ريهام حجاج تنضم للموسم الرمضاني 2024 بمسلسل من تأليف أيمن سلامة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تستعد الفنانة ريهام حجاج في الفترة الحالية للتحضير لمسلسل جديد تشارك به ضمن الموسم الرمضاني 2024، وسيكون المسلسل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.
أعمال جمعت ريهام حجاج بالمؤلف أيمن سلامة
ولم يكن هذا التعاون الأول الذي يجمعها بالمؤلف أيمن سلامة، فقد شاركت معه من قبل في عدة أعمال وحققت نجاحًا كبيرًا خلالهم، منها مسلسل "جميلة" الذي عرض خلال الموسم الرمضاني الماضي، ومسلسل " يوتيرن" الذي عرض في موسم دراما رمضان عام 2022.
كما شاركت ريهام حجاج في مسلسل لما "كنا صغيرين" وهو أيضًا من تأليف أيمن سلامة، وشارك فيه عدد من الأبطال منهم، محمود حميدة، خالد النبوي، نسرين أمين، كريم قاسم، ودارت أحداثه في إطار تشويقي مثير.
وكان آخر أعمال ريهام في الدراما مسلسل جميلة، الذي عرض خلال الموسم الرمضاني الماضي، وشارك فيه عدد كبير من النجوم منهم عبير صبري، سوسن بدر، أحمد وفيق، هاني عادل، يسرا اللوزي، سامح الصريطي، مروة الأزلي، وصبري عبدالمنعم، والعمل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوسن بدر دراما رمضان ريهام حجاج سامح الصريطي نسرين أمين محمود حميدة أيمن سلامة صبري عبدالمنعم الموسم الرمضاني 2024 مسلسل جميلة مسلسل يوتيرن ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
ريهام حجاج: الذكاء الاصطناعي في الفن سيكون منظمًا بعقود وشركات عالمية| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدثت الفنانة ريهام حجاج عن دور الذكاء الاصطناعي في الفن، خاصة في إنتاج فيديوهات تُظهر الفنانين وهم يؤدون أغنيات لم يغنوها من قبل، مؤكدة أنها متقبلة لهذه الفكرة.
وأشارت، إلى أن الفنانين ليس لديهم خيار فيما يتم إنتاجه لهم، حيث تُصنع لهم صور وفيديوهات باستمرار من قبل المعجبين.
وأضافت في لقاء خاص عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الذكاء الاصطناعي سيكون خاضعًا لتنظيم ورقابة من قبل شركات عالمية، مع وضع عقود واضحة تحكم استخدام صور الفنانين وأصواتهم.
وتابعت، أن الخطر الأكبر لا يكمن في تأثير الذكاء الاصطناعي على الفنانين، بل على الأشخاص العاديين، حيث يمكن التلاعب بصورهم وفيديوهاتهم بطرق قد تسبب ضررًا حقيقيًا لهم.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أنها رغم تقبلها لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الفن، إلا أنها تشعر بالقلق إزاء تداعياته السلبية على المجتمع، خاصة مع التطور السريع لهذه التقنية وغياب القوانين الواضحة التي تحمي الأفراد من الاستغلال الرقمي.