يونيسيف: الأدوية والمستلزمات الطبية في مستشفيات غزة على وشك النفاد
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال سليم عويس مسؤول الإعلام الإقليمي في يونيسيف، إن الأوضاع في قطاع غزة مازالت كما شهدنها خلال الـ16 يوما الماضية كارثية، والمساعدات التي تصل بداية مبشرة لكنها نقطة في بحر الاحتياجات.
وأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من عمان مع قناة "القاهرة الإخبارية"، إن المستشفيات في خطر كبير، والتي تضم حضانات الأطفال التي تحتاج للكهرباء، والأمهات الحوامل في خطر، والأدوية والمستلزمات الطبية في مستشفيات غزة على وشك النفاد.
وتابع أن الأرقام تشير إلى مقتل أكثر من ألفي طفل وإصابة أكثر من 4 آلاف طفل، يجب ألا تكون مجرد أرقام، هذه الأطفال كانت لهم أحلام ومستقبل قطع مبكرا بسبب العنف الشديد.
وشدد على ضرورة وقف العنف، وعلى الأقل وجود هدنة إنسانية، ووقف إطلاق عاجل للنار لتتمكن الفرق الإنسانية من الدخول للمناطق المنكوبة وإيصال المساعدات للمحتاجين، فهي عملية خطرة الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأوضاع في قطاع غزة يونيسيف المستشفيات
إقرأ أيضاً:
“سعود الطبية”: أكثر من 200 ألف جلسة تأهيل خلال عام 2024م
سجلت مدينة الملك سعود الطبية، عضو تجمع الرياض الصحي الأول، أكثر من 200 ألف جلسة تأهيل طبي خلال العام الميلادي المنصرم، حيث تمت إحالة المرضى من جميع العيادات والأقسام الطبية الأخرى، مثل جراحة العظام، والمخ والأعصاب، والحروق، ومركز الإصابات، وقسم الأنف والأذن والحنجرة.
يأتي ذلك ضمن التزام المدينة المستمر بتقديم رعاية صحية متميزة وتحقيق جودة حياة أفضل للمرضى من خلال أحدث التقنيات والخدمات الطبية.
أكدت المدينة أن مركز التأهيل الطبي شهد افتتاح عيادات تخصصية تشمل عيادة ضمور العضلات الشوكي، وعيادة تأهيل القلب في مرحلتها الثانية، وعيادة الأطفال، وعيادة الألم واضطرابات الصوت، بالإضافة إلى عيادة البتور التي تضم جميع تخصصات التأهيل، وعيادة الإصابات الرياضية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمكانيات متقدمة بمدينة الملك سعود الطبية (اليوم)
كما أوضحت المدينة أنه تم استحداث خدمات جديدة، منها تصميم أطراف تجميلية لمرضى الأطراف العلوية والسفلية، واستخدام وسائل التواصل البديلة مع مرضى التنويم بقسم التخاطب، وإطلاق خط ساخن لدعم مرضى صعوبات البلع لضمان سرعة التواصل مع المرضى وذويهم. كذلك، تم توزيع أدوات خاصة لتحفيز البلع وتحسين جودة الحياة.
وأضافت المدينة أن قسم العلاج الطبيعي قدم أكثر من 92 ألف جلسة علاجية، بينما أُجريت نحو 23,854 جلسة علاج وظيفي، وأكثر من 34 ألف زيارة علاجية باستخدام تقنيات التأهيل. كما بلغ عدد جلسات الطب الطبيعي نحو 22,246 جلسة، و14,000 جلسة علاجية لخدمة اضطرابات التخاطب، و15,000 جلسة لعلاج اضطرابات البلع.
يعكس هذا الإنجاز الدور الريادي لمدينة الملك سعود الطبية في مجال التأهيل الطبي بالمملكة، وسعيها المستمر لتطوير مستوى الخدمات الصحية بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، والتزامها بتحسين حياة المرضى وتعزيز جودة حياة الأفراد والمجتمع.