع القضية الفلسطينية تتميز بالقوة والثبات، حيث تستند إلى مبادئ راسخة تؤكد حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة، مؤكدا أن مصر كانت دائمًا في طليعة الدول الساعية لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مع التركيز على حل عادل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن الدولة المصرية ستواصل جهودها الدبلوماسية لدعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، كما أكد على أهمية حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
واختتم بالتأكيد أن هذا الموقف يؤكد مرة أخرى أهمية تحقيق السلام في المنطقة، ويحتاج إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، والالتزام بدعوة الرئيس السيسي لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القمة العربية.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أنه "لا أحد سيُجبر على مغادرة غزة"، وهو ما يبدو متناقضا مع مواقفه السابقة التي ألمح فيها إلى إمكانية تهجير سكان القطاع كجزء من تسوية سياسية.