الزمالك يستقبل مجلسه الجديد برئاسة حسين لبيب اليوم
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
يستعد نادي الزمالك لاستقبال مجلس الإدارة الجديد بمفروشات جديدة عليها شعار النادي، وحرص كمال الخولي نائب المدير التنفيذي للزمالك على متابعة التجهيزات الخاصة باستقبال مجلس الإدارة الجديد تمهيدا لتسلم النادي.
ومن المقرر أن يتسلم مجلس إدارة نادي الزمالك الجديد برئاسة حسين لبيب النادي عصر اليوم الاثنين بعد فوزه في الانتخابات الأخيرة، ليبدأ المجلس الجديد مهام عمله رسميا بداية من اليوم.
وكانت اللجنة الأولمبية اعتمدت نتيجة انتخابات نادى الزمالك، التى أُجريت الجمعة الماضى، بعد إرسالها من جانب اللجنة الثلاثية المسئولة عن إدارة النادى واللجنة التى أشرفت على إقامة الانتخابات. وتم فحص الأوراق الخاصة بنتيجة انتخابات نادى الزمالك، من جانب الشئون القانونية باللجنة الأولمبية، قبل أن تقوم اللجنة الأولمبية باعتمادها رسميا.
وفازت قائمة حسين لبيب فى انتخابات الزمالك التي أجريت يوم الجمعة الماضي، ليصبح مجلس الإدارة يضم كلا من، حسين لبيب رئيسًا لمجلس الإدارة، وهشام نصر نائبًا، وحسام المندوه أمينًا للصندوق.
وضمت العضوية فوق السن كلاً من: أحمد سليمان، وهانى برزى، وهانى شكرى، وعمرو أدهم، ومحمد طارق، وحسين السيد، في حين ضمت العضوية تحت السن كلاً من: نيرة الأحمر، وأحمد خالد، ورامى نصوحى.
وشهدت الانتخابات التي أُجريت الجمعة، حضور 22704 عضوًا من أعضاء الجمعية العمومية، وجاءت إجمالي الأصوات الصحيحة 18966، فيما جاء إجمالي الأصوات الباطلة 3736.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الزمالك الزمالك حسين لبيب فريق الزمالك نادي الزمالك مجلس الإدارة حسین لبیب
إقرأ أيضاً:
أوحيدة: ضغوطات سلطة الأمر الواقع الموجودة في طرابلس سبب تأخير الانتخابات
قال عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، إن لقاء بوزنيقة امتداد للتوافق السابق لمجلسي النواب والدولة، بشأن القوانين الانتخابية وخارطة الطريق.
وأضاف في تصريحات لـ”تلفزيون المسار”، أنه لولا تراجع عدد من أعضاء مجلس الدولة بسبب ضغوطات من سلطة الأمر الواقع الموجودة في طرابلس، لكنا ذهبنا للانتخابات منذ فترة.
وذكر أن لقاء بوزنيقة له أسباب واضحة وهي أن تكون ملكية أي حل سياسي ليبية خالصة، لقطع الطريق على سماصرة السياسة الذين أوصلونا لنتائج سيئة في حوارات سابقة، مثل حوار جنيف.
وبين أنه لم ينسحب أي عضو من مجلس الدولة ممن شاركوا في بوزنيقة من اللقاء بل كل من شاركوا أصروا على استمرار التوافق.
وأكمل: “نعتقد أن التوافق بيننا وبين مجلس الدولة تم تمامًا من خلال التعديل الدستوري الـ13 وقوانين لجنة “6+6″، وما حدث بعدها هو نكوث بعض الأعضاء عن التوافق، بقيادة تكالة”.
وأكمل: “نحتاج من الدول الصديقة والشقيقة أن تقف مع الليبيين، وأن تتفهم الوضع الحالي في البلاد”.
ونوه بأن ما طرحته ستيفاني خوري في مبادرتها رؤوس أقلام فقط، وحديثها عن لجنة فنية أو ميزانية موحدة، نحن بصدد مناقشته بين مجلسي النواب والدولة.
الوسومأوحيدة