خرج الصحفي الإيطالي الشهير فالتر دي ماجيو القريب من إدارة نادي نابولي الأسبوع الماضي، موضحًا أن ليفربول تمكن من التوصل لاتفاق مع المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين للانتقال إلى الأنفيلد في موسم 2024.

واستطاع أوسيمين أن يسطر اسمه بحروف من ذهب الموسم الماضي، حيث سجل 31 هدفًا في 39 مباراة وظفر بلقب الدوري مع نابولي وبات حاليًا على قائمة أولويات الأندية الكبرى المستعدة لدفع مبلغ طائل من أجل الحصول على خدماته.

فابريزيو رومانو يكشف حقيقة موافقة فيكتور أوسيمين على الانتقال إلى ليفربول

دحض خبير الانتقالات فابريزيو رومانو كل التقارير التي أشارت إلى أنه تم التوصل لاتفاق بين ليفربول وفيكتور أوسيمين للانتقال الموسم المقبل خلال سوق الانتقالات في الصيف، معلقًا: "ليس صحيحًا".

وأكد رومانو من خلال صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي أنه لم يتم أي اتفاق بين المهاجم النيجيري والريدز، موضحًا بأن اللاعب لا يزال عقده ساريًا مع نابولي حتى صيف 2025.

اقرأ أيضًا: بشرى سارة لعشاق برشلونة قبل موقعة الكلاسيكو

وقال رومانو: "بحسب ما أطلعتني عليه مصادري الخاصة، فيكتور أوسيمين لم يوافق على أي شيء مع أي نادٍ، ولا حتى بخصوص تجديد عقده مع ناديه الحالي نابولي".

وتابع: "حتى الآن لا توجد نية لتمديد العقد رغم أن نابولي قدموا عرضًا لأوسيمين لا يستهان به سواء من ناحية شروط العقد أو من ناحية الراتب الذي قد يكون الأضخم في تاريخ النادي الإيطالي".

واختتم فابريزيو رومانو: "أوسيمين سيأخذ وقته، التقارير التي قالت أن هناك اتفاق مع ليفربول ليست صحيحة، بلا شك ليفربول وغيره من الأندية الأخرى يراقب وضع العديد من المهاجمين، لكن في هذه اللحظة أوسيمين لم يتفق على شيء ولم يتخذ أي قرار".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ فیکتور أوسیمین

إقرأ أيضاً:

علماء: اختلاف الأبجديات يمنع الناطقين بلغتين من الانتقال بسرعة من لغة إلى أخرى

روسيا – اكتشف العلماء الروس والأجانب أن الأشخاص الناطقين بلغتين يواجهون صعوبات أكبر في الانتقال من لغة إلى أخرى عندما يستخدمون أبجديات مختلفة، مثل السيريلية واللاتينية.

واكتشف العلماء أن الدماغ بحاجة إلى وقت أطول للتبديل بين اللغات ذات الأبجديات المختلفة، ويصعب على ثنائيي اللغة فهم النصوص المختلطة التي تحتوي على كلمات من اللغتين. وكلما زاد الاختلاف بين الأبجديات، زادت الصعوبة في الانتقال السريع من لغة إلى أخرى.

ويعتقد العديد من العلماء أنه في مثل هذه الحالة يتم تنشيط مناطق الدماغ المرتبطة بمعاني الكلمة المقروءة في كلا اللغتين، مما يسهل من الناحية النظرية عملية التبديل بين اللغات لاحقا. ولاختبار هذه الفرضية تتبع علماء اللغة العصبية ردود فعل مجموعة مكونة من 50 روسيا يتقنون اللغة الإنجليزية أيضا عند قراءة نصوص تحتوي على كلمات روسية فقط أو على عبارات وجمل باللغتين الإنجليزية والروسية.

وتتبع العلماء حركات عيون المتطوعين أثناء القراءة، ومدة تثبيت نظرهم على كلمات معينة، ومرات العودة للخلف أو تخطي بعض العبارات. وبشكل عام، كلما زادت مدة التحديق في كلمة أو زادت مرات العودة إليها، زادت الصعوبات التي يواجهها القارئ في فهمها. وأظهرت هذه القياسات أن الإدخال التدريجي للكلمات الإنجليزية في النص لم يسهل عملية التبديل بين اللغات، مما جعل المتطوعين “يتعثرون” بصريا عند قراءة كل كلمة لاحقة باللغة الأخرى.

أوضحت الباحثة أولغا بارشينا التي تشغل حاليا منصب الأستاذة المساعدة في كلية “ميدلبوري” الأمريكية أن الدماغ يدرك فورا اختلاف الأبجدية ويحاول كبح اللغة غير المستهدفة ويحتاج وقتا إضافيا للتعرف على الحروف قبل فهم المعنى، وقالت إن هذه الدراسة تساعد في تحسين طرق تعليم اللغات الأجنبية وفهم أفضل لكيفية تعامل الدماغ مع اللغات وتطوير مواد تعليمية أكثر فعالية للغات المختلفة.

ينصح الباحثون بمراعاة هذه الفروق عند تعلم اللغات ذات الأبجديات المختلفة لتسهيل عملية التبديل بينها.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • رابطة الدوري الإسباني تفاجئ برشلونة بقرار جديد بشأن أولمو وباو فيكتور
  • مجلس القضاء الأعلى: نشر الأحكام بدون موافقة يعد جريمة قانونية
  • ترك الأمر للخمسة الكبار، هو نفس الخطأ الذي جاء بحميدتي بعد ٦ إبريل
  • حقيقة عرض الأهلي لضم مصطفى محمد
  • علماء: اختلاف الأبجديات يمنع الناطقين بلغتين من الانتقال بسرعة من لغة إلى أخرى
  • تقارير: السويدي جيوكيريس على أعتاب آرسنال
  • من بينها مصر.. اعرف حقيقة إلغاء السعودية لتأشيرات هذه الدول
  • مدرب ليفربول يكشف سر عدم سعادة محمد صلاح مؤخرا
  • وزارة الصحة المصرية تكشف نصائح هامة للحماية من الفيروسات قبل الانتقال للصيف.
  • خبير سياسي لـ «الأسبوع»: تصريحات إسرائيل حول موافقة دول على استقبال الفلسطينيين تستوجب تحركا عربيا ودوليا حازما