مُحاكمة 16 متهمًا بإنهاء حياة الطفلة بسنت غداً
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تستكمل محكمة جنايات جنوب الجيزة، غداً الثلاثاء، مُحاكمة 16 متهمًا بإنهاء حياة الطفلة بسنت في منطقة بولاق الدكرور.
اقرأ أيضاً: انتقام بنصل السكين.. خلاف زوجي ينقلب لمشهدٍ دامٍ
لفظت الفتاة أنفاسها الأخيرة بعد أن تلقت عيارًا ناريًّا أصابها أثناء نزولها للشارع وقت نشوب مُشاجرة بالأسلحة النارية، وبتراشق الزجاجات في منطقة بولاق الدكرور.
تُعقد الجلسة برئاسة المستشار عبدالناصر محمد حسنين، وعضوية المستشارين حسين فاضل عبدالحميد، وعماد الدين عيسى أحمد، وسكرتارية أحمد رفعت، ورأفت عبدالتواب.
وجهت النيابة العامة لـ 16متهمًا الاتهام في القضية رقم 13907 جنح بولاق الدكرور لسنة 2022، عندما اعتدوا عليها، أثناء نزولها إلى الشارع لشراء الأطعمة، وقت حدوث مشاجرة بالأسلحة النارية، وزجاجات المياه الغازية في دائرة القسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منطقة بولاق الدكرور الاسلحة النارية النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
حاكمة كومنولث أستراليا تزور جامع الشيخ زايد الكبير وتؤكد: مكان استثنائي محاط بأجمل الحرف اليدوية
زارت سام موستين، الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقها الدكتور فهد التفاق، سفير الدولة لدى أستراليا، ورضوان جودت، سفير أستراليا لدى الدولة، والوفد المرافق.
واستهلت والوفد المرافق جولتهم في الجامع بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي أسهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.
وتجولوا، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، المدير العام للمركز، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا إلى رسالته الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح، المنبثقة من مآثر الوالد المؤسس، والدور الكبير للمركز في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب.
واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه.
قالت «تشرفت بزيارة الجامع، ولا يمكننا أن نكون في هذه المنطقة من العالم، من دون زيارة أحد أهم المساجد، التي لها دور بالغ الأهمية في ضمان فهمنا لمكانة الإسلام، مكاناً للسلام والرحمة والتفاهم، ويرحب بالجميع. لقد كان من دواعي سرورنا قضاء بعض الوقت في هذا المكان الاستثنائي، المحاط بأجمل الحرف اليدوية من جميع أنحاء العالم، هذه زيارة لن ننساها. وآمل بأن أعود إليها مراراً».
وفي ختام الزيارة، تلقت الضيفة هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثريات الجامع، ونسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات المركز، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف إلى جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، بمجموعة من الصور الفائزة بجائزة «فضاءات من نور»، التي تضيء على الفن المعماري الفريد للجامع. (وام)