أكد وليد صلاح الدين مدير الكرة بالفريق الأول لكرة القدم بنادي زد، أن مباراة المقاولون أمس، كانت صعبة للغاية، بسبب قوة مسابقة الدوري المصري الممتاز هذا الموسم، بجانب أن جميع الفرق ترغب وتستهدف الفوز بكافة المباريات.

 

وقال وليد صلاح الدين فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق:" سعداء بمستوي الدوري المصري الممتاز هذا الموسم، ونتائج زد حتي الأن الحمدلله ماشيين بشكل كويس، ومعقولة، وكنا نتمني أفضل من ذلك، خاصًة فى مباراة البلدية كنا الأقرب للفوز أو أمس أيضًا أمام المقاولون، ولكن تم ضياع 4 نقاط، ولكن قلت للاعبي الفريق أن لسه مباريات كثيرة.

وأضاف:" المباريات جميعها صعبة فى بطولة الدوري، ونادي زد لديه الرغبة فى تحقيق مركز متقدم، أكيد مش هدفي المنافسة على الدوري، ولكن هدفي الفوز فى كل المباريات، والحمدلله أن الناس ومتابعي كرة القدم المصرية، أصبح لديها انطباع الأن أن فريق زد يستحق المشاهدة لأنه يقدم مباريات مميزة وأداء هجومي.

 

وأتم:" المباراة المقبلة صعبة لنادي زد وهو فريق سموحة، الذي هُزم أمام نادي الزمالك بخماسية، ثم بعدما مباراة قوية أمما نادي الزمالك، الذي الأن فى أفضل فترة مقارنة بالفترة الماضية، بعد انتخاب مجلس إدارة جديد، وبالفعل الفترة المقبلة صعبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ابراهيم فايق الإعلامي إبراهيم فايق الدوري المصري الدوري المصري الممتاز الزمالك صلاح الدين

إقرأ أيضاً:

إمام عاشور يلاحق «القائمة النادرة» في الدوري المصري!

 
عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة الدوري المصري «الاستثنائي».. بيراميدز يتسلّح بتاريخ الترسانة أمام الأهلي! تأكيد أردني مصري على رفض تهجير الفلسطينيين


يواصل إمام عاشور، الدولي المصري، تألقه في الدوري المحلي مع فريقه الأهلي، حيث يتصدّر قائمة هدافي النُسخة الحالية برصيد 9 أهداف، ويبتعد لاعب الوسط عن أقرب ملاحقيه، رأس حربة وهداف الزمالك الحالي ناصر منسي، بفارق هدفين، بينما يأتي مهاجما البنك الأهلي وفاركو، أسامة فيصل، وعمرو ناصر، في المرتبة الثالثة برصيد 6 أهداف لكل منهما، وإذا نجح عاشور في اقتناص لقب الهدّاف نهاية هذا الموسم، فإنه سيقتحم «قائمة نادرة» في تاريخ البطولة المصرية، لا تضم سوى 3 نجوم من لاعبي الوسط، خلال القرن الحالي.
وعبر 25 عاماً، لم ينجح لاعبو الوسط من أصحاب المهام المركزية والهجومية، في انتزاع لقب هداف الدوري المصري إلا خلال 3 مواسم، بدأها محمد أبوتريكة «أسطورة» وسط الأهلي الأسبق في موسم 2005-2006، عندما حصد «الحذاء الذهبي» برصيد 18 هدفاً، وهو الأعلى رصيداً في ذلك حتى الآن، تبعه محمود عبد الرازق «شيكابالا» نجم الزمالك «المُخضرم»، الذي اقتنص لقب هداف «نسخة 2010-2011»، مناصفة مع رأس حربة إنبي الأسبق، أحمد عبد الظاهر، ولكل 13 هدفاً، وأخيراً نجح عبد الله السعيد، صانع ألعاب بيراميدز السابق في إعادة أمجاد لاعبي الوسط بموسم 2019-2020، عندما حصل على الجائزة الفردية برصيد 17 هدفاً.
ويملك إمام عاشور حتى الآن ثاني أفضل المعدلات التهديفية بين هؤلاء النجوم، حيث سجّل أهدافه خلال 13 مباراة، بمتوسط 0.69 هدف في المباراة، وباعتبار استمراره على المنوال نفسه، خلال ما تبقى من مباريات في المرحلة الأولى من البطولة الحالية، وكذلك الاحتمال الكبير بمشاركته في جميع مباريات «مجموعة البطولة»، فإنه قد يتمكن من الاقتراب من حصاد عبد الله السعيد، إذ قد يُسجّل آنذاك ما بين 16 و17 هدفاً، والأمر بالتأكيد يحتاج إلى توافر الكثير من العوامل التي تضمن استمرار توهج هداف «المارد الأحمر» حتى النهاية!
قائمة «هدافي الوسط» يتصدرها أبو تريكة في هذا الصدد، حيث أحرز أهدافه في ذلك الموسم التاريخي خلال 21 مباراة فقط، ولهذا يملك المعدل الأفضل على الإطلاق بـ0.86 هدف في المباراة، ويأتي عبدالله السعيد «ثالثاً» بمتوسط 0.68، حال نجاح «إمام» في مواصلة مسيرته الناجحة الحالية، حيث سجّل «قائد بيراميدز السابق» حصيلته عبر 25 مباراة، في حين أن «شيكابالا» حقق رقمه في 27 مباراة، بمعدل 0.48 هدف كل مباراة.
وبالطبع تشابهت ظروف المنافسة على لقب الهداف بين النجوم الثلاثة، خاصة فيما يتعلق بمطاردة «شرسة» من المهاجمين، مثلما يحدث حالياً مع «عاشور»، حيث حصد أبوتريكة «الجائزة الذهبية» على حساب رأس حربة الزمالك، عبد الحليم علي، الهداف التاريخي لـ«القلعة البيضاء»، بفارق 7 أهداف، كما تفوّق أبوتريكة بضِعف عدد أهداف مهاجم الزمالك الثاني، مصطفى جعفر، وكذلك رأس حربة إنبي وقتها، عمرو زكي.
أما «شيكابالا» فقد تساوى مع المهاجم أحمد عبد الظاهر في النهاية، لكن كانت هُناك منافسة قوية مع لاعب وسط آخر، أحمد عيد عبد الملك من حرس الحدود، بفارق هدفين فقط، مقابل تفوقه بـ3 أهداف على زميله المهاجم أحمد جعفر، و4 أهداف على مهاجمي سموحة وحرس الحدود والاتحاد، في حين أن الصراع كان «نارياً» مع عبد الله السعيد، الذي تفوق عام 2020 بفارق 3 أهداف عن مهاجم إنبي والأهلي، محمد شريف، الذي حصد لقب الهداف في الموسم التالي مع «المارد الأحمر»، كما ابتعد «السعيد» بـ4 أهداف عن رأس حربة الجونة، والتر بواليا، مقابل 6 أهداف على حساب المهاجم «المحترف حالياً»، مصطفى محمد، الذي كان لاعباً للزمالك وقتها، وكذلك سيف الدين الجزيري رأس حربة المقاولون العرب آنذاك.
 

مقالات مشابهة

  • الزمالك يستعيد خدمات ناصر ماهر أمام زد في الدوري الممتاز
  • مرموش ضد صلاح.. قمة خارج التوقعات بين مانشستر سيتي وليفربول في الدوري الإنجليزي
  • «صلاح ضد مرموش».. تشكيل مباراة مانشستر سيتي وليفربول المتوقع في الدوري الإنجليزي اليوم
  • موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول في الدوري الإنجليزي.. والقنوات الناقلة
  • قمة الدوري الإنجليزي| مرموش يتحدى صلاح في مواجهة حاسمة بين مانشستر سيتي وليفربول
  • كاميرون هديسون: من المثير للاهتمام رؤية البيان الفاتر من الأمم المتحدة الذي يحذر من إنشاء الدعم السريع لحكومة موازية ولكن دون إدانته
  • بن شيخة يقود مودرن للتعادل في أول خرجة له في الدوري المصري
  • إمام عاشور يلاحق «القائمة النادرة» في الدوري المصري!
  • وليد صلاح عبداللطيف: الزمالك نفسه قصير وغير قادر على الاستمرار بسباق الدوري
  • محمد صلاح يرفع شعار "كل هدف برقم قياسي جديد".. "الأعلى تسجيلًا ومساهمةً".. الفرعون المصري يعبث بالأرقام القياسية في الدوري الإنجليزي