اختبار قوي.. أوجد 5 اختلافات بين الصورتين.. الاختلاف الخامس صعب جدا جدا
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تعد الألغاز من الأشياء الجميلة التي يبحث عنها الكثير ويستمتع بها الكثير من الناس سواء اللفظية أو الصور المرئية وإيجاد الاختلاف بين الصور وغيرها، والألغاز من الأشياء المفيدة للعقل وقوة التركيز وقوة الملاحظة فتنشط العقل وتجعله يعمل بكامل طاقته لإيجاد الحلول المناسبة، وكثرت الألغاز مع انتشار التطبيقات المختلفة لها ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة المختلفة فيسبوك وإنستجرام وغيرهما بخلاف محرك البحث جوجل.
لذلك من خلال خدمات بوابة الفجر الإلكترونية الترفيهية المستمرة، ننشر لكم لنجعلكم تشعرون بالسعادة والحماسة وتشغيل العقل، ويمكنكم بعض حل هذا اللغز متابعتنا سواء للجديد أو للقديم التي تم نشره من خلال موقعنا.
لغز أوجد خمسة اختلافات بين الصورتينننشر لكم الآن صورة وخذ وقتك لإيجاد خمس اختلافات توجد بين الصورة وشبيهتها في الجانب الآخر. وسوف نقدم لكم الحل في الفقرات القادمة.
أوجد خمسة اختلافات
من الممكن أن تكون فشلت في إيجاد واحده أو أثنين ولكن إن لم تفشل فأنت بالفعل لديك قوة تركيز كبيرة جدا جدًا.
أولًا كان الاختلاف الأول في ملابس الشاب الموجود في يسار الصورة.
ثانيا كان الاختلاف الثاني في شعر الرجل.
ثالثا كان الاختلاف الثالث في زراع الرجل.
رابعا كان الاختلاف الرابع في ملابس الأم.
خامسا كان الاختلاف الخامس في الزهرة الموجود على ملابس الطفلة، وهو أصعب اختلاف بين الصورتين.
هنا الاختلافانضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب
وبالتالي نكون أنتهينا من حل هذا اللغز وننتظركم في حل ألغاز واختبارات أخرى قوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لغز اوجد الاختلاف لغز اوجد الاختلاف الغاز الغاز صعبة أوجد الاختلاف
إقرأ أيضاً:
ميكروباص فتيات سنتريس.. 60 ثانية أخيرة على «معدية أبو غالب»
لم تنل الطالبة "أميرة" وابنة عمها "روضة" سوى ليلتين من الراحة، عقب اجتيازهما امتحانات الصف الأول الإعدادي، حتى خرجا للعمل سويا في مزرعة فاكهة رفقة بنات بلدتهن "سنتريس" لتوفير احتياجاتهن من مصاريف دراسية، وتخفيف أعباء المعيشة عن أسرهن.
لم يرفض "حمدي" طلب ابنته "أميرة" برغبتها في العمل مع صديقاتها، و جارتها "سلمى"17 عامًا رئيسة عمال في قرية "سنتريس" بأشمون في المنوفية، وحكى بدموع الفراق آخر حديث دار بينه مع ابنته قائلا: "قبل ما بنتي تخلص الامتحانات قالت لي يا بابا أنا هطلع شغل جني عنب عشان ضغوطات الحياة وعشان نجيب لبس مدرستنا ومصاريفنا".
أسر وضحايا معدية أبو غالبالرجل الستيني "حمدي" لم يعلم أنه أهدر في حق ابنته حينما وافق على عملها في الإجازة داخل إحدى مزارع الفاكهة دون أن يعرف أي تفاصيل عن العمل سوى أجرتها المُرضية بالنسبة لها:" قالت لي هطلع اشتغل مع صحابي عشان نوفر مصاريف الدروس والمدرسة".
أسر وضحايا معدية ابو غالبفي الخامسة فجرًا، استيقظت الطفلة "أميرة" كعادتها منذ أن بدأت في العمل أحضرت زيها المخصص للعمل ووجبة طعام بينما خرجت تنتظر مع " وفاء ورضوى" نجلتي أعمامها "هشام وهاني" الميكروباص للذهاب إلى عملهن رفقة فتيات بلدتهن سنتريس.
السابعة إلا دقائق، وبعد أن حمل "محمد خ" ـ سائق الميكروباص ـ ركابه من قريتي "سنتريس و القناطرين"، وصل محطته الأخير "معدية أبو غالب"، وقبل أن يصل بر الأمان حدث ما هو غير متوقع، إذ انزلق "الميكروباص" من أعلى المعدية في مياه الرياح البحيري، حال انشغاله بمعاتبة آخر على مضايقة راكبة لديه.
أمام المحكمة تقص والدة " أميرة" حكاية طفلها المؤلمة:" بنتي كانت بتطلع مع اخواتها في موسم العنب والمرة دي طلعت مع بنات عمها وفاء ورضوى" واستنكرت الأم ما يتردد على لسان الأهالي بأن السائق هو من دافع عن بناتهن من مضايقات أحد الشبان حال تواجدهن على المعدية:" عشان يعاتب واحد نزل ساب البنات يقعوا في الرياح".
تقطع "أم وفاء" حديث "أم أميرة" وتلقي لومها الشديد على سائق الميكروباص:"كنا أعطيناه أمانة ولم يحافظ على بناتنا"، تغالب الأم دموعها وهي تتذكر آخر ما دار مع طفلتها:" قالت لي يا ماما السائق ساب العربية في الطريق تمشي وحدها ونزل عشان نسي التليفون بتاعه واحنا نصرخ وأوقفنا العربية".
"أم وفاء" تحكي مأساة على حافة الرياح البحيري حينذاك:" بنتي آخر واحدة لقيوها في الميه بعد يومين من الحادث، لو أعرف إن الميكروباص كان بيحمل 25 بنت مكنتش خرجتها من البيت:، لم تستوعب الأب التي لم تذق طعم الراحة منذ رحيل ابنتها المفجع ما قالته لها جارتها:" كنت مسافر وجارتي تقول لي بنتك تعمل مع أم سماح عملت حادثة تعالى"، تتحدث الأم عن جارتها سلمي.
منذ رحيل الصبايا في مياه النيل تغير كل شيء في حياة أمهاتهن، فالأحزان كست قلوبهن برحيل فلذات أكبادهن "3 من منزل واحد ماتوا والبلد كلها حزينة"، الأهالي يطالبون بالقصاص العادل والناجز " لا نريد غير حق بناتنا بالقانون.. عايزين قلوبنا تبرد".
و أصدرت محكمة جنح إمبابة بمحكمة شمال الجيزة، حكمها بمعاقبة رئيس الوحدة المحلية بمنشأة القناطر وسائق ميكروباص ومسؤول معدية وعامل المعدية، بالحبس 3 سنوات حيث تسبب في وفاة نحو 16 فتاة غرقا، إثر انقلاب ميكروباص كان يقل "عماله" من أعلى معدية أبو غالب في منشأة القناطر شمالي الجيزة.
وجاء منطوق الحكم الصادر من محكمة الجنح كالتالي:
أولا.. حكمت المحكمة بمعاقبة الأول والثاني والرابع والخامس بالحبس لكل متهم ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ عن تهمتي القتل والإصابة الخطأ.
ثانيا.. حبس كل من الثاني حتى الخامس 6 أشهر مع الشغل وكفالة 2000 جنيه، مع إلزام المتهمين الأول والثاني والخامس بأن يؤدوا تعويض مدني مؤقت 100 ألف لكل ضحية.
ثالثا.. برأت المتهم الثالث "معاذ" عامل المعدية الليلي.
اقرأ أيضاًضبط "ريعو" بمخدر الآيس وبودرة وأسلحة نارية في القليوبية
منح مطاري العلمين وسوهاج شهادة ترخيص واعتمادهم كمطارات دولية من جانب سلطة الطيران المدني المصري