كم بلغت قيمة التبادل التجاري للأسلحة في إسرائيل عام 2022؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- على خلفية الصراع المستمر بين إسرائيل وغزة، وصل التبادل التجاري للأسلحة في إسرائيل عام 2022 إلى 1.66 مليار دولار، وفقًا لقاعدة بيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، منها 831 مليون دولار تشكل صادرات الأسلحة الإسرائيلية و829 مليون دولار في صورة واردات.
في عام 2022، كان كبار موردي الأسلحة لإسرائيل هم: الولايات المتحدة، حيث صدرت أسلحة بقيمة 422 مليون دولار لإسرائيل.
وأظهرت القيمة الإجمالية لصادرات الأسلحة من إسرائيل لدول متنوعة 831 مليون دولار. على رأس القائمة، استوردت الهند أسلحة إسرائيلية بقيمة 247 مليون دولار. وجاءت الفلبين في المركز الثاني بمبلغ 206 ملايين دولار، في حين حصلت الولايات المتحدة على أسلحة إسرائيلية بقيمة 128 مليون دولار. وكانت بريطانيا من أبرز الدول المتلقية بمبلغ 75 مليون دولار، تليها التشيك، وتايلاند، وفنلندا، وألمانيا، وسنغافورة، وكندا، حيث استوردت كل منها كميات متفاوتة، مما يوضح الطبيعة المتعددة الأوجه لصادرات الأسلحة الإسرائيلية.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه التبادل التجاري للأسلحة في إسرائيل في عام 2022
إسرائيلأسلحةانفوجرافيكنشر الاثنين، 23 أكتوبر / تشرين الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أسلحة انفوجرافيك ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.