الممثل الأمريكي مارك رافالو عن دعمه للقضية الفلسطينة: أوقفوا إراقة دماء الأطفال الآن

تضامن الممثل الأمريكي مارك رافالو، مع الشعب الفلسطيني، وذلك خلال حوار تلفزيوني على أحد القنوات الأمريكية بعد توقيعه مع 55 نجما على رسالة موجهة للرئيس جو بايدن، تطلبه بالتدخل لوقف القصف الإسرائيلي على غزة، والسماح بدخول مساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني،

ونشر "مارك" تدوينة عبر حسابه الشخصي على موقع "إكس"، طالب فيها متابعوه جمع توقيعات لإيقاف الحرب على فلسطين، قائلاً: "أوقفوا إراقة دماء الأطفال الآن".

وأوضح رافالو في تصريحات تلفزيونية سابقة، عند سؤاله عن سبب دعم القضية الفلسطينية، قائلا: "فوق أي سبب أنا أحب العدالة، وهذا أمر ذا معنى بالنسبة لي، وفي أي مكان في العالم يعاني من الظلم أعتقد أن بصفتي فنان فأني أشعر بالمسؤولية للحديث عن هذا الظلم".

وأضاف: «ارتباطي بالشعب الفلسطيني جاء من الفلسطينيين أنفسهم ومن خلال سماع قصصهن، ومشاهدة الحرب غير المتكافئة التي يتعرض الفلسطينين لها، والعنف الذي يتعرضون له، ومن يدفع الثمن هم المواطنون، ولا يوجد سبب لعدم إخضاع حليف لأمريكا إلى نفس المعايير المنطلقة على أي دولة أخرى».

اقرأ أيضاً أبناء المخا يحتشدون تضامنا مع الشعب الفلسطيني لهذا السبب.. تضامن فني وشعبي مع أنغام عبر ”إكس”.. كاف يكشف الكرة الرسمية لبطولة أمم أفريقيا 2023 إقالة مها دخيل وكيلة أعمال توم كروز بسبب صادم بعد دعمها فلسطين بـ “صورة” .. إسرائيل تحذف ”جريتا تونبرج ”من المناهج الدراسية باختصار، هذه هي القصة .. المسار الجديد 2 بالفيديو..مجزرة دموية جديدة بحق المدنيين فى قطاع غزة نقيب صحفيي لبنان: حل أزمة فلسطين الجلوس على طاولة مفاوضات الرئيس المصري بالفيديو.. ماسر تقبيل بابا الفاتيكان ليد شخص يهودى ؟ بالفيديو..”الأنوروا” خيمة تعيد للذاكرة مشاهد النكبة التي عاشها الشعب الفلسطيني عام 1948 كرة أخري محمد رمضان لوزير خارجية الأردن.. شكرًا لاهتمامكم بالقضية الفلسطينية دخول دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية إلى غزة عبر معبر رفح

وتابع الممثل الأمريكي: «أرى أن هناك خطأ وعندما تحدثت عن ذلك وصفت بأنني معاد للسامية، وهو وصف كان يصعب علي سماعه، وحقيقة أن هناك الكثير من الناس سيأخدهم التطرف إلى هذا الحد عند الحديث عن هذا النوع من عدم المساواة، وهذا النوع من القمع والفصل العنصري، وهنا في الولايات المتحدة نعاني من الشيء نفسه هناك أمريكا الملونة وأمريكا البيضاء».

المصدر: المشهد اليمني