شاهد ماذا يحدث للأطفال بعد استخدام الاحتلال الإسرائيلي هذا السلاح الخطير في قصف غزة يذيب الجلد” (تفاصيل وصور)
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
شاهد ماذا يحدث للأطفال بعد استخدام الاحتلال الإسرائيلي هذا السلاح الخطير في قصف غزة يذيب الجلد” (تفاصيل وصور)|
الجديد برس|
كشف المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أشرف القدرة، أن “الطواقم الطبية تواجه إصابات بحروق شديدة، وإذابة للجلد لم تشاهدها من قبل على أجساد الجرحى، ويصعب التعامل معها”
وطالب القدرة “المؤسسات الدولية بالكشف عن طبيعة السلاح المستخدم في إذابة جلد الجرحى، وإحضار العلاجات اللازمة له بشكل عاجل”.
وأشار القدرة إلى أن “إجمالي ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ بدء العدوان على غزة بلغ 5087 شهيداً، منهم 2055 طفلاً، و1119 سيدة و217 مسناً فيما بلغ عدد المصابين 15273 مواطن بجراح مختلفة”، مضيقا أن وزارة الصحة 1500 بلاغ عن مفقودين لازالوا تحت الأنقاض منهم 830 طفلاً.
وأوضح أن كبان الإحتلال الإسرائيلي ارتكب 23 مجزرة في الساعات الماضية، راح ضحيتها 436 شهيداً، منهم 182 طفلاً”، مشيراً إلى أن غالبية الشهداء هم من جنوبي القطاع.
وأكد القدرة أن “المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات بلغت 597 مجزرة، راح ضحيتها 3813 شهيداً”، لافتاً إلى أن العدد الأكبر منهم، لايزال تحت الأنقاض.
ونوه إلى “خروج 12 مستشفى و32 مركزاً صحياً عن الخدمة، بسبب الاستهداف ونفاد الوقود”، مؤكداً أن “المستشفيات فقدت قدراتها العلاجية والاستيعابية، والطواقم الطبية تعالج الجرحى بإمكانيات بسيطة للغاية”.
ولفت إلى أن “انتهاكات الإحتلال الإسرائيلي ضد المنظومة الصحية أدت إلى استشهاد 57 كادراً صحياً وإصابة 100 آخرين، فيما بلغ غدد سيارات الإسعاف التي دمرها العدو 25سيارة إسعاف.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
حد الرفاع.. ماذا يحدث في اليوم الأخير قبل بدء الصوم الكبير؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل المسيحيون اليوم ب"احد الرفاع"، وهو اليوم الأخير الذي يتناولون فيه الأطعمة الفطارية قبل بدء الصوم الكبير، حيث يستعدون للامتناع عن المأكولات الحيوانية والدخول في فترة من التقشف الروحي والجسدي تستمر لمدة 55 يومًا حتى عيد القيامة.
يعرف احد الرفاع بأنه الأحد الأخير الذي يسبق الصوم الكبير، ويعتبره المسيحيون فرصة لتناول آخر وجبة فطارية (غير صيامية)، إذ يبدأ اعتبارًا من اليوم التالي الامتناع عن اللحوم ومشتقاتها، استعدادًا للصوم.
يعد احد الرفاع فرصة للعائلات المسيحية للاجتماع وتناول أطعمة متنوعة مثل اللحوم والدواجن والحلويات الغنية باللبن والبيض، في جو من البهجة قبل الدخول في الصوم، الذي يعتبر فترة من الزهد والتأمل والتقرب إلى الله من خلال الصلاة والصوم والامتناع عن الأطعمة الدسمة.
في بعض المجتمعات، يرتبط حد الرفاع بعادات خاصة، منها إقامة موائد كبيرة تضم أفراد العائلة، أو إعداد أطباق تقليدية كما يحرص البعض على التوجه إلى الكنائس لحضور القداسات والاستعداد روحيًا للصوم.
يعد احد الرفاع بمثابة توديع للأطعمة الفطارية واستعداد لفترة الصوم الكبير، حيث يتم التركيز على الروحانية والتقرب إلى الله من خلال الصيام والصلاة وأعمال الخير، في انتظار الاحتفال بعيد القيامة المجيد وفق العقيده المسيحيه