النهار أونلاين:
2025-03-05@02:13:40 GMT

جيورجيا ميلوني تعلق معاهدة شنغن

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

جيورجيا ميلوني تعلق معاهدة شنغن

حذرت جيورجيا ميلوني، من الهجرة الجماعية مشيرة أنها تمثل خطرا على أمن أوروبا. مذكّرة بأن منفذ الهجوم الذي خلف قتيلين في بروكسل وصل إلى لامبيدوسا في عام 2011. وكان يخضع لفترة من الوقت للمراقبة من قبل سلطات إنفاذ القانون الإيطالية التي اعتبرته “خطير”.

وقد رصدت السلطات الإيطالية حوالي 30 شخصًا متطرفًا يواجهون الترحيل.

بينما تم هذا الأسبوع اعتقال رجلين يشتبه في قيامهما بتمويل داعش في ميلانو.

وحذرت أجهزة المخابرات الإيطالية الحكومة من “خطر حدوث تسلل إرهابي محتمل. ضمن تدفقات المهاجرين ليس فقط عن طريق البحر ولكن أيضا عن طريق البر”. عبر طريق البلقان الذي يحدث فيه بالفعل تهريب كبير للسلع والأسلحة.

وفي فريولي فينيتسيا جوليا وحدها، المنطقة الشمالية الشرقية من شبه الجزيرة. دخل ما لا يقل عن 16 ألف شخص بشكل غير قانوني منذ بداية العام، وفقاً لوزارة الداخلية الإيطالية.

ولذلك توصي أجهزة الاستخبارات “بمواصلة تعزيز التدابير والضوابط الأمنية”. ولذلك تدرس إيطاليا إلغاء احتفال قواتها المسلحة هذا العام. والذي يقام تقليديا في 4 نوفمبر في روما، بسبب المخاطر الإرهابية. وهو التاريخ الذي اختاره نائب رئيس المجلس ماتيو سالفيني لتنظيم مظاهرة “ضد الإرهاب ومن أجل الغرب”.

واتبعت جيورجيا ميلوني على الفور نصيحة أجهزتها الأمنية. حيث قررت إعادة فرض الضوابط على الحدود مع سلوفينيا. إجراء استثنائي لتعليق المعاهدة التي تحكم منطقة شنغن.

وقالت “ضروري بسبب تدهور الوضع في الشرق الأوسط، وزيادة تدفقات الهجرة على طول طريق البلقان. وقبل كل شيء، بسبب قضايا الأمن القومي”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف

أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي: يجب النظر إلى معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل كنموذج يحتذي به
  • كاتس: لن نسمح بـ"انتهاك معاهدة السلام" مع مصر
  • كاتس: لن نسمح لمصر بانتهاك معاهدة السلام
  • القنصلية الفرنسية بالرباط تحتل المرتبة الثانية عالمياً في إصدار تأشيرات شنغن
  • إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
  • قوى الأمن الداخلي تبدأ تنفيذ خطتها الأمنية في طرابلس
  • وزير الطاقة يستقبل وفداً من الشركة الإيطالية إيني
  • من لندن.. ميلوني تدعو للوحدة الأوروبية الأمريكية وتدفع نحو تقريب وجهات النظر
  • وزير النقل: الشركة الإيطالية أبدت استعدادها لطرح المقطع الأول في آب
  • روما: ميلوني وستارمر يؤكدان التزامهما بتنفيذ برنامج القتال الجوي العالمي