أنواط وميداليات وأوسمة حصدها المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
استعرض الموقع الرسمي لحملة المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، السيرة الذاتية لسيادته، التي بدت زاخرة بالمناصب القيادية والأنواط والميداليات والأوسمة، بحسب ما ورد في باب «اعرف مرشحك».
وتستعرض «الوطن»، الأنواط والميداليات والأوسمة التي حصدها المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي وتأتي كالتالي:
الأنواط والميداليات والأوسمة التي حصدها الرئيس السيسي- نوط 25 أبريل 1982.
- ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة.
- نوط الواجب العسكري من الطبقة الثانية.
- نوط الخدمة الممتازة.
- اليوبيل الفضي لنصر أكتوبر.
- اليوبيل الذهبي للثورة.
- اليوبيل الفضي لتحرير سيناء.
- ميدالية 25 يناير 2011.
- نوط الواجب العسكري من الطبقة الأولى.
- ميدالية 30 يونيو.
- قلادة الملك عبد العزيز آل سعود 8 أغسطس 2014.
- قلادة مبارك الكبير يناير 2015.
- وسام الشيخ عيسى آل خليفة البحريني مايو 2017.
- وسام الاستحقاق الوطني الغيني أبريل 2019.
- وسام الاستحقاق الوطني الإيفواري أبريل 2019.
- قلادة السياحة العربية يونيو 2019.
- وسام صداقة الشعوب البيلاروسي يونيو 2019.
- وسام زايد الإماراتي نوفمبر 2019.
- وسام جوقة الشرف الوطني ديسمبر 2019.
- وسام «سان جورج» الألماني 26 يناير 2020.
- درع العمل التنموي العربي 7 أكتوبر 2020.
- وسام جراند كروس أوف ذا ريديمير اليوناني نوفمبر 2020.
- وسام استحقاق اللجنة الأوليمبية الأفريقية 25 مايو 2021.
- وسام القائد، والذي يُعد أرفع وسام يقدمه البرلمان العربي لملوك ورؤساء الدول 2 يونيو 2021.
- وسام جمهورية صربيا 20 يوليو 2022.
- وسام عُمان الأول 21 مايو 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية انتخابات انتخابات مصر
إقرأ أيضاً:
البرتغال تتجه لانتخابات مبكرة في مايو بعد سقوط حكومة مونتينيجرو
أعلن الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبلو دي سوزا، الخميس، أن البلاد ستجري انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين فقط من سقوط حكومة الأقلية المنتمية ليمين الوسط في تصويت حجب الثقة داخل البرلمان.
وتعد هذه الانتخابات الثالثة التي تشهدها البرتغال خلال ما يزيد قليلًا على ثلاث سنوات، ما يعكس حالة عدم الاستقرار السياسي في البلاد.
وجاء قرار الرئيس بحل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد مشاورات أجراها مع الأحزاب السياسية الرئيسية ومجلس الدولة الاستشاري، مؤكدًا أن الحكومة الحالية ستواصل تصريف الأعمال حتى يتم تشكيل برلمان جديد وحكومة جديدة عقب الانتخابات.
أزمة تصويت الثقة وسقوط الحكومةأثار رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو أزمة سياسية عندما طرح تصويت الثقة الأسبوع الماضي، وذلك في مواجهة تهديدات من المعارضة بفتح تحقيق برلماني حول شركة استشارات حماية البيانات التابعة لعائلته. وادّعت المعارضة أن العقود التي حصلت عليها الشركة من القطاع الخاص قد عادت عليه بفوائد شخصية بصفته رئيسًا للوزراء، مما أثار شكوكًا حول وجود تضارب في المصالح.
في المقابل، نفى مونتينيجرو أي مخالفات قانونية أو أخلاقية، مؤكدًا أنه لم يستفد شخصيًا من تلك العقود. كما أوضح أن الادعاء العام ينظر في بعض المزاعم، لكنه لم يفتح أي تحقيق رسمي حتى الآن.
ورغم الأزمة، حصل مونتينيجرو على دعم حزبه "الديمقراطي الاجتماعي"، الذي أعلن أنه سيواصل دعمه في الانتخابات المقبلة، وحمّل المعارضة مسؤولية الأزمة السياسية التي قادت البلاد إلى هذا الوضع.
مستقبل مونتينيجرو وموقف الناخبينورغم دعم الحزب الحاكم لمونتينيجرو، إلا أن محللين سياسيين يرون أنه المسؤول الرئيسي عن هذه الأزمة، حيث كان بإمكانه تجنب التصويت على الثقة والبحث عن حلول سياسية أخرى. وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع ثقة معظم الناخبين به، مما يطرح تساؤلات حول فرصه في الفوز بالانتخابات المقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت حساس للبرتغال، حيث تواجه البلاد تحديات اقتصادية وسياسية تتطلب استقرارًا حكوميًا، وسط مخاوف من أن تؤدي الأزمة الحالية إلى فترة طويلة من الجمود السياسي بعد الانتخابات.