مواطنو البحر الأحمر: دعم الرئيس السيسي في القضية الفلسطينية واجب وطني
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
عبر عدد من مواطني البحر الأحمر عن الدعم الكامل للقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي، في القضية الفلسطينية وهو واجب وطني حفاظا على الأرض والعرض وإيجاد حلول لحل الأزمة الراهنة، حفاظا على حقوق الشعب الفلسطيني وعدم تهجيرهم من أراضيهم وعدم المساس بالأمن المصري والعربي في المنطقة العربية.
دعم المصريين للرئيسوأشار محمد عبدالله، مدير مكتب توثيق الغردقة، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى دعم المصريين للرئيس السيسي في القضية الفلسطينية، مؤكدا أن الدولة المصرية بقيادة سياسية حكيمة تلعب دور محوري من أجل السلام في المنطقة العربية، وتطالب بوقف التصعيد ضد الفلسطينين وإغاثة أشقائنا بفلسطين بفتح المعبر، وإدخال المساعدات إلى الشعب الفلسطيني.
وأوضح علي حسين، مدير الشهر العقاري بالبحر الأحمر في تصريحات لـ«الوطن» الدعم الكامل للقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في القضية الفلسطينية، وهو واجب وطني حفاظا على الأرض والعرض وإيجاد حلول لحل الأزمة الراهنة، حفاظا على حقوق الشعب الفلسطيني، وعدم تهجيرهم من أراضيهم وعدم المساس بالأمن المصري والعربي في المنطقة العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الأحمر القضية الفلسطينية دعم الرئيس السيسى الرئيس السيسى فلسطين فی القضیة الفلسطینیة حفاظا على واجب وطنی
إقرأ أيضاً:
مجموعة تجارية أمريكية تدعو الرئيس بايدن لحماية الممرات الملاحية الدولية في البحر الأحمر من هجمات الإرهابيين الحوثيين
دعت الجمعية الأمريكية للملابس والأحذية (AAFA) الرئيس "جو بايدن" إلى بذل المزيد من الجهود لحماية السفن التي تمر عبر طريق التجارة في الشرق الأوسط.
وحثت الجمعية، وهي مجموعة تجارية، في رسالة إلى بايدن، الحكومة على توسيع الجهود بشكل كبير لحماية الممرات الملاحية الدولية في البحر الأحمر من الإرهابيين الحوثيين المتمركزين في اليمن.
ورغم أن الرحلات الأطول التي تتحول حول البحر الأحمر وارتفاع أسعار الشحن الناتجة عن ذلك أدت إلى زيادة أرباح شركات الحاويات، إلا أن الجمعية أكدت أن الوضع أصبح لا يطاق.
وقال ستيف لامار، رئيس مجلس إدارة الجمعية والرئيس التنفيذي لها: "إن تصاعد هجمات الحوثيين يستهدف الحياة والحرية ويستمر في إجبار السفن على تغيير مسارها حول رأس الرجاء الصالح في جنوب إفريقيا".
أوضح أن هذا المسار الأطول تكاليف كبيرة وتأخيرات وأضرارًا بيئية، مما يؤدي إلى تفاقم التضخم وزيادة نفقات الشحن وتقويض أهداف الاستدامة.
وفي حين أشادت الجمعية الأمريكية بالجيش الأمريكي على جهوده في حماية ممرات الشحن، بما في ذلك مرافقة السفن وفرض العقوبات، قال لامار إن هجمات الحوثيين أصبحت أكثر تواترا ووقاحة.
مشيراً إلى أن الحوثيين يستفيدون من هذه الهجمات، التي تستمر في تعريض السفن وطاقمها للخطر. كما تتحمل الشركات والعمال والمستهلكون الأمريكيون العبء الأكبر من العواقب.
وأضاف لامار: "التكاليف المتزايدة الناجمة عن إعادة توجيه السفن غير مستدامة، والتأثير على الصناعات الأمريكية شديد. ولا يستطيع المستهلكون والشركات الأمريكية تحمل المزيد من التأخير أو الاضطرابات. إن المخاطر عالية للغاية، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية صناعاتنا وعمالنا والاقتصاد العالمي".