"ملكة الدراما" انبطحت خوفا من القصف والدراجون فضحوا أمرها (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تم في شبكات التواصل الاجتماعي، اليوم الاثنين، تداول تقرير إعلامي مصور يظهر "كيف نجت صحفية رومانية من هجوم وهمي من جانب حركة حماس في إسرائيل".
إقرأ المزيد
وانبحطت الصحفية وهي ترتدي الدروع الواقية على الأرض وبدأت تتحدث عن أنها لا يمكنها النهوض لأنها لا تعرف متى سينتهي إطلاق النار على إسرائيل من جانب حماس.
وقالت: "إن القصف قريب جدا منا... دعونا نبقى لفترة أطول قليلا، لأنني لا أعرف متى سيتوقف القصف".
ومع ذلك، لم تأخذ الصحفية بعين الاعتبار أنه من الممكن أن يكون هناك أشخاص آخرون يسيرون في الشوارع إلى جانبها وقت التصوير. وسار المارة بهدوء على طول الشارع ومر راكبو الدراجات بهدوء بجوار الصحفية الملقاة على الأسفلت مرتين.
وتم عرض هذا التقرير في بث قناة "DIGI24".
واكتسبت هذه القناة شهرة في روسيا بعد تقريرها المفبرك حول "التعبئة القسرية في روسيا".
المصدر: RT + aif.ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: حركة حماس طوفان الأقصى وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في إسرائيل تطالب باتفاق لإطلاق المحتجزين لدى حماس
تظاهر آلاف الإسرائيليين مرة أخرى من أجل إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وقالت راشيل غولدبرغ بولين في تل أبيب، السبت: "إلى رهائننا الأعزاء، إذا كنتم تستطيعون سماعنا، الجميع هنا يحبكم. ابقوا أقوياء. واصمدوا".
Hamas has released a statement announcing that a female hostage being held in Gaza was killed in recent weeks. They say a second hostage was injured.
ABC News’ Lama Hasan reports. pic.twitter.com/fa6ZregcYG
وكانت حركة حماس أخذت ابنها هيرش غولدبرغ بولين (23 عاماً) أثناء مهرجان موسيقي في جنوب إسرائيل، وتم نقله إلى قطاع غزة، حيث يزعم أن مسلحي حماس قتلوه قبل حوالي 3 أشهر.
وفي تجمع قريب في المدينة الساحلية، تظاهر المئات مرة أخرى ضد حكومة إسرائيل، متهمين إياها بإطالة أمد حرب غزة دون سبب والمخاطرة بحياة المحتجزين المتبقين.
ويعتمد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو على شركائه في الائتلاف من اليمين المتطرف والأحزاب الدينية المتشددة من أجل بقائه السياسي، وهم يعارضون التوصل إلى صفقة مع حماس.
وفي القدس أيضاً، تظاهر المئات مرة أخرى من أجل التوصل إلى صفقة مع الحركة بما يؤدي إلى إطلاق سراح الذين تم أخذهم من إسرائيل في السابع من أكتوبر(تشرين الأول) من العام الماضي.
وبحسب التقديرات، فإن حوالي نصف المحتجزين المتبقين في قطاع غزة، الذين يبلغ عددهم حوالي 100 ما زالوا على قيد الحياة.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر