مكتبة الإسكندرية تنظم"أسبوع المناخ" .. الأربعاء
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تنظم مكتبة الإسكندرية، بعد غد /الأربعاء/، بالتعاون مع مؤسسة مناخ أرضنا للتنمية المستدامة "أسبوع المناخ"، وذلك بمركز المؤتمرات بالمكتبة.
وأفاد بيان صدر عن المكتبة، اليوم/الاثنين/، بأن أسبوع المناخ، الذي تستمر أعماله أربعة أيام، يأتي في إطار اهتمام مكتبة الإسكندرية بأهمية طرح أهم التحديات البيئية وعلى رأسها قضية تغير المناخ، وأن تكون منصة لأفكار الشباب.
ويتضمن الأسبوع مجموعة من الفعاليات المرتبطة بقضية تغير المناخ وأهمية التكيف مع تغير المناخ للشباب، ومجموعة متنوعة من الأنشطة المختلفة التي تهدف إلى التوعية بالقضايا المرتبطة بظاهرة تغير المناخ، ومحاولة إيجاد حلول مبتكرة لها.
وسيتم تنظيم عدد من ورش العمل؛ منها: "كيفية إعداد المبادرات البيئية" و"يوم الفنون البيئية"، وورشة عمل بعنوان "أنا بلوجر بيئي".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وفد من إسبانيا والمكسيك يزورون مكتبة الإسكندرية
استقبلت مكتبة الإسكندرية اليوم الدكتور محمد عز الدين؛ مؤسس ورئيس أكاديمية حضارة مصر القديمة بإسبانيا، والأستاذ حمدي زكي؛ المستشار السياحي بإسبانيا، ورافقهم وفد مكون من 32 فرد من إسبانيا والمكسيك.
أهدى الوفد مكتبة الإسكندرية مجموعة من الكتب، ثم قاموا بجولة في المكتبة لزيارة قاعة الاطلاع الرئيسية، والمعارض والمتاحف، والتعرف على الخدمات والمشروعات التي تقدمها المكتبة.
استقبل الوفد هايدي الشافعي؛ مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام، والدكتور حسين عبد البصير؛ مدير متحف الآثار، حيث قاما بالترحيب بأعضاء الوفد والتقدم بالشكر لهم على هذا الإهداء القيم.
من جانب اخر نع مكتبة الإسكندرية ببالغ الحزن والأسى الفنان القدير نبيل الحلفاوي والذي وافته المنية أمس عن عمر ناهز السابعة والسبعين عامًا، آملين أن يتغمده الله عزَّ وجلَّ بواسع رحمته ومغفرته.
وتقدم االدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، نيابة عن إدارة المكتبة وجميع العاملين بها بخالص العزاء لأسرة ومحبي الراحل، راجين الله تعالى أن يلهمهم الصبر والسلوان.
وتقدر المكتبة بوصفها مؤسسة ثقافية، الجهود الفنية الجليلة التي ساهم بها الفنان الراحل في خدمة الثقافة والفن، وتعظم في مسيرته تمسكه بالقيم الفاضلة والالتزام بالمبادئ الأخلاقية، وإعلاء المصالح الوطنية. لقد كان نموذجًا مثاليًا لما ينبغي أن يكون عليه الفنان.
جدير بالذكر أن نبيل الحلفاوي ترك وراءه إرثا فنيًا خالدًا، حيث تخرج من معهد الفنون المسرحية عام ١٩٧٠، وباشر العمل في الأفلام والمسلسلات المصرية، وكان مثالاً للفنان الملتزم بقضايا وطنه، وله بصمات لا تُنسى في السينما والتليفزيون.