لافروف يصل إلى طهران للمشاركة في لقاء وزاري بشأن جنوب القوقاز
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
وصل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الاثنين إلى طهران، حيث سيشارك في اجتماع بصيغة "3+3" حول جنوب القوقاز.
ومن المقرر عقد اجتماعات لوزراء خارجية روسيا وأذربيجان وأرمينيا وإيران وتركيا في إطار هذه الصيغة، بينما رفضت جورجيا الحضور، قائلة على لسان متحدث باسم خارجيتها الأحد، إن "جورجيا لم تشارك قط في العمل بهذا الصيغة ولن تشارك فيها يوم 23 أكتوبر كذلك".
ويشار إلى أن فكرة إنشاء منصة للتعاون بين ست دول في المنطقة - تركيا وأذربيجان وروسيا وإيران وجورجيا وأرمينيا (ما يسمى بـ "منصة الستة" أو صيغة "3 + 3" )، صدرت عن تركيا مباشرة بعد انتهاء الحرب في قره باغ في خريف عام 2020.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أعلن عن هذه المبادرة لأول مرة في 11 ديسمبر من العام الماضي خلال زيارة إلى باكو، واصفا إياها بـ "منصة الستة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجب طيب أردوغان الخارجيه أرمينيا اليوم الإثنين اجتماعات ايران روسيا وزير الخارجية العام الماضي روسيا وإيران 23 اكتوبر وزير الخارجية الروسي وزراء خارجية روسيا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يتوجه إلى تركيا للمشاركة في منتدى أنطاليا الدبلوماسي
توجه بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس 10 أبريل إلى مدينة أنطاليا التركية، وذلك للمشاركة في فعاليات الدورة الرابعة لمنتدى أنطاليا الدبلوماسي والذى يعقد خلال الفترة من 11 إلى 13 أبريل.
ومن المقرر أن يشارك وزير الخارجية في عدد من الجلسات الخاصة بالمنتدى، كما يعقد لقاءات ثنائية على هامش المنتدى مع عدد من نظرائه، بالإضافة إلى المشاركة في اجتماع مجموعة الاتصال العربية الإسلامية حول غزة.
وفي وقت سابق اليوم، استقبل عبد العاطي وزير الخارجية والتجارة المجري بيتر سيارتو، حيث تناول الوزيران التطور المتسارع الذي تشهده العلاقات بين البلدين، والترحيب بعقد الدورة الخامسة للجنة الاقتصادية المشتركة خلال الفترة من 8 إلى 10 أبريل، وكذا منتدى الأعمال المشترك بمشاركة وزيري التجارة والتعاون الدولي المصريين، وبمشاركة وفد رجال الأعمال المجري ممثلين عن 21 شركة إلى جانب 95 شركة مصرية.
وفي المؤتمر الصحفي قال وزير الخارجية إن مصر ترفض تهجير الفلسطينيين تحت أي مسمى أو ذريعة، مضيفا: التهجير تحت أي مسمى أو ذريعة سواء مؤقت أو دائم، قسري أو طوعي مرفوض بشكل كامل.
وشدد الوزير على أنه لا مجال لتحقيق الأمن لإسرائيل أو المنطقة دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرعية.