هل طلبت تركيا من قيادات حماس مغادرة البلاد ؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
#سواليف
نفت #السلطات_التركية ما أوردته صحيفة المونيتور الأمريكية، الإثنين، حول طلب تركيا من رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية وعدد من قيادات الحركة مغادرة أراضيها ، على خلفية احتفالهم ببدء عملية #طوفان_الأقصى.
وقال مصدر دبلوماسي تركي ان ما نشرته صحيفة المونيتور الأمريكية، أنباء غير صحيحة ولا تمت للواقع بصلة.
وبحسب صحيفة المونيتور ، فان تركيا وعقب انتشار شريط يظهر هنية إلى جانب مجموعة من القيادات الحمساوية يؤدون صلاة الشكر على وقع بث الصور الأولى لعملية طوفان الأقصى ، قررت تحت ضغوط أميركية، إلى خفض مستوى علاقاتها مع #حماس.
مقالات ذات صلة القسام تستهدف لأول مرة أهدافاً للاحتلال في عمق فلسطين المحتلة بطائرتي زواري / فيديو 2023/10/23وزعمت الصحيفة ، فإن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، تلقى طلبا من السلطات التركية بمغادرة أراضيها علما أنه تواجد في #اسطنبول في يوم 7 أكتوبر الذي شهد انطلاق عملية طوفان الأقصى.
ووفقا للتقرير، فقد أعربت أنقرة أيضا عن غضبها من التصريحات التي أدلى بها نائب هنية صالح العاروري في مقابلة مع قناة الجزيرة في ذلك اليوم، والذي تفاخر خلاله بأن حماس أسرت عددًا كافيًا من الجنود الإسرائيليين لإجبار #إسرائيل على إطلاق سراح جميع السجناء الفلسطينيين الذين تحتجزهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السلطات التركية طوفان الأقصى حماس اسطنبول إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حماس: أرغمنا المحتل الغاشم على فتح أبواب زنازينه لخروج أسرانا
نشرت حركة حماس، اليوم السبت، صورا للاستعدادات التي جرت لتسليم الدفعة الثانية من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، ضمن المرحلة الأولى من "صفقة طوفان الأقصى" لتبادل الأسرى.
وأشارت حماس في بيان لها، إلى الإفراج عن دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الأبطال في سجون الاحتلال من أصحاب المؤبدات والمحكوميات العالية في إطار صفقة (طوفان الأقصى).
وقالت حركة حماس إن دفعة جديدة من أسرانا الأبطال في سجون الاحتلال من أصحاب المؤبدات والمحكوميات العالية؛ ترى النور اليوم في إطار صفقة (طوفان الأقصى).
وتابعت: "اليوم نُرغِم المحتل المجرم على فتح أبواب زنازينه لأسرانا الأبطال، وهذا عهدنا لهم بالحرية، ولشعبنا بمواصلة السير معاً على طريق الاستقلال وتقرير المصير".
وأوضحت أنه رغم العدوان الغاشم غير المسبوق الذي استهدف في همجيته كل شبرٍ في غزة، حافظنا على أسرى العدو، التزاماً بأخلاقنا وأعرافنا، في الوقت الذي حاوَل فيه العدو المجرم التخلّص منهم، وملاحقتهم بالاستهداف والقصف.
وأضافت حركة حماس: هذا “يوم من أيام شعبنا الفلسطيني الخالدة، يجسّد فيه طريقه وخياراته، ويؤكّد التفافه حول مقاومته، وإصراره على المضيّ في طريق العزّة والكرامة، والوصول إلى أهدافه المشروعة بالحرية وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس”.