2023-10-23alineسابق البيان: ضرورة تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في فلسطين ولبنان والجولان السوري وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدسالتالي البيان المشترك: الوزير المقداد شرح الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية على مدى السنوات الماضية وفي الآونة الأخيرة لإعادة الأمن والاستقرار وتيسير عودة السوريين إلى وطنهم، مؤكداً أن سورية ترحب بجميع أبنائها وتتطلع لعودتهم، وهي تبذل قصارى جهدها بالتعاون مع الدول الصديقة والشركاء في العمل الإنساني لتحقيق ذلك انظر ايضاًالبيان المشترك: الوزير المقداد شرح الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية على مدى السنوات الماضية وفي الآونة الأخيرة لإعادة الأمن والاستقرار وتيسير عودة السوريين إلى وطنهم، مؤكداً أن سورية ترحب بجميع أبنائها وتتطلع لعودتهم، وهي تبذل قصارى جهدها بالتعاون مع الدول الصديقة والشركاء في العمل الإنساني لتحقيق ذلك

آخر الأخبار 2023-10-23بيان مشترك صادر عن اجتماع وزير الخارجية الدكتور فيصل المقداد ووزير الخارجية والمغتربين اللبناني عبد الله بوحبيب: تدين سورية ولبنان العدوان الإسرائيلي الممنهج ضد الشعب الفلسطيني وتؤكدان ضرورة وقفه بشكل فوري ووضع حد لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي 2023-10-23مقترحات لتطوير عمل المنظمات غير الحكومية في جلسة من حوار (شمل) 2023-10-23استمرار توقف محطة مياه علوك في الحسكة بسبب اعتداءات الاحتلال التركي على منشآت الكهرباء المغذية لها 2023-10-23إكثار بذار حماة: بدء عمليات بيع بذار القمح والشعير للفلاحين 2023-10-23355 طفلاً يستفيدون من خدمات العيادة السكرية بطرطوس 2023-10-23المقاومة الفلسطينية: ندعو الدول العربية والإسلامية والأمم المتحدة لفتح ممر إنساني دائم للقطاع 2023-10-23وزارة النقل تفعل معاملات نقل الملكية (الهبة) بجميع أنواعها 2023-10-23إصابة فلسطينيين اثنين جراء اعتداء الاحتلال على مدرسة برقة شمال غرب نابلس 2023-10-23الوزير المقداد يلتقي نظيره اللبناني 2023-10-23الاحتلال الأمريكي يسرق دفعة جديدة من نفط الجزيرة السورية

مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها استمرار توقف محطة مياه علوك في الحسكة بسبب اعتداءات الاحتلال التركي على منشآت الكهرباء المغذية لها 2023-10-23 استشهاد مدني وإصابة آخر في عدوان إسرائيلي على مطاري دمشق وحلب 2023-10-22صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة غلوبال ريسيرتش: الغرب يتعامى بشكل مقصود ومخز عن جرائم (إسرائيل) بحق الفلسطينيين 2023-10-23 غلوبال ريسيرتش: (إسرائيل) تشن عدوانها الجديد على غزة لسرقة مقدرات ساحل القطاع من الغاز الطبيعي 2023-10-22حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-2323 تشرين الأول 1941- رئيس الأركان السوفييتي جورج زيخوف يتولى قيادة عمليات الجيش الأحمر أثناء الحرب العالمية الثانية 2023-10-2222 تشرين أول 1907- الإعلان عن تأسيس الحزب الوطني المصري برئاسة مصطفى كامل 2023-10-2121 تشرين الأول 1967- إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات على يد القوات البحرية المصرية 2023-10-2020 تشرين الأول 1981-الاتحاد السوفييتي يمنح بعثة منظمة التحرير الفلسطينية بموسكو صفة دبلوماسية 2023-10-1919 تشرين الأول عيد الاستقلال في البرازيل 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط)
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

ميقاتي يرحب بالنداء الدولي المشترك لإرساء وقف مؤقت لإطلاق النار في لبنان

عبّر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من نيويورك عن ترحيبه بالنداء  المشترك  الصادر  بمبادرة من الولايات المتّحدة الاميركية وفرنسا، وبدعم من الاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الغربية والعربية، لإرساء وقف مؤقت لإطلاق النار في لبنان، 
وقال: تبقى العبرة في التطبيق عبر التزام  اسرائيل بتنفيذ  القرارات الدولية.

كلمة رئيس الحكومة
وكان رئيس الحكومة القى كلمة خلال الجلسة التي عقدها مجلس الأمن الدولي هنا نصها:
 
 السيد الرئيس،
أود في البداية أن أعبر عن امتناني العميق للجمهورية الفرنسية على دعوتها لعقد هذه الجلسة المهمة لمجلس الأمن في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان. كما أشكر سلوفينيا رئيسة مجلس الأمن لهذا الشهر على تلبيتها لهذه الدعوة. وأشكر سعادة الأمين العام على الإحاطة التي قدمها في بداية هذه الجلسة. 
 
  لقد كانت فرنسا دائمًا صديقة وفية للبنان وشعبه، وقد وقفت إلى جانبنا في أصعب الظروف. وخير دليل على ذلك الجهد المخلص الذي تقوم به فرنسا الآن بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية من أجل إصدار بيان مشترك مدعوم دولياً لوضع نهاية لهذه الحرب القذرة. 
 
كما أود أن أعبر عن شكري للجزائر الشقيقة ممثلة المجموعة العربية في مجلس الأمن على دعمها المستمر لنا، وأشكر جميع أعضاء هذا المجلس الكريم على دعمهم المستمر لسيادة لبنان ووحدته واستقراره، كما أنتهز هذه المناسبة لأشكر جميع أعضاء هذا المجلس على دعمهم لقرار تمديد ولاية اليونيفيل بناء لطلب لبنان. 
 السيد الرئيس، 
 نحن اليوم، في لبنان نواجه إنتهاكاً واضحاً لسيادة الدولة اللبنانية وحقوق الإنسان عبر الممارسات الوحشية للعدو الإسرائيلي بحق دولتنا وشعبنا اللبناني، من خلال إستباحة سيادته عبر إطلاق طائراته ومسيراته في سمائه، وقتل المدنيين فيه شباباً ونساءً وأطفالاً، وتدمير المنازل، وإرغام العائلات على النزوح في ظل ظروف إنسانية قاسية. هذا عدا عن بث الترهيب والرعب في نفوس المواطنين اللبنانيين وذلك على مرأى من العالم كله دون أن يرف لهم جفن. وللأسف عدد الشهداء المدنيين الأبرياء والجرحى في إرتفاع مستمر، فالمئات من المدنيين قد فقدوا حياتهم في غضون أيام قليلة، والمستشفيات أصبحت غير قادرة على إستقبال المزيد من الجرحى.
لبنان اليوم ضحية عدوان إلكتروني، سيبراني، جوي،وبحري، وقد يتحول إلى عدوان بري بل إلى مسرح لحرب إقليمية واسعة، وآمل أن أعود إلى بلدي متسلحاً بموقفكم الصريح الداعي لوقف هذا العدوان وإحترام سيادة بلدي وسلامته. 
 
ما نشهده اليوم هو تصعيد غير مسبوق، مع اللجوء إلى وسائل وآليات جديدة لاسيما الإلكترونية لإلحاق الأذى بأبناء شعبي. إن المعتدي يزعم أنه لا يستهدف إلا المسلحين والسلاح ولكني أؤكد لكم أن مستشفيات لبنان تعج بالجرحى المدنيين وبينهم العشرات من النساء والأطفال.
أمام ذلك يبقى السؤال: من يضمن عدم حصول هكذا إعتداءات على دول أخرى إذا لم تُتّخذ إجراءات رادعة وعقابية حاسمة بحق المعتدي؟
من يكفل لنا كدولة لبنانية أو أية دولة أخرى سلامة غذائهاومائها وأي مواد تدخل أراضيها من أي ضرر؟
 
 السيد الرئيس، 
 
إن هذه الأحداث لا يمكن فصلها عن تاريخ طويل من النزاعات والانتهاكات التي عانى منها لبنان منذ عقود. وقد شكّلت الإعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الأراضي اللبنانية إنتهاكاً صارخاً لسيادتنا الوطنية وحقوقنا كدولة عضو في الأمم المتحدة. إن هذا الوضع ليس جديداً، فلبنان قد مرّ بفترات طويلة من التوترات والاعتداءات التي كانت تهدد إستقراره وسلامة مواطنيه. لكن لبنان يبقى عاصياً على كل التحديات واللبنانيون واجهوا ويوجهون بشجاعة كل الإعتداءات على كل حبة من تراب الوطن. 
 
 
السيد الرئيس، 
 
إنني أتحدث بإسم لبنان، ووجودي هنا ليس لتقديم شكوى فقط ولا لتقديم عرض مفصل عن عدد الشهداء والجرحى والدمار الذي هجر البشر ودمر الحجر، فذلك مثبت للرأيالعام العالمي بالصوت والصورة. وإنما وجودي هنا للخروج من هذه الجلسة بحل جدي يقوم على تضافر جهود جميع أعضاء مجلس الأمن للضغط على إسرائيل لوقف فوري لإطلاق النار على كل الجبهات وعودة الأمن والإستقرار لمنطقتنا.
 
السيد الرئيس، 
الشعب اللبناني يرفض الحرب ويؤمن بالإستقرار ويعمل من أجل المستقبل. ولبنان دولة مؤسسة للأمم المتحدة وهو من المساهمين في وضع ميثاقها، كما شارك لبنان في صياغة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، عبر الدكتور شارل مالك. إن هذا الإسهام يعكس إلتزام لبنان العميق بالقيم الإنسانية والعدالة الدولية. واليوم، وبإسم هذه القيم التي جمعتنا تحت مظلة الأمم المتحدة، جئنا لنؤكد على حق لبنان في الإستقرار والأمن والأمان، وحقه في السيادة والدفاع عنها، وحقه في إستعادة أراضيه المحتلة. 
 
 
السيد الرئيس، 
 
 إن التوترات الحالية ليست وليدة اللحظة، بل هي نتاج تراكمات طويلة من النزاعات والإعتداءات التي لم تجد حلولًا جذرية. إن إسرائيل لم تتوقف عن إنتهاك قرارات الأمم المتحدة التي صدرت على مدى سنوات عديدة، وخصوصاً القرار 1701، الذي كان من المفترض أن يشكل إطاراً لتحقيق الإستقرار الدائم في جنوب لبنان. لكن للأسف، ما زلنا نرى الإنتهاكات الإسرائيلية لسيادتنا على مدار الساعة، براً وبحراً وجواً. إن هذه الإنتهاكات المتكررة تقوض كل جهود الإستقرار، وتعرض المنطقة كلها لخطر الإنفجار في أيةلحظة.
 
من هنا، نؤكد إلتزام الحكومة اللبنانية بالقرار ١٧٠١ الصادر عام ٢٠٠٦ عن مجلسكم الكريم الذي أطالبه اليوم بالعمل الجاد والفوري لضمان إنسحاب إسرائيل من جميع الأراضي اللبنانية المحتلة، ووقف الإنتهاكات التي تتكرر يومياً.
 
كما نؤكد على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري، لأن تداعيات ما يجري هناك تنعكس بشكل مباشر على الوضع في لبنان والمنطقة وهي لن تقف عند حدوده وإنما قد تشمل كل الشرق الأوسط إن لم يتم معالجتها بالسرعة الممكنة. إن عدم التوصل إلى حل، من شأنه أن يجعل الأمور أكثر تعقيداً. فإستمرار هذا العنف لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد، وهو ما لا يخدم مصلحة أي طرف في هذه المعادلة المعقدة.
 
السيد الرئيس، 
 
إن الأمم المتحدة وُجدت من أجل تعزيز الإستقرار ولكن ما نشهده اليوم هو أن العالم ما زال عاجزاً عن وقف المأساة الإنسانية المستمرة في منطقتنا. لذا، وبإسم الشعب اللبناني نضع مجلسكم الكريم أمام مسؤولياته الكاملة لإتخاذ موقف فوري وحاسم ينهي المعاناة المستمرة لشعبنا، تمهيداً لتعبيد الطريق أمام الحلول الديبلوماسية. لبنان لا يطلب معروفاً، نحن نطالب بحقوقنا المشروعة بموجب القانون الدولي، حقنا كلبنانيين في العيش بأمان، حقنا في حماية سيادتنا الوطنية، وحقنا في مستقبل يُبعِد عن أطفالنا شبح الحروب وأهوال الصراعات. إني أتوجه إلى مجلسكم الكريم وإلى المجتمع الدولي وأقول أنه حان الوقت لرفض العنف والحروب وتطبيق القرارات الدولية بحيث أن لا تبقى حبراً على ورق. الأدوات موجودة وما نحتاجه الآن هو الإرادة الصادقة والتعاون الفعال. دعونا لا نضيع هذه الفرصة، يجب أن نتحرك الآن لأننا لا نستطيع تحمل خسارة جيل آخر بسبب الحرب. 
 وشكراً السيد الرئيس.

مقالات مشابهة

  • مشاهد النزوح في لبنان تُعيد سيناريوهات تهجير سكان غزة (فيديو)
  • "عباس" يطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لوقف جرائمه
  • وزير الخارجية يهنئ نائب الرئيس السوري بتولي مصبه
  • البيان الصادر عن الاجتماع الوزاري المشترك بين وزراء خارجية مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية
  • النزوح إلى سوريا.. أين يتمركز اللبنانيون؟
  • ميقاتي يرحب بالنداء الدولي المشترك لإرساء وقف مؤقت لإطلاق النار في لبنان
  • “أبوزريبة” يبحث تعزيز التعاون بين وزارة الداخلية وقطاع الكهرباء لمواجهة التحديات الأمنية والخدمية المشتركة
  • أستاذ اقتصاد سياسي: المجتمع الدولي لم يحرك ساكنا تجاه ما يحدث في لبنان
  • العراق يقترب من إعلان البيان المشترك مع التحالف الدولي
  • العراق ومصر والأردن يدعون مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤوليته في وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان