وكيل التعليم بالغربية يشهد انطلاق المشروع القومي لتطوير منظومة الشباب والرياضة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
شهد ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية اليوم انطلاق المشروع القومي لتطوير منظومة الشباب والرياضة بالغربية، من مدرسة المهندس منير عطية الابتدائية، التابعة لإدارة غرب طنطا التعليمية تحت رعاية وإشراف هيئة الرقابة الإدارية بالغربية.
وجاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية.
كما بدأت اللجنة العليا بالمسح الطبي الرياضي الشامل، كأحد مستهدفات المشروع، حيث كان في استقبال اللجنة، ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، الدكتور السيد العراقي مدير عام الشئون التنفيذية بالمديرية، مرفت مجاهد، مدير عام إدارة غرب طنطا التعليمية، إسماعيل المرسي، مدير إدارة التعليم الابتدائي بالمديرية، والدكتور أيمن الهنداوي، موجه عام التربية الرياضية، وأحمد منير، رئيس مجلس أمناء إدارة غرب طنطا، ومدرسة منير عطيه، والذي قام بالإشراف على تجهيز المدرسة لاستقبال اللجان.
كما باشرت اللجنة الطبية من كلية الطب والصحة المدرسية والتأمين الصحي، عملية المسح الطبي.
كما أثنى وكيل الوزارة على أداء معلمي ومعلمات التربية الرياضية الذين قاموا بتنفيذ الاختبارات على عدد ٥٣٥ طالبا وطالبة بعد أن أدوا جميعاً دورة تدريبية متخصصة لكافة معلمي التربية الرياضية بمديرية التربية والتعليم بالغربية.
ويهدف المشروع الكشف على الطلاب الموهوبين رياضيا ورعايتهم، كأحد مشروعات إعداد البطل الأوليمبي في مختلف الرياضات الفردية والجماعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبتكارات الطلاب الاختبارات التربية الرياضية الأستاذ الدكتور التعليم الابتدائي التربية والتعليم والتعليم الفني التربية والتعليم بالغربية التربية والتعليم والتعليم التربیة والتعلیم IMG 20231023
إقرأ أيضاً:
"الشباب والرياضة" تواصل تجاهل طلب "الأولمبية الدولية"
في ظل إصرار شديد من اللجنة الأولمبية الدولية للاستفسار عن مسودة التعديلات المقترحة على بعض أحكام قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017، تقابله مراوغة غريبة ومحاولات للمماطلة من قبل وزارة الشباب والرياضة، التي تواصل الرد على خطابات الأولمبية الدولية بخطابات خاوية من أي هدف أو مضمون، متجاهلة تمامًا خطورة الموقف.
خطورة الموقف تكمن في تجاهل طلب اللجنة الأولمبية الدولية بعرض مسودة التعديلات بشكل واضح وصريح، وهذا التجاهل قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، قد تعصف بمصير الرياضة المصرية وتجعلها مهددة بالتجميد.
الغريب أن وزارة الشباب والرياضة تتعمد التسويف في كل خطاب ترد به على طلب اللجنة الألمبية الدولية، ومن غير المفهوم لماذا تماطل حتى الآن في الرد بشكل واضح على هذه الخطابات.
ورغم أن اللجنة الأولمبية الدولية طلبت بشكل صريح عرض مسودة التعديلات المقترحة على قانون الرياضة، إلا أن الوزارة ذهبت في ردها إلى جهة مغايرة تمامًا ووجهت الشكر للجنة على مشاركتها في فعاليات رابطة اللجان الأولمبية بالجزائر!.. فهل من شأن وزارة الشباب والرياضة المصرية أن تتوجه بالشكر للجنة الأولمبية الدولة على مشاركتها في هذه الفعاليات نيابة عن الجزائر نفسها؟.
وتصر وزارة الشباب والرياضة على إجراء هذه التعديلات المقترحة على قانون الرياضة، رغم تقرير هيئة مستشاري رئيس مجلس الوزراء الذي أشار إلى أن بعض هذه التعديلات بها شبهة مخالفة لأحكام الدستور المصري.