المنتخب المغربي للكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات يشارك في دورة الألعاب القتالية العالمية بالرياض
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
يشارك المنتخب الوطني المغربي للكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات في دورة الألعاب القتالية العالمية، التي ستحتضنها العاصمة السعودية الرياض، من 25 إلى 30 أكتوبر الجاري.
وذكر بلاغ للجامعة الملكية المغربية لرياضات الكيك بوكسينغ، المواي طاي، الصافات والرياضات المماثلة أن منافسات الكيك بوكسينغ، التي برمجت مبارياتها أيام 25 و 26 و 27 أكتوبر، ستعرف مشاركة كل من أنس الجازولي المتأهل إلى هذه الألعاب القتالية العالمية، باعتباره بطلا لإفرقيا للاوكيك (فئة وزن أقل من 60 كلغ)، وكوثر باعراب، المتأهلة بدورها إلى هذه الدورة باعتبارها وصيفة لبطلة افريقيا (فئة وزن أقل من 65 كلغ) لصنف اللاوكيك.
وأضاف المصدر ذاته، أنه بالنسبة لمنافسات رياضة الصافات، والتي ستجرى مبارياتها أيام 26 و 27 و 28 أكتوبر، فستعرف مشاركة البطلين المغربيين أمين زياني (ضمن صنف الآصو لفئة وزن أقل من 70 كلغ)، وخالد بوكرن (صنف الآصو لفئة وزن أقل من 60 كلغ).
وبخصوص المواي طاي، أشار البلاغ إلى أنه سيعرف مشاركة كل من حمزة رشيد الحائز على فضية دورة الألعاب العالمية (بيرمنغهام 2023)، في فئة وزن أقل من 67 كلغ، وعثمان فكاكي، الحائز على فضية بطولة العالم للنخبة (أبوظبي 2022)، في وزن أقل من 91 كلغ .
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني المغربي سيكون مؤطرا خلال هذه الدورة الرياضية العالمية من قبل الناخب الوطني لحسن واسو، والإطار الوطني عبدالرحمن أونزي.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» يشارك بمؤتمر القيادة العالمية للسلام في نيروبي
نيروبي (وام)
أخبار ذات صلة نشطاء يدعون إلى احتجاجات جديدة في كينيا تواصل الاحتجاج في كينيا رغم سحب قانون الضرائبشارك مجلس حكماء المسلمين في مؤتمر القيادة العالمية للسلام، الذي عقد في العاصمة الكينيَّة نيروبي، بحضور عددٍ كبيرٍ من القيادات الأفريقية والمفكِّرين والخبراء من جميع أنحاء العالم.
وقال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، في كلمته التي ألقاها نيابةً عنه أداما ديانج، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً ومستشار مجلس حكماء المسلمين، إنَّه في ظل ما يواجه عالمنا اليوم من تحديات، فإننا بحاجة ملحَّة إلى العودة لتعاليم الأديان التي تدعو إلى الحفاظ على الأرواح، والعيش معا في سلام ووئام، واحترام الآخرين، وتعزيز التَّسامح والتفاهم المتبادل بين الأمم والشعوب.
وأوضح أنَّ هناك حاجةً ملحَّةً لتطوير ثقافة لا تقتصر فقط على حماية حقوق الإنسان وكرامته، بل تتعمَّق في تعزيز مبادئ الأخوة الإنسانية وترسيخها، بحيث تكون هذه الثقافة شاملة ومستدامة، لافتاً إلى أنَّ هذه الرؤية أحد أبرز الأهداف التي يسعى مجلس حكماء المسلمين لتحقيقها من خلال التعاون مع مختلف المؤسسات والمنظَّمات في العالم وأفريقيا. وأكد أهمية مضاعفة الجهود الرَّامية لإيجاد حلولٍ تُساهِمُ في نشر ثقافة الحوار وتعزيزها وقيم التسامح والتعايش السلمي بين الأمم والشعوب المختلفة، وغيرها من التدابير التي تعزز السلام والاستقرار في العالم أجمع.